تمكنت الدائرة الأمنية الأولى بأكادير من توقيف شخص يبلغ من العمر 22 سنة، من ذوي السوابق القضائية المتعددة، كان يجري البحث عنه على الصعيد المحلي للاشتباه في تورطه في قضايا إجرامية متعددة تتعلق بالسرقة العنيفة والضرب والجرح المفضي إلى عاهة مستديمة، وفق ما أورده مصدر أمني مسؤول.
المصدر ذاته كشف أنه جرى توقيف المشتبه فيه على مستوى حي تدارت بأنزا، بناء على مذكرات البحث الصادرة في حقه للاشتباه في تورطه في مجموعة من القضايا المتعلقة بالسرقات العنيفة والسرقات الموصوفة، وكذا في قضية تتعلق بالضرب والجرح البليغ المفضي إلى عاهة مستديمة (بتر اليد)، جرى تسجيلها أواخر شهر دجنبر 2018.
كما مكنت إجراءات البحث المنجزة في إطار القضية نفسها من توقيف خليلة المعني بالأمر، التي تبين أنها تشكل موضوع مذكرة بحث صادرة عن مصالح الدرك الملكي من أجل السرقة، فضلا عن حجز دراجة نارية من النوع السريع يستعملها المشتبه فيه في ارتكاب أفعاله الإجرامية، يُضيف المصدر.
وتمت إحالة المشتبه فيهما على المصلحة الولائية للشرطة القضائية، التي احتفظت بهما تحت تدابير الحراسة النظرية قصد تعميق البحث معهما حول الأفعال المنسوبة إليهما، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
غي دخلو السجن امنين غادي تخرجو تسببو لينا فعاهات ولا تقتلونا المهم ضربا جايا فالمواطنين مساكن اما المجرمين حاميهوم القانون
كفى من هذا العفو بدات اشم ان هناك غاية من هذا التسيب والاجرام لاسكات الشعب والتحكم فيه حتى لا يطالب بحقوقه الاساسية
نطالب بتطبيق الاحكام الشرعية لان هدا المجرم لو بثرت يده فانه بالتاكيد لن يعود لارتكاب جرايمه
اظن هناك توجه واحد للاعلام نحو نشر الجرائم وتفاصسله لارهاب المواطنين وباش يبقاو واحلين غير مع المطالبة بالامن والامان …اما الصحة والتعليم والعدل والشغل هم من رابع المستحيلات
من حسنات العفو و كرماتة ولا عندهم الاجرام فالدم و عادي و غيشدوه و يدوز عام و يقولوا ليه على سلامتك جاك عفو و يخرج دير كتر منها باش المواطن مسكين يبقى ديما مخلوع و تالف سياستهم واعرة ما يقد عليهم غير الله
la peine de mort pour les criminels pas la grace
اليوم، و انا جالس في المقهى، كان هناك شخصان رفقة شابتين يبدو من شكلهما انهم من عائلات محترمات ، و كان حديثهما حول فترة السجن الذي امضوها في غاية من السعادة و الرفاهية و انهم مستعدين للعودة له لان هناك اصدقاء لهم ، والغريب في الامر انهم يتكلمون بصوت مرتفع و فخورين بذلك كانهم شاركوا في حرب لتحرير وطنهم، و المضحك في الامر ان شخصا آخر اراد ان يظهر لهم انه ايضا من السوابق وانه يتاجر في الممنوعات و ذلك بالحديث عبر الهاتف و بصوت مرتفع و ذلك فقط لمي تعجب به الشابات. فقلت في نفسي ما هذا الانحطاط الخلقي الذي غزا شبابنا. في نظري حتى الفتيات لهم حصة تدهور اخلاق الشباب لانهم يعجبن بالمنحرفين ولم يبقى لهم اهتمام بالشباب المثقف والخلوق لذا تجد الشباب ينحرفون لعل و عسى ان تعجب بهم فتاة
يبدو لي شخصيا ان الحل الوحيد هو حمل السلاح وكل من سولت له نفسه ان يعترض سبيلك ان تمزق جسمه وتقطعه اربا اربا ما دام القانون لا يحمي المواطن ،مجرم يعترض سبيل المارة ويهددهم بسيف وقد سبق أن قطع يد مواطن بريء ظلما و عدوانا بالله عليكم ما حكم هذا المجرم الذي سبق له ان دخل الى السجن عدة مرات ولم يندم ،وهناك اكيد عدة جراءم جراءم اقترفها لم يره احد وما خفي كان اعظم
يبدو لي شخصيا ان الحل الوحيد هو حمل السلاح وكل من سولت له نفسه ان يعترض سبيلك ان تمزق جسمه وتقطعه اربا اربا ما دام القانون لا يحمي المواطن ،مجرم يعترض سبيل المارة ويهددهم بسيف وقد سبق أن قطع يد مواطن بريء ظلما و عدوانا بالله عليكم ما حكم هذا المجرم الذي سبق له ان دخل الى السجن عدة مرات ولم يندم ،وهناك اكيد عدة جراءم جراءم اقترفها لم يره احد وما خفي كان اعظم
Ce que je ne comprends pas c'est que l'agresseur n'a que 22 ans et a fait la prison à plusieurs reprises et de plus une agression très grave en 2018, ça veut à peu près 2 ans (ie quand il avait 20 ans). Cela signifie que que tout simplement il a été relâché à plusieurs reprises après ses actes criminels sans avoir terminé sa peine. Ce genre de parasite doit être éliminé de la planète pour garder les gens sains et saufs. Si non plus d'insécurité nous attend Allah ihfad…
سلام.ان أفضل حل لهؤلاء المجرمين هو تطبيق الشريعة الإسلامية:قطع يد السارق والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص.مع جلد شاربي الخمر ومتناولي المخدرات وكذا من يبيعها أو يصنعها وحاملها والمحمولة إليه. وسترى كيف يكون المجتمع.اما تطبيق القوانين الحالية فهي تؤدي إلى تكاثر الإجرام والسرقة وكذا السطو لأن المحرم أو اللص يدخل السجن فيه وسائل الراحة مثل فندق خمسة نجوم وبعد مدة يحصل على العفو ليخرج إلى الشارع لتطبيق مالقنه زملائه في السجن.
سلام.ان أفضل حل لهؤلاء المجرمين هو تطبيق الشريعة الإسلامية:قطع يد السارق والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص.مع جلد شاربي الخمر ومتناولي المخدرات وكذا من يبيعها أو يصنعها وحاملها والمحمولة إليه. وسترى كيف يكون المجتمع.اما تطبيق القوانين الحالية فهي تؤدي إلى تكاثر الإجرام والسرقة وكذا السطو لأن المحرم أو اللص يدخل السجن فيه وسائل الراحة مثل فندق خمسة نجوم وبعد مدة يحصل على العفو ليخرج إلى الشارع لتطبيق مالقنه زملائه في السجن.
سؤال لماذا لا تحكمون بالعدل بما انزل الله في كتابه هل انتم تعرفون الحكم اكتر من اللذي اخرجكم من مكان (البول) مرتين
أولاً عاهة مستدامة وليس (مستديمة ) لأن دولتنا المغربية أعطت ما يسمى( بحقوق الإنسان ) لأناس مازلو يعيشون في القرون الوسطى ولا يعرفون معنى حق الإنسان لا يمكن تعيش مع حثالة المجتمع يفهم الحرية و الحقوق بهذه الطريقة الوحشية الآن على الدولة و العدالة القانون و رجال الأجهزة الأمنية إعادة النظر في هذا الموضوع لا يمكن ان تعطي حقوق الإنسان لأناس جهلاء اميبت يريدون ان يجعلو دولة و شعب بكامله يعيش في غابة الأقوى يأكل الضعيف قانون الغاب هوا الذي نراه اليوم في كل مكان مجرمين منحرفين يريدون فرض قوانينهم الغابوية على الشعب على العدالة ان تنقد الشعب المغربي من جهلاء العصر حشاشين فاشلين علة على أنفسهم عائلاتهم التي لا تعرف ان تربي و على الدولة التي تستاهل باسم حقوق الإنسان مع حثالة مكانهم أعمال شاقة مع سلاسل لماذا لا تستفيد منهم الدولة في البنى التحتية وفتح طرق المداشر و تنظيف الشوارع و تنظيف المأثر التاريخية؟
نطالب ببناء أكبر سجن في افريقيا في صحاري سمارة بمساعدة المسجونين من مشرملين ولصوص وقطاع الطرق وبعد الانتهاء من بناءئه يكملون مدتهم به ويستغلونهم بالاشغال الشاقة يخرجونهم صباحا لحفر الخنادق ومساءا بإرجاع الأرض كما كانت عليه وهكدا دوليك حتى لا يتركوا لهم فرصة لا للراحة ولا اكتساب معارف في الإجرام والقانون .
والله مايكملوا المدة ديالهم تايبقا فيهم غي العظام وملي يخرجوا والله تايوليو يمشيو مع الحيط أما النظام ديال السجون دابا فإنهم يخرجون أكثر قوة وأكثر شراسة وأكثر خبرة في عالم الاجرام و التشرميل.
التساهل في تطبيق القانون وماوراء ذلك هو السبب في انتشار الجرائم
اين قضاة الذين يقضون بأحكام .20 سنة و 25 سنة و25 سنة…. او الدولة تريد استفحال الجريمة…