قالت المديرية العامة للأمن الوطني إن عناصر المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة ورزازات تمكنت، اليوم الجمعة، من توقيف بائعين متجولين، يبلغان من العمر 20 و22 سنة، للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت.
وذكر بلاغ للمديرية أن مصالح الأمن كانت عاينت، أمس الخميس، جثة الهالك البالغ من العمر 25 سنة، وهي في حالة تحلل أوّلي بالقرب من ساحة أحد المساجد في المدينة، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات الأمنية المنجزة عن التعرف على هوية المشتبه فيهما وتوقيفهما رهن إشارة البحث.
وتشير الأبحاث الأولية إلى أن المشتبه فيهما عرضا الهالك، المصاب بداء الصرع، لاعتداء جسدي بواسطة حجرة؛ مما تسبب في إزهاق روحه. ونص البلاغ على ان “التحريات تنصب حاليا على تحديد ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا رصد دوافعها وخلفياتها الحقيقية”.
وقد تم، الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الإحاطة بكل ظروف هذه القضية.
مدينة ورزازات المسالمة لم تعرف معنى الإجرام في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ، عاش سكانها في سكينة وطمأنينة وإحترام. كانت المحبة بين أهاليها والوافدين عليها من مدن وجهات أخرى .
سبحان مبدل الأحوال
هادشي كتر الله يلطف بنا، علامة من علامات الساعة، ولكن السبب هو الأحكام المخففة و تعطيل حكم الإعدام. كون غير واحد يتعدم كلشي غادي يتردع. الله يهدي ما خلق.
البراني هو السبب في هده المشاكل
ويبقى الإعدام هو الحل و سيد الموقف لمنعدمي الضمائر
c'est vrai ourzazate etais une ville ou regnait la serinite .j y suis né et grandi au quartier sidi daoud ..nos maisons s'etrouvraient le matin tot et se fermaient le soir tard. rares et dires memes inexistants ce genre d'incidents. on y vivait tous ensemble comme une seule famille….on avaient meme pas de moyens de distraction a part le foot.a *ourti noumghar*pour ceux qui connaissent la ville .mais on etait heureux on se plaingnait de rien
et voila qu on entend des choses etranges de ouarzazate et ca me fait mal au coeur
ya hasra 3la ma ville
عندما يكون لديك في بلدك سجون شببهة اواحسن من الفنادق المصنفة 5 نجوم اللتي توفير لنزلاء جميع الطروريات من مياه ساخنة واكل جيد وتلفزات واماكن لمزاولة كل الانشطة الرياطية زائد المخدرات بكل الاصناف تقريبا فهدا يشجع على الجريمة البشعة والعنيفة مدامة ليست هناك احكام بالاشغال الشاقة فلن تتوقف الجرائم بالعكس ستزداد بكترا بعنف اكبر