أوقفت مصالح مفوضية الشرطة بتيفلت، صباح اليوم الأحد، شخصا يبلغ من العمر 40 سنة، سبق له الخضوع للعلاج النفسي خلال فترات سابقة، وذلك للاشتباه في تورطه في واقعة الضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض المفضي إلى الموت في حق والدته.
وأفاد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن مصالح الأمن الوطني بتيفلت كانت قد فتحت أول أمس الجمعة بحثا قضائيا لتحديد ظروف وملابسات تعرض الضحية لضربات قاتلة باستعمال أداة حادة (شاقور)، تسببت في وفاتها في الحين، وهي الأبحاث التي مكنت من توقيف المشتبه فيه صباح اليوم بالمحطة الطرقية بنفس المدينة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه ـ يضيف البلاغ ـ تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تجريه الفرقة المحلية للشرطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
لا حول و لا قوة إلا بالله الله يرحمها
اللهم ارحمها واغفر لها واجعل قبرها روض من رياض الجنه ،سوف نسمع هذه الاخبار للأسف وأكثر منها في المغرب حتى يرث الله الارض ومن عليها،إن لم تشدد العقوبات على كل مجرم أو قاتل بين المؤبد و الاعدام،بأن للأسف أصبحت السيبة في بعض المناطق
يجب تطبيق شرع الله في المجرمين لان معدل الجريمة ارتفع بشكل قياسي وكفانا من تبرير مختل عقليا ، مختل او عارف طريق المحطة
انا لله و انا اليه راجعون ….
ماذا بقي في هذا الزمن الرديء ….؟؟؟
اخبار بالجملة ترد كل مرة يشيب لسماعها الولدان ….
قتل الأفقارب اغتصاب المحارم ….
بيع الرضع…..
استعمال لحوم الكلاب و القطط و الحمير ….
ذبح البشر…..قطع الأطراف …..اعتراض السيارات بالحجارة ….فك خطوط السكة الحديدية …غش …شعودة…..دعارة متعددة الاشكال ….نهب سرقة بالمليارات …..
يا لطيف الطف بعبادك ……
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ( سورة الإسراء 24)
للاسف الدولة اهتمت بالمظاهر و المشاريع المتواضعة و لم تهتم بتطوير و تنمية العنصر البشري بتحسين التعليم و التربية حتى الوازع الديني اصبح حاليا لدى الكثير من الناس معرقلا للتنمية و التحضر لفتح الباب للحرية المطلقة التي لا تصلح للمغاربة، و النتيجة شباب معظمه ليه ميولات اجرامية و امراض نفسية و انعدام الاخلاق و المسؤولية.
سافي دابا عاد كملت ربي وكبر وسهر الليالي وفي الأخير يقتلك. تطبيق عقوبة الإعدام هو الحل , أما الجمعيات التي تنادي بإلغاء الإعدام فهمم انتشار الفساد في البلاد لاغير .لأن مثل هؤلاء المجرمين يزرعون الرعب في نفوس المواطنين الأحرار.وفي الأخير نقول لأهل الفقيدة إنالله وإنا إليه راجعون .
WA bil walidayni ihssana. Note Allah nos a demande de prender soin de nos parents. Et pas les faires mal et cet animal que a tuer sa mere doit entre juger a mort
لا تنسوا انه مريض نفسي وحديثي عن تجربة . المرضى النفسيين عنيفون هذا بالضبط هو مرضهم.يا رب العالمين الطف بنا.
اقراص الهلوسه مره اخرى. نطلب من الدولة القيام بحرب شاملة على المخدرات بصفه عامة و على اقراص الهلوسة خصوصا. حرب من طرف الامن و حرب اعلامية و تربويه على هاته الافة
يجب النظر ألى الحالة النفسية والتوعية بخطر المخدرات ومحاربتها لا تشديد العقوبات يجب أن ننظر كيف كان حال دلك الشخص وقت ارتكابه هذا الفعل الفظيع فهل يعقل أن يقتل أحد أمه عمدا بغرض القضاء عليها؟
قابيل قتل هابيل
والقرقوبي غادي يقتل كلشي
الشرطة المغربية بعد الجريمة تصبح كالأسد لكن قبل الكارثة فهي فأر جبان أصم لا يسمن ولا يغني من جوع. المهم ما يزيدش يقتل كثر أما ضحية واحدة فلا بأس. الله يلطف بنا فهاد البلاد السعيدة و الله يرحم الأم الحبيبة و يجعل الجنة مثواها و الله ياخذ الحق في الظالم.
حتي قتلها عاد شديتوه ؟ لمادا لم يتم توقفه من قبل
الدولة عارفة كولشي كاتحارب لبغات وتخلي لبغات
والمثال هو جمعوا كولشي لتيصنع ولا ايبيع الماحيا لانها كتزاحم مصنعي الخمر اما القرقوبي متتزاحم حتى واحد خلي اولاد الشعب يتقاتلوا بيناتهم
الشعب الى ممحتاجينوش وكيسوا والو عندكوم اطلقولو لبحر يمشي اسدبر على راسوا ويدبر اعلى خوتو والسلام على من إتبع الهدى
ان ليم يعدم فلا تحدثني عن قانون
الأمن رحمه الله في هذه البلاد والسبب المسؤولون المسيرون
إنه القرقوبي هو الذي فعل فعلته. فهذا المريض النفساني ما هو الا اذاة الجريمة .فوجب على الدولة التصدي للمجرم الحقيقي.هي المخذرات بشتى أنواعها.الصرامة من فضلكم ايها المسؤولون إذا كنتم فعلا تريدون الخير لهذا الشباب.
تلقاها مسكينة هازة ليه الهم وهي ألي كتصرف عليه.تلقاها كتفكر فيه واش كلا واش ناعس واش حسن لحيتو واش تحمم والى كان مبلي واش اكما وتعطيه باش يشري البلية …….تلقاها الوحيدة ألي كتحامي عليه الى تحماوا عليه خوتو كيتشكاو من العبء ديالو وديال الدوا والعلاج وووو.إلى كان مريض راه ماشي بخاطرو قتلها جاتو لحالة ولقاها مسكينة قدامو والى كان مقرقب هذا قتل عمد عن سبق إصرار وترصد حيث اتعمد ياخذ مخذر باش مايبقى عاقل على ألي قدامو.المهم البشر توحش ومابقات لارحمة لابر بوالدين لا خوف من الله.
ان المشكل هنا في الشخص كان يهدد امه لذا وجب إذاعه في المستشفى للامراض العقلية والنفسية قبل ارتكابه الجريمة وهناك امثلة كثيرة في المجتمع حيث لا احد ينتبه لخطورة هؤلاء
لي مريض نفسي فيقتل و يهرب ؟. و مالو مقتل شئ حد في زنقة و باز على تبرءة الجراءم
Presque la totalité des personnes qui assassinent leurs parents sont des malades schizophrènes et doivent être pris en Charge en psychiatrie .Une expertise psychiatrique est indispensable
للأسف مكان المرضى النفسيين هي المستشفيات لكن نظرا لعدم توفرها بما يكفي يتم التخلي عنهم في الشارع العام و في البيوت والنتيجة جراءم مروعة في حق الامومة والابرياء ممن تصادفهم الاقدار مع مريض نفسي يكون في حالة هيجان تصدر منه أفعال لا تتخيلها حتى أخطر القصص الخيالية
أين هو شرع الله ( كتب عليكم القصاص) !!؟؟
هداك راه عسكري مسكين خدم مع الدولة حتى عيى وفي الاخر طردوه ولا درهم وحماق مسكين مرضاش طار ليه الفريخ راهم بزاف مساكن كيطردوهم وكيحماقو بالاخص المضلومين مكاينش شعسكري كيتطرد ضلما وكينجح في حياتو كيموت يوم ورا يوم يعني كون يعدموه وميطردوهش