تدخلت عناصر فرقة مكافحة العصابات التابعة لولاية أمن فاس، صباح اليوم، لتوقيف شخص يبلغ من العمر 24 سنة، من ذوي السوابق القضائية العديدة، وذلك بعدما اعترض سبيل المواطنين وعرض عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
المديرية العامة للأمن الوطني أوردت، في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، الذي كان تحت تأثير حالة تخدير متقدمة وقام بتهديد المواطنين باستعمال أسلحة بيضاء بحي واد فاس، قبل أن يعمد لمواجهة عناصر الشرطة بمقاومة عنيفة، اضطر على إثرها موظفان للشرطة لإشهار أسلحتهما الوظيفية بشكل مكن من السيطرة على المشتبه فيه وحجز الأسلحة البيضاء المستعملة من قبله.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد باقي الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه.
اكيد انه هناك حفل في السجن لمطربه المفضل اراد الحضور له و الحصول على توقيعه.
عدد أصحاب ذوي السوابق بالمغرب أصبح يفوق عدد المواطنين الشرفاء …. السؤال المطروح : كيف يوجد هؤلاء المجرمين خارج أسوار السجون ؟ !!!!! ….. . ….. وإن كانت سجون المملكة الآن أفضل من بعض الفنادق بالنسبة لهؤلاء الحثالة .
فاس وكل شيء اصبح موجود في فاس ،والله هاذ المدينة نزل عليها وباء فتاك ديال السرقة وامام الملأ بدون خوف من اي احد و تنطالبو من المسؤولين يدرولنا حل .شي مكروربات ياربي سلامة غير شوفة فكمامرهم تتخلع انا والله حتى مرضت ولات عندي الفوبيا من الشارع لاني كم مرة تعرضت للسرقة تحت تهديد السلاح الابيض،وعينا منطلبو بتشديد العقاب على هاد المجرمين ولاكن لاحياة لمن تنادي ،مفهمتش انا شنو الذنبنا واش حنى ماشي انسان معدناش الحق التجول في امان ،اولا داك جمعية حقوق الانسان تدافع غير على المجرمين تبغي تفهم تزعزع وهيا تتقول تدافع على حقوق الانسان اذن اين هو حق داك الانسان لتيتصاب فصحتو وتيتسلب من رزق اولا هذاك حيوان حتى الحيوان في دول اخرى هناك قانون يحميهم اما نحن فلنا رب يحمينا ،تنحيي رجال الشرطة رهم دايرين لفجهدهم غير خاص يتعطا ليهم الادن الضرب بالرصاص على المشرملين ،راه هاد المدينة يمكن غتموت فيها حتى السياحة الى بقاو هاد المكروبات مفرعنين علينا .
كثر عدد دوي السوابق العديدة والمختلفة والصغيرة والكبيرة وووو دلك انهم وجدوا جمعيات تدافع عنهم والعقبة أن شاء الله للمواطنين الشرفاء الدين أصبحوا غير قادرين على الخروج لقضاء حوائجهم ان يجدوا جمعيات هم الآخرون تدافع عنهم.
تحية لرجال الشرطة بمدينة فاس وخاصة فرقة مكافحة العصابات. تدخلات في المستوى صراحة. يخاطرون بأنفسهم في مواجهة مجرمين خطيرين مدججين باسلحة بيضاء و مستعدين لدخول في مواجهات مع رجال الشرطة لان السجن لم يعد يخيفهم