لقيت سيدة مصرعها وأصيبت رضيعتها بجروح خطيرة، منتصف نهار اليوم، في حادث انهيار جدار بدوار إدوبلا التابع لنفوذ جماعة إثنين املو إقليم سيدي إفني، نتيجة أشغال كانت تقوم بها جرافة من الحجم الكبير بالدوار.
واستنادا إلى المعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس الإلكترونية، فقد جرى نقل الرضيعة على وجه السرعة نحو مستعجلات المستشفى الجهوي بمدينة كلميم قصد إخضاعها للعلاجات اللازمة، فيما نُقِلت المرأة المتوفية نحو مستودع الأموات بمستشفى سيدي إفني، في انتظار تسليم جثتها إلى عائلتها بعد القيام بالإجراءات الإدارية اللازمة.
وعقِب توصلها بإخبارية في الموضوع، انتقلت إلى مكان الحادث السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي بقيادة أملو تنكرفا، من أجل جمع المعطيات الأولية التي بإمكانها تحديد ظروف وملابسات الواقعة.
وبأمر من النيابة العامة المختصة تم الاحتفاظ بسائق الجرافة تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث القضائي في انتظار متابعته بالأفعال المنسوبة إليه.
اللهم ارحمها وادخلها الجنة وشافي الإبنة ، يأرب العالمين.
دائما في هذا الوطن التعيس المجرم هو اضعف حلقة في السلسلة … يجب اعتقال الذي سمح و رخص لعملية الهدم بدون احتياطات السلامة و اﻷمان … او صاحب الجدار الذي أمر بهدمه بدون احتياطات السلامة و اﻷمان … ثم سائق الجرافة الذي يعمل بدون احتياطات السلامة و اﻷمان … هؤلاء كلهم مشاركون في الجريمة و ليس السائق وحده
طاحت الصمعة علقو الحجام.عوض ما تحاسبو المسؤول الأول على الحادت صاحب الشركة الدي لم يستعمل الاحتياطات اللازمة لتأمين الطريق ومعرفت السبب الدي منعه لدالك ومن مكنه من هده الصفقة .مشيتو باليكم غي السائق مسكين .شتي حنا فهاد لبلاد السعيدة بعاد بزاف علا تحمل المسؤلية.ستحاسبون أمام لجبار العدل .
واين من امر بهدم الجدار دون اخد كل الاحتياطات اللازمة لسلامة العملية البس هو المسؤول بالدرجة الاولى عن الحادث ام الحلقة الاضعف هي المسؤولة داءما
شفارة الصندلة بسنة سجنا نافدا اما هذه الفاجعة من مسؤول عليها
il est ou le ministre des médecins, on dois savoir pourquoi un bebe dois faire un voyage pour "être soigner"
au lieu d'aller critiquer un journaliste pour faire son simple travail