أقدم شخص، تظهر عليه علامات الخلل العقلي، على تعريض خمسة موظفي شرطة لاعتداء جسدي بواسطة السلاح الأبيض، وذلك أثناء محاولتهم توقيفه بمناسبة مزاولتهم لمهامهم الوظيفية.
مصدر أمني كشف أن المشتبه فيه، الذي يعيش حياة التشرد، اعتدى جسديا على شرطي مكلف بالحراسة بالباب الخلفي الثانوي المخصص لمصلحة المداومة بولاية أمن الرباط، دون سبب معقول وظاهر.
وأضاف المصدر أن المعتدي أصاب، أيضا، أربعة شرطيين آخرين تدخلوا لتوقيفه بجروح طفيفة بواسطة سكين صغير قابل للطي يعلوه الصدأ.
وقد تمكنت عناصر الشرطة من توقيف المشتبه فيه وتحييد الخطر الصادر عنه، وذلك قبل أن يتم نقله إلى المستشفى رفقة الشرطيين المصابين لتلقي الإسعافات الضرورية، وإخضاعه للخبرات الطبية اللازمة.
وقد تم تحصيل الملف الطبي للمعني بالأمر، الذي تبين من خلاله أنه سبق له الخضوع للعلاج العقلي خلال فترات سابقة بعدة مستشفيات للأمراض النفسية، يقول المصدر، مضيفا أن التحقيقات المفعلة بينت أنه لا وجود لأية شبهات جنائية مقصودة من وراء هذه الواقعة.
عدم إستعمال الأمنيين المعتدى عليهم من طرف المختل عقليا قد يكون راجعا الى محاولة توقيفه و السيطرة عليه و نزع سلاحه دون اللجوء إلى الرصاص و لكن هدا لا ينفع
عندما يكون الإجرام في العاصمة الرباط مادا عسانا أن نقول في سلا لا أمن لا امان يريدون أن تعيش البلدد في فوضى ليغطو عن افعالهم ونهبهم للبلد لا شغل لا تعليم لا صحة لا امن
ماداتنتظرون؟
ديوه إلى "بويا عمر" او ربطوه بالسلاسل ليعالج على أيدي "الرقية الشرعية"
يجب على الحكومة فتح مستشفيات للأمراض العقلية والوقاية فتح مستشفيات لمعالجة الإدمان لأن الإدمان ويؤدي إلى الامراض العقلية
وأنه إلى غاية كتابة هدا المقال لم تتخد النيابة العامة أي قرار في حق المشتبه به
وفق وزير الصحة السابق و في تصريح له في البرلمان ذكر أن ازيد من نصف المغاربة مصابون باضطرابات نفسية. السؤال المطروح هنا : في ماذا يختلف هذا المختل العقلي عن الآخرين الذين يعثون فسادا في البلاد و لماذا لا يوصفون أيضا بالمختلين عقليا ؟ هل من يتناول حبوب الهلوسة لا يصيبه اختلال نفسي ؟ هل من يتعاطى المخدرات صباح مساء يظل سليما ؟
المختلون العقليون وما اكثرهم في شوارع العاصمة لايجدون مكانا في مستشفى الرازي بسلا للامراض العقلية – يجولون في الشارع العام ويضربون اناسا ابرياء كبارا وصغارا – المستشفى لا يسع لهؤلاء المرضى – المرجو ايجاد حلول ناجعة لاستشفاء هؤلاء المرضى وشكرا.
ههههه اصابة خمسة شرطيين بواسطة سكين صغير قابل للطي يعلوه الصدأ اوا امنبعد خمسة امقدروش اوقفوه عاد فهمنا علاش صحاب سيوفا دايرين مابغاو. اوا الله اشافكم اشرطيين واكون معاكم
ظاهرة المختلين عقليا في المغرب أصبحت منتشرة بصفة مأساوية وكارثية ويتعامل معها المواطن بشكل عادي وكأن الأمر لا يحتاج إلى الحذر٠ مكان هذه الفئة من المواطنين المستشفيات وليس الشارع ، لأنهم أولا مرضى ولأنهم ثانيا يشكلون خطرا محدقا على المواطن العادي ٠
Donnez le taser (pistolet a impulsion electrique) a nos policiers. ou henniwena men machakil techermil.
أن يعتدى على خمسة أمنيين من طرف مختل ، هذا تصرف غير مقبول ولا مهضوم !!.
المفروض هو تمكين رجال الأمن بوسائل تحميهم وتحمي المواطنين من مثل هاته المواقف ،التي لا يمكن استعمال السلاح الوظيفي فيها ضد مختلين ،
وفي نفس الوقت يعز علينا سماع تعرض رجال الأمن للأذى .
وحسب علمي بل رأيت بأم عيني في إحدى الدول كيف تدخل ما يشبه رجال المطافئ لتوقيف مختل عقليا دون إلحاق الأذى بأي منهم ،
وذلك عن طريق قذف شبكة تشبه شبكة الصيد ، وشلت حركته بالكامل .
وفي هاته الحالة فيمكن استعمال المسدس الكهربائي الذي يمكن كذلك استعماله في توقيف المخدرين والمهلوسين لتحييد الخطر .
هذا جهدي عليكم ….
إن السبب وراء تعرض رجال الأمن المذكورين لهذا الإعتداء يعود إلى تخوفهم من استعمال سلاحهم الوظيفي، فهناك موظفو شرطة رعاديد يفضلون تلقي الطعنات بصدر رحب على استعمال السلاح، تخوفا من أية مساءلة قد تطالهم حسب ظنهم، و هذا راجع الى شخصيتهم الضعيفة و تشبعهم بمبادىء خاطئة متناسين أن مهمتهم تكمن في الحفاظ على سلامة الأشخاص و الممتلكات، وهذه الحادثة تبرز فقط الجزء الصغير الظاهر من الجليد العائم، بسبب النواقص الكثيرة التي تشوب العنصر اللامادي في جهاز الأمن.
لا أعلم لمادا الأمن لا يستعمل مسدسات كهربائية ضد المشرملين وكل من يهدد سلامتهم؟؟؟؟؟؟
سلام.بكل صراحة لقد طفح الكيل،؟ما معنى أن يهاجم شخص مقرا للشرطة ويقوم بعملية الحراب(التشرميل بالدارجة )فماذا بقي للمواطنين العزل؟يتعين في الواقع على السلطات الأمنية على أعلى مستوى ان تتفضل بعقد مناظرة وطنية في اقرب الآجال يؤطرها خبراء ومختصون في مبدأ الأمن والجريمة وعلم الإجتماع وعلم النفس بل يحضرها اختصاصيون في طب الأمراض العقلية،وذلك لدراسة هاته الظواهر التي بدأ يعرفها المغرب بشكل كبير؟مع الخروج بنتائج لتجفيف ظواهر الحراب(التشرميل )والإجرام واللصوصية وكثرة المجانين بالشوارع .وفي انتظار ذلك تعطى التعليمات لحاملي السلاح بضرب الأشرار بالرصاص وخاصة حاملي السلاح وقطاع الطرق واللصوص وكل من يساعدهم بوضع شاحنة قرب المنازل لتسهيل مأمورية اللصوص .أما إذا بقيت الأمور هكذا فانتظروا الأسوأ مع إعطاء المواطنين حق حمل السلاح بالرصاص للدفاع عن أنفسهم أو منحهم جميع التسهيلات للذهاب الى الخارج.
سلام وش 5 ديل بوليس مكدوش اشدو كيعنديرو مع الي عندو سالح
السلام عليك
هادشي لي بان ليك ؟ مابانش ليك بلي رجل الامن كان حكيما عندما حافظ على سلامة المختل عقليا . لانه لو كان ضربوه او عرضوه للعنف لقلتي كيف لرجال الامن ان يعنفو مختل عقليا كان الاحرى كذا وكذا….
الم تنظري الى جانب المخاطر الذي يتعرض لها الشرطي بذل شكرهم تتهكمين.
اوا السي الوردي يا وزير الصحة سابقا انجازك العظيم باغلاق بويا عمر النتائج ديالو بااانت والحمد لله اوا دبا شنو فيناهما المستشفيات فين نديرو المختلين نجيبوهم لعندك أولا كنديرو ليهم ونعم السياسة كنا واحلين مع المشرملين نزيدوا تالحماق وإلى باقي شي صنف زيدوه لينا ههههه هزلت
2 mahboub
tu fais pitié cher makrouh, Vice et ignorance sont les maux de l'âme.
كم من واحد في هذا الوطن السعيد كان بكامل قواه العقلية و مواطن صالح لا يظلم أحدا و قامو بإفقاده سلامته العقلية و توازنه النفسي … للأسف في الأوطان العربية الفوز و الغلبة للأكثر خبثا و لمن يدمر الأخرين بآستمرار …
ترى من يتحمل المسؤولية في تواجد ذوي الاحتياجات العقلية طليقين وسط الناس علما ٱنهم قد يلحقون الاذى عن غير قصد طبعا بالغير وبانفسهم. ثم ٱليس لهؤلاء الناس حقوق للحصول على العلاج والرعاية في مراكز مخصصة لهم من طرف الدولة
أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 2
اظن ان هناك27 مؤسسة حكومية لمعالجة المصابين بالأمراض العقلية ، و يبلغ عدد الأسرة في هذه المستشفيات 1725 سريرا هذا العدد لا يكفي لإيواء المرضى المختلين عقليا المتواجدين في المغرب والذين يتجولون بكل حرية في الشوارع بحيث يشكلون خطرحقيقي على المواطنين
لماذا يعيش حالة التشرد وما سبب خلله العقلي ؟؟؟
أين الدولة … وأين مؤسسات ووزارات حقوق الانسان و التنمية الاجتماعية و الاقتصادية …. من المسؤول عن تفشي ظاهرة الانتحار و المعاناة النفسية و العقلية التي يعيشها أغلب شباب وفئات المجتمع أين الدولة من ذلك وما دور مؤسساتها …..من يجيب عن هاته التساؤلات …
الى Mohaرقم(23
الامراض العقلية هو مرض عالمي
حيث أظهرت دراسة حديثة أن الأمراض العقلية بدءاً من الاكتئاب الحاد إلى نوبات الغضب الجامح الى الوسواس القهريالى الخلل في وضائف المخ……شائعة فى العالم بصورة تبعث على الدهشة وأن معظم الحالات السيئة لا يتم علاجها، وقالت الدراسة التى تعتبر أكثر الدراسات تنسيقا على مستوى العالم إن نسب انتشار هذه الأمراض تختلف من دولة إلى أخرى، حيث ظهرت أعراض الأمراض العقلية والنفسية على 4.3% من سكان مدينة شنغهاى بالصين،(كما تعتبر الصين اكثر الدول من حيث الانتحار) بينما بلغت النسبة 26% فى الولايات المتحدة.(واكبر نسبة مصابة بالمرض العقلي في الولايات المتحدة توجد بين صفوف الجيش الامريكي)
كما ان هناك في الولايات المتحدة مرضى عقليين يتسكعون في الشارع.وحتى لو ادخلوا قسريا الى المصحات فانهم يستغلون او فرصة للفرار،لان العلاج في هذه المصحات وحسب الحالات فهو بالتعديب ،واكثر الامراض العقلية(الجنون) لا شفاءا لها ،بل العلاجات تساهم فقط في تهدئة المريض
chapeau au poulis de hamouchi juste faut penser a munir les agents de police avec des pistolets Electric pour bien paraliser l'homme ces personne et j dit bravo a ces agents qui n ont pas utiliser leur armes