وجد أمني برتبة ضابط، يعمل بالهيئة الحضرية بولاية أمن بني ملال، نفسه مضطرا لإشهار سلاحه الوظيفي، دون أن يلجأ لاستخدامه، اليوم الجمعة، في تدخل أمني لتوقيف شخص تبدو عليه علامات المرض النفسي، هدد بواسطة السلاح الأبيض سلامة موظفي الشرطة ومستخدم في وكالة بنكية.
المديرية العامة للأمن الوطني أوردت في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن المشتبه فيه كان قد ولج الوكالة البنكية لسحب وديعة مالية، قبل أن يدخل في حالة نفسية حادة بسبب مطالبته بضرورة تقديم بطاقة تعريفه الوطنية لإثبات هويته، حيث أشهر سكينا في مواجهة أحد المستخدمين وألحق خسائر مادية بواجهة الوكالة.
السلوك العدواني للمعني بالأمر، البالغ 41 سنة، استدعى تدخل دورية الشرطة التي اضطر أحد أفرادها لإشهار سلاحه الوظيفي دون أن يلجأ لاستخدامه، وذلك بعدما تم حجز السكين وتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه.
وقد تم فتح بحث قضائي في النازلة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا التحقق من الوضعية الصحية والنفسية للمعني بالأمر.
الدصارة وماتدير بركا من المبررات هذا مريض نفساني وهذا فاقد للشعور وزيد او زيد
كون كان بالفعل مريض نفسانيا صعيب باش تردعو ولكن هذا غير شاف السلاح وهو يستسلم
خاص القضاء يكون شديد مع هاذ الحلات باش الباقي ايدير الف حساب
غادي لبانكة يجبد الفلوس وداي معاه السلاح الأبيض وتيقولو مريض نفسانيا
مبقيتش فاهم والو
ذهبت لمدينة ثانية للاستجمام، ولم أخد معي المال الكافي ثم ذهبت لأحد فروع البنك الذي أتعامل معه ولم يكن في وحزني أي ورقة تثبث شخصي.
شرحت للموظف موقفي. وطلبت ما يوازي 330 درهم مغربي. سألني الموظف بعض الأسئلة، فأجبت فأعطاني ما طلبت….
تحية لرجال الامن أما هدا الشخص لا يكون إلا من دوى السوابق العديدة أما السكاكين دات الحجم الكبير فلا حساب ولا عقاب من آيت أتت ومن صنعها ومن باعها.