وضع أربعيني حدًّا لحياته شنقا، زوال الاثنين بمركز أفورار، التابع لإقليم أزيلال، في ظروف مجهولة فتحت بشأنها مصالح الدرك الملكي بأفورار تحقيقا.
وأفادت مصادر هسبريس بأن الشاب من مواليد 1977، أستاذ للتعليم الابتدائي بسوق السبت أولاد النمة، عثر عليه جثة معلقة بحمام منزل أسرته، من لدن أسرته التي عملت على إخطار السلطات المحلية والدرك الملكي، التي فتحت تحقيقا لمعرفة حيثيات انتحار الضحية.
وقامت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية بمعاينة جثة الهالك ونقلها عبر سيارة نقل الأموات نحو مستشفى الجهوي بني ملال، قصد إخضاعها للتشريح الطبي لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة.
وفتحت السلطات تحقيقا لمعرفة الاسباب باين السبب لان استاذ التعليم الابتدائي ومائة في المائة سيكون من المتعاقدين وهو في الاربعينات …انتهى
الله يرحم الوالدين، ماتبقاوش تقولو لاسباب غير معروفة، و سوف يفتح تحقيق لمعرفة الاسباب، كلشي باين راه وصلت فينا اللعضم. الله ياخد الحق في اللي وصلونا لهادشي.
المثير للإنتباه آستفحال هذه الظاهرة في الآونة الأخيرة .. كل يوم تقريباً حالة جديدة.. يجب التدخل لوقف هذا النزيف رغم أنني شخصيا لا أعرف كيف أو ربما فات الأوان لذلك.. إن كان ما يقع تحصيل حاصل لعديد الأزمات و المشاكل و الآفات وووو.. التي يتخبط فيها الكثير من الأسر و الأفراد ربما سنرى حالات أخرى كثيرة مستقبلا.. ما دامت الأسباب المؤدية إلى ذلك قائمة……………
كان رحمه اﷲ اظرف خلق اﷲ وكان استاذا متفانيا في عمله , كلنا تفاجئنا بالخبر , وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ .
لاحول ولاقوة الابالله….الرجوع لله…اللهم اغفر له وارحمه….رغم كل قساوة الظروف ..كل المشاكل ………….
ربما الموت ارحم للبعض من الحياة التي لاترحم لكن بعد الموت هناك مالاعين رأت ولااذن سمعت من الاهوال والويلات والعذاب لمن شاء الله تعالى والحساب والعقاب والصراط و……..؟؟والفوز بالجنة أو النار فمشاكل الحياة لاتساوي شيئا وبسيطة أمام ماينتظرنا في البرزخ الاعلى اللهم اني أسالك الجنة وأعود بك من النار // اصوات في البرية
راكم غ كترونو السبب هو مرض الاكتئاب ان لم يعالج تكون النتيجة هي الانتحار
غالبا حالات الانتحار تكون نتيجة تراكمات..
في الغالب لها علاقة بالجانب النفسي ولهذا وجب على كل شخص لاحظ تغيرا في سلوكيات فرد ما بالتدخل يا اما قصد توجيهه صوب العلاج او المساعدة على الاقل في تغيير الأفكار..