أقدم شابّ عشريني، مساء اليوم الخميس، على وضع حدّ لحياته شنقا، بعدما لفّ حبلا حول عنقه بمنزل أسرته الكائن بمدينة الكارة بإقليم برشيد، في ظروف لا تزال تحقّق بشأنها عناصر الضابطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامّة المختصة بالدائرة الاستئنافية سطات.
وأفادت مصادر هسبريس أن الشاب المزداد سنة 1997، وهو متزوّج وعامل، عثر عليه جثة هامدة والحبل ملفوف حول عنقه بمنزل عائلته.
الحادث استدعى انتقال رجال الدرك الملكي بالمركز الترابي الكارة – سرية برشيد جهوية سطات – وممثل عن السلطة المحلية إلى مكان الحادث، حيث قاموا بمعاينة جثة الهالك، قبل نقلها بواسطة سيارة إسعاف نحو قسم حفظ الجثث بعاصمة الشاوية، قصد تشريحها لتحديد سبب الوفاة لفائدة البحث القضائي.
الوضعية سبورة كحلة فهاد البلاد كتغطي العين لا حول ولا قوة الا بالله المسؤولين فكنز الثروات و البدخ و عيد الميلاد و حنى حسن من فرانسا….. والشباب كيضيع اما ترما فالبحر ولا يهرب بالقرقوبي و الحشيش ويولي مجرم ولا يخدم كيلاقي الكابلات ب 2000 درهم لطوموبيل كتباع برا رخس من بلادو و لا ينتاحر
حتی في تطوان حالة انتحار الیوم في حي بني عمران جماعة صدینة تطوان
مافهمتش هاد مدينة برشيد فيها غير الكوارث العضمى , الله يبقي الستر .
الإنتحار لا يفكر فيه إلا الأحياء الموتى ، و في المغرب يوجد الملايين من هؤلاء الأحياء الموتى ، فهناك من قضى نحبه وهناك من ينتظر النقطة التي ستفيض روحه
اولا انا لله وانا اليه راجعون وثانيا كثرت حالات الانتحار في كل ربوع البلاد لهذا على المسؤولين ان يلتفتوا لهذه الظاهرة الخطيرة ويبحثوا عن اسبابها الحقيقية لا ان يقال كل مرة نتيجة الاضطرابات النفسية
لا أدري لم كثرت الانتحارات ببلادي بهذا الشكل المهول، وخصوصا بمنطقة سطات وبرشيد، ألا يكون السبب في ذلك أشخاص معيّنين ينصبون ويحتالون على الناس ويدفعوهم للانتحار كي لا تُعرف جرائمهم؟ يجب البحث في هذا الموضوع فلربما يكون الأمر صحيحا. أنا أعرف أن هناك أسبابا اجتماعية منها الإدمان على المخدرات و الغرق في السلفات اللامتناهية و العلاقات العاطفية الفاشلة والعلاقات المشبوهة في وسائل التواصل الاجتماعي، لكن ليس كل من له مشاكل من هذا النوع يُنهيها بوضع حد لحياته، فكما نعلم نحن المغاربة فإن من ينتحر "كيمشي لجهنم" لذلك فإن الإقدام عليه يُفترَض أن يكون أمرا ضعيف الاحتمال. إن هناك أسرارا خفية، لم توضع عليها اليد بعد، وراء كثرة الانتحارات هاته ويجب التنقيب عليها.
لكشف الأسباب و كأنهم لا يعرفون ماهي أسباب انتحار أغلب المنتحرين في هذا البلد السعيد .. ضغوطات الحياة و المشاكل العائلية و البطالة و انعدام وسائل الترفيه في هذه المدن الصغيرة المنسية و فقدان المعنى و المغزى من هاته لحياة تبقى من أهم الأسباب التي لا مفر منهت .. لا يبقى للإنسان كحل أنسب لوضع حد لهذه المعانات سوى الإنتحار قليلون من سيتفقون مع هذا الكلام لأسباب دينية .. لكن إن كان هناك إله حكيم و عادل فأكيد سيتفهم الوضع ويعوضهم بما هو أفضل في يوم الحساب و ينتقم من الذين كانو سببا في بؤس و محنة هاته الفئة من الناس !
Podemos dar una pregunta en este caso que como hemos visto que durante estos ultimos anios vivimos y escuchamos à estos efectos … y como he dicho yà ; dar una pregunta , es que Qué son las causas que empujan à este joven para suicidarse ? Puedo tambien dar una respuesta pero no està cierta … La pobrsa ? ….. no sé la respuesta exactamente .