قضت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية الدار البيضاء، الإثنين، بالسجن 14 سنة في حق كل واحد من الشابين المعتديين على شاب ينحدر من خنيفرة، ويسمى يوسف، في حي مولاي رشيد بالبيضاء.
ووفق مصدر قريب من المعتدى عليه فإن المحكمة نفسها قضت، أيضا، بـ6 سنوات سجنا نافذا في حق مصور “فيديو” الجريمة، المتابع هو الآخر بتهمة “عدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر والاكتفاء بالتصوير”.
تجدر الإشارة إلى أن الاعتداء الذي طال ابن خنيفرة استأثر باهتمام الرأي العام، الأمر الذي جعل دكتور التجميل الحسن التازي يدخل على الخط، ويتكفل بعملية رتق الجرح الغائر على الوجه، كما تبين ذلك الفيديوهات المنتشرة على صفحته الرسمية على “فايسبوك”.
وبدون أي عفو ملكي إطلاقا إطلاقا.
نعم ونعمة الحكم نعم 14تشرميل دوز هاد 14عام واد نهضرو القنون الجناءي تبدل اخاي حمل السلاح الابيض 2سنوات تشرميل 14 والقتل الاعدام
يحيا العدل وربي يحفظ لينا دكتور التازي ويكثر من أمثاله
اتمنى الا يتم تخفيض العقوبة عند الاستئناف
Je vois la peine très clémente. J'aurais bien aimé qu'ils prennent la retraite à la prison.
نثمن دور المحكمة الإبتدائية ونتمنى إن استأنف الدفاع أن يتسم حكم الإستئناف بنفس الصرامة وأن تستثنى هذه الفئة من المجرمين من العفو٠
نريد عقوبات قاسية فوق 30 سنة او حتى الإعدام للمشرملبن لانه أنهى حياة صحية لا حول لها ولا قوة .. وإلا ستنتشر الظاهرة في كل مكان في المغرب
بغيت نعرف علاش المصور عطاوه ست سنوات واش صاحب المحرمين ؟ لكن هو كان تايصور وتايطالب سي الحموشي بالتدخل !
دابا اييه اي واحد بغا يهز سيف غادي يتنادم معاه الحال ويتكمش
علاش يحكمو على لي صور ياك بسباب داك الفيديو الناس عرفو الدري و تعاطفو معاه… ياك بسباب الفيديو وصلات الخبار للدكتور التازي باك بسباب الفيديو تفضحو دوك المجرمين…. علاش يتشد لي صور الفيديو علاش؟
حكم عادل في حقهم .تحية للقاضي و للدكتور الذي قام بعملية التجميل .
أقول لمصور فيديو الجريمة من أجل اليوز و ربح المال مبروك جبتي الربحة الكبيرة و دابا خلي الجالوقة أديالك اتنفعك و للعكوبة للأخرين أصحاب قنوات السفاهة اللدين يقومون بنفس الشئ لأجل نفس الهدف حتى نتخلص من شرهم
والله المؤبد او الاعدام قليل في حق اولاءك المجرمين، وليس فقط 12سنة سجنا..
عدم مد يد المساعدة 6 سنوات الله أكبر ولنفرد ان المجرمين اعتدوا عليه بالضرب والجرح والتشرميل ماهو رد الاعتبار ديال المحكمة الموقرة
لك الله يا وطني!!!!!!اتقوا الله في في المواطنين ايه المسؤولين غذا ستحاسبون أمام الله
اضن أن الحكم جيد في حق المشرملون وكنت أتمنى لهم اكتر من دلك …..لكن اضن أن ست سنوات قاسية في حق المصور لأن لولاه لما عرفنا القصة الكاملة …ممكن أن نتفهم انه لم يقدم له المساعدة ….لكن الغالب الله ربما كان خائف أو أنه بحسن نية كان يصور لكي يساعده في الحصول على حقوقه بتقديم الفيديو لرجال الشرطة والله أعلم ..
كل ما نحتاجه لردع هؤلاء المجرمين هو تطبيق مقتضيات المادة 507 من القانون الجنائي المغربي التي تعاقب من ارتكب السرقة باستعمال السلاح بالسجن المؤبد!
ولكم منطوق الفصل المذكور أعلاه:
يعاقب على السرقة بالسجن المؤبد إذا كان السارقون أو أحدهم حاملا لسلاح، حسب مفهوم الفصل 303، سواء كان ظاهرا أو خفيا، حتى ولو ارتكب السرقة شخص واحد وبدون توفر أي ظرف آخر من الظروف المشددة.
وتطبق نفس العقوبة، إذا احتفظ السارقون أو احتفظ أحدهم فقط بالسلاح في الناقلة ذات المحرك التي استعملت لنقلهم إلى مكان الجريمة أو خصصت لهروبهم.
Bravo سيدي القاضي
انشاء الله سيموتون في السجن. ثم هل ممكن اضافة الاعمال الشاقة والعيش على الماء المالح والخبز القديم للعقوبة؟
شكرا الدكتور التازي دوما سباق الى فعل الخير… اللهم اجعل هذا العمل في ميزان حسناتك..و الله لا يضيع اجر من احسن عملا…الدنيا فانية و لن ينفع المرء في الاخرة الا ما قدمت يداه من احسان و خير
ان شاء الله بهذا الحكم العادل ستقل نسبة الجريمة و السرقة بالعنف شكرا للقاضي
حكم مستحق
نتمنى عدم تفعيل مسطرة االعفو
الحكم منصف لكن لو أقترن بحملة أن المتهم لا يشمله العفو الملكي إطلاقا طيلة سجنه
مساء الخير للجميع
أنا كنظن باللي الحكم في محلو.
حيت من خلال المقالات الي كنقرى في هذا الموقع كثرة بزاف هد النوع من الإجرام.
نتمنى يكونو بحال هد الأحكام بزاف بش ينقص هدشي شوي.
نتمنى لكم دوام الصحة والعافية
اتمنى من كل قلبي ان لا يكونوا ضمن لاءحة المعفى عنهم بمناسبة عيد المسيرة و عيد الاستقلال!!!
هذا ما يريده الشعب أقسى وأقصى العقوبات في حق المجرمين ، بل أكثر من ذلك ، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المس بأمن المواطنين ،
يستاهلو وقليلة فحقهم على الأقل يحسو بالألم لي حس بيه السيد مسكين وغيرو ليه الخليقة ديالو..
ولكن أستغرب كن 6 سنوات لي خداها المصور
اتمنى ان يبني المغرب سجون في وسط الصحاري لهذه النوعية من البشر تصعب زيارتهم حتى على منظمات حقوق الإنسان
الآن يمكن ان نقول هذه عقوبة مناسبة. بشرط عدم التخفيض في الاستئناف. تبردوا ليا دابا فالسيلول
قليلة في حقهم استاهلوا اكتر باش اكونو عبرة للاخرين
مناك أشكال كبير في حق الذي وثق الحادث بحيث عوقب بسة سنوات لانه أم يقدم المساعدة ، أولا لا نعرف هل له القدرة على التخل أمام مجرمين بسيوف هذا أولا ،ثانيا هناك المساعد بإبلاغ الشرطة وهذا غير ممكن لاننا الفنا ان الشرطة لا تتدخل إلا بعد مرور يوم على الأقل ، والحقيقة هي معاقبة أي توثيق يظهر فشل الحكومات والأمن في فرض هيبته
اما المجرمين فكنت أتمنى لهم الإعدام أو المئبد
الدكتور التازي رغم أنني لا أعرف عنه الكثير أرى أنه من الكفاءات التي يبحث عنها عاهل البلاد لتقلد مناصب المسؤولية و أراه الشخص المناسب لتقلد منصب وزير الصحة و لما لا رئيس حكومة تكنوقراطية لنزاهته و ضميره المهني المستيقض و الناذر في زمن الردة الحقوقية و الديمقراطية و السياسية و الاقتصادية التي تعيشها بلادنا في الوقت الراهن…
14سنة في حق المعتدين حكم عادل وبدون تخفيف العقوبة
ولكن 6سنوات لمصور الواقعة هذا حكم ظالم بواسطة المصور تم التعرف على المجرمين وتم استنفار الجهات الأمنية
التساؤل هنا حول مصور الفيديو؟؟ غريب امرك يا بلادي لماذا يعاقب فلم يصور الحادث من بدايته بل فقط بعد الضرب
الدولة تضرب بيد من حديد من يشجع على نشر الفيديوهات اللتي تثير البلبلة حول الامن وما الى ذلك
الهربة
14 سنة للمشرملين قليلة . و لكن مصور الفيديو مظلوم .
هذا هو القضاء والعدل,السجن 14 سنة لكل مشرمل وحبذا لو كان مصحوبا بالاعمال الشاقة وهذا سيكون عبرة لكل مشرمل يريد استعمال سيف او سكين او اية الة حادة.هذا الحكم وسوف ترون ان عندما يشاع بين المشرملين سوف تبدئء الجريمة او ما شابهها في انخفاض وكان علئ المحكمة ان تصدر مثل هذه الاحكام منذ بداية عهد التشرميل كما اطلب من المحكمة اعدام بدون رحمة كل من قتل نفسا او احرقها.
وكفى الله المومنين شر القتال: نعم العدل ، لأن مرتكب الجريمة قصده القتل وفي جميع الحالات إصابة الضحية بعاهة مستديمة (ضرورة تشديد العقوبة)
كاع ضامنتو مع لي تكريسة لي صور وش دنبو مسكين اي واحد ف بلاستو يدير هكا حشومة
لا يسعني الا ان اشد على ايدي هيءة المحكمة الموقرة. واهنءهم … حكم في المستوى .. تبقى إدارة السجون عليها أن تمنع العفو الملكي السامي على المشرملين وتعتقلهم في سجن بعيد عن الدار البيضاء حتى يستمتعوا بالسجن ويعرفوا قيمة الحربة ويكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بأفعال إجرامية وحمل السيوف والسكاكين…
l ne faut jamais prendre des vidéos d'autres personnes quelque soit les événements, c'est interdit, mais vous êtes obligés de déclarer à la police, et rester à sa disposition pour toute convocation, c'est la meilleure façon que la police vont faire leur travail en discrétion jusqu'au l’arrêt des coupables, et les présenter au tribunal, qui décidera s'ils sont vraiment criminels ou innocents. arrêtez de faire la presse, la police, et n'importe quoi sans aucun droit. le jugement est logique
وعلاش 6 سنوات على مصور الفيديو…
لولا تصويره الفيديو لما تم القبض على المجرمين بتلك السرعة و لما قام اادكتور التازي بالعملية وربما لما تم الحكم عليهما ب 7 سنوات..لكان الحكم سنة و نصف على اكثر تقدير…
بالله عليك يا ممثل النيابة العامة بالله عليكم ايها الشرطيون بالله عليك ايها القاضي…اتحكمون لمن صور فيديو ليقول اللهم ان هذا منكر ب 6 سنوات لا فرق بينه و بين من حمل السيف و ضرب بنية القتل و سرق…الا سنة واحدة…هل تعلمون جميعا ماذا سيحل بالمسكين داخل السجن عنذما سيتكالب عليه الاثنان…
شخص شريف استنكر الجريمة ستخرجونه بعبقريتكم مجرما…ماذا سيفعل بعد امضائه 6 سنوات في السجن…ألن يصير مجرما هو كذلك يلتحف سيفا او خنجرا….
لا حول ولا قوة الا بالله…
لنرى كم من مثير للضجيج سيتضامن مع هذا الشخص الذي لولا هو لما تحركت الهواتف وجميع الاجهزة والإعلام بل و حتى الدكتور التازي من اجل الضحية….الذي كان سيتعفن وجهه وربما كان سيموت لأنه مصاب بالسكري من النوع الصعب.
لا حول و لا قوة الا بالله….هذا ظلم باااالغ…هذا ظلم.
السجن وحده لا يكفي بل وجب دعمه بالأعمال الشاقة
حمل السلاح الأبيض بدون رخصة عشر سنوات ،الضرب و الجرح عشرون سنة ، القتل الإعدام ، كل هادا بدون عفو ملكي و انتهى الكلام.
جيد ونعم العدالة نتمنى ان لايستفيذ من العفو
6 سنوات للمصور بزاااااف … اي مساعدة غادي يقدم ؟؟ واش زعما يحامي على الضحية !!؟ كيفاش يحامي عليه و المشرملين بالسيوفة و هو أعزل إلا من هاتفه !!؟ راه غادي يشرملوه حتى هو …
اظن ان القضاء زلق في هذا الحكم … اما المشرملين يستحقو 14 و اكثر
هاذوك المجرمين يستحقو العقاب، ولكن لي صور 6 سنوات بزااااف، كون مكانش هو لي صور مكانتش اتوصل لينا و للدكتور التازي، وزايدون راه قال فالفيديو كون متدخلناش كانو غيقتلوه، فنظري الضحية هو المصور مول الطاكسي لي ضاع فابور.
هذا هو القانون ،الردع والعقوبات الصارمة ،باش البراهش اللي سخن عليهم راسهم يدخلو يغمالو شوية فالحبس
،ويكونو عبرة لأشخاص أخرين.
حكم عادل ورادع لتلك الجراثيم. وأيضا حكم منصف ومستحق للمصور الدي لم يتعاطف البتة مع الضحية بل كان همه البوز والشوفينية المقيتة.لم كان حاضرا وقت الاعتداء لفر حتما ولن يجرأ على الاقتراب.اصحاب الطاكسيات هكدا هم الشفوي والغوات والركوب على الأحداث
بزاف على اللي كان كيصور .راه الادارة العامة للامن الوطني خرجات بتصريح…اللي عندو شي فيديو كيبت جريمة اجيبو للكوميساري يعطيه ليهم بلا مينشرو
ههه لي صور الفيديو ضربوه ب6 سنوات نصف المدة الحبسية ديال المجريمين زوينا هاد العدالة فهاد الدولة السعيدة هادشي حيت ماقدمش المساعد لشخص فحالة خطر اش بغيتوه يدير ليه يغرز ليه فعين المكان ولا شنو الا ضربتوا لي صور الفيديو ب6 سنوات انتقاما منو حيت فضح الواقع الامني ديال البلاد ليس إلا وباش ناس اخرى الا عاينت جرائم من هاد النوع متصورش باش متخلعش المواطنين ويحسوا بلي عايشبن فغابة ماشي دولة مسؤولة على أمنهم اش بان ليكم؟
الحمد لله هدو بعدا تهنات منهم البلاد حتى لعام 2033
عقوبة المصوٌر أنه علق قال : شوفو المجتمع عندنا فين وصال وهذا ما لايروق الجهاز المسؤول عن أمن المواطنين
لأن فعلاً الصورة تسيء الى البلد
المهم باختصار قالو ليه عد سد فمك ديها فراسك دخل سوق راس شوف قدامك ثم يريدون إرسال رسالة ردع للباقين
هادي هي البلاد
لا حول و لا قوة إلا بالله
من فضح الحالة المزرية و المخزية التي أصبحنا نعيش فيها يحاكم ب 6 سنوات لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لولا الفيديو لما أخذ المظلوم حقه في على الأقل عملية تجميل
لولا الفيديو لما تحركت الشرطة للقيام بعملها رغم انه كان يجب ان تقوم بعمل إستباقي في رفع الحواجز الأمنية في كافة الأحياء الشعبية لهي المنطلق لهذه الفأت
والله حرام عليكم 6سنوات و شفتي ت14 مسيتهلوهاش
ويبقي السؤال مطروح لماذا لا يطبق حكم الله حكم الإسلام في بلاد يدعي الإسلام
ربما بعض الاخوة لم يقرأوا تفاصيل الحكم جيدا…ا سيادنا راه 14 عام بجوووج…يعني 7 سنوات لكل واحد فقط…ولكن المهزلة هي 6 سنوات لمصور الفيديو الذي بفضله كلنا نعلق اليوم هنا…حتى لو كان غرضه البوز فهو قام بتحريك المياه الراكضة فيما يخص هذه القضية لأنها كانت ستنحو منحى آخر بالتأكيد لولم يتم نشر الفيديو…
في نظري المتواضع متابعة المصور مهزلة قانونية و الحكم عليه بالسجن ظلم و القاضي الذي حكم عليه ظاااااالم ظااااالم.
اتمنى من النقيب زيان الشهم و من الهيني الذين لا يدافعون مجانا الا على من يرومون شهرة و ضجيجا تافها من خلفهم…أن يهبوا للدفاع عن هذا المصور المسكين…
ملاحظة بسيطة…في تفجيرات قطاىات مدريد في 2005 كان العشرات يلتقطون صورا و فيديوهات للضحايا من اشلاء و جرحى….ولم يحاكمهم احد بتهمة عدم تقديم مساعدة او تصوير جريمة….
كا بكم ياااا حراس القانون و العدل عندنا تفسرون القانون على هواكم الغريب…
حشومة عليكوم والله حتى حشومة….6 سنوات لتصوير فيديو لشخص تعرض للتشرميل و 7 سنوات للمشرمل…
اي عدل اعوج هذا…؟؟؟
لن يتغير شيء بدون جعل السجون مكانا لا يطاق و التفكير ألف مرة قبل العودة إليه.
يحيى العدل نتمنى تبقى نفس المدة او اكثر في الاستئناف ولا لعفو
لم لفهم لمذا 6 سنوات لمصور الفيديو ؟ لولاه لما تم التعرف على المجرمين , حكم جائر , بينما الحكم على المجرمين فهو مستحق و ربما كان يكون اكثر كون الجريمه هي محاوله القتل
لا نريد من الملك أن يصدر عفوه في حق المجرمين لأن عدم العفو وحده كفيل في نشر الطمأنينة بين المواطنين،
يحيى العدل يحيى العدل يحيى العدل يستحقون لكي يكونو عبرة للغير
ان كنت في المغرب فلا تستغرب
حشومة و عيب و عار نهار على نهار نزيدو نحقدو على قضاء كيف يعقل 6 سنوت وش مصور كان خارج مسلح بش إدافع عليه و هما عندهم سيوف ?
ولا بغيتو تقولو لينا وخى نشوفو الفساد نغمضو عنينا منسوروهش او نفضحه حيت دبا أي واحد اصور ايدروه ف نفس سيلون
الله ياخد الحق في كل ظالم
الحكم جيد في حق المشرملون وكنت أتمنى لهم اكتر من دلك.لكن اضن أن ست سنوات قاسية في حق المصور لأن لولاه لما عرفنا القصة الكاملة.ممكن أن نتفهم انه لم يقدم له المساعدة.لكن الغالب الله ربما كان خائف أو أنه بحسن نية كان يصور لكي يساعده في الحصول على حقوقه بتقديم الفيديو لرجال الشرطة والله أعلم .
انا من وجهة نظري يجب الحكم على امثال هده النمادج اكثر من عشرين سنة
ليبقوا في السجن حتى بلوغهم سن الخمسين ليشفوا من امراض المراهقة الكثيرة وتصححوا لهم سلوكهم الانساني وبدلك ستنقص ويقضى على الجروح الغائرة في وجوه الشباب والشابات المغربيات وسبب كل دلك هو بعض الاسر غير مهتمة بتربية ابنائهم لكن اشكالية الامية والجهل عند الابوين زادت الطينة بلة لان فاقد الشيء لا يعطيه.
حكم عادل، لكل الأطراف، حتى اللذي قام بالتصوير ولم يقدم المساعدة
الحكم على المصور بسة سنوات سجن، دليل ان العدالة تخدم ;;;; فقط. لولا المصور لما القي القبض على المجرمين و لا تطوع الطبيب بعالج الضحية و لا قامت الشرطة بمهمتها. المصور يفضح اهمال المسؤولين. ما سمعت و لا قرأت ان مصورا سجن في الدول ااتي تريد الخير لمواطنبها.المخزن يهمه فقط ان يعيش وحده و الويل لمن ازعجه في نومه او تمتعه بخبرات البلاد..
سجن من يفضحون الاجرام و الفساد دليل على ان القمع لازال مستمرا .
ست سنوات للمصور غير معقولة وظالمة. فلولا المصور لما تمكن الأمن من إيقاف المجرمين. المصور إنسان شريف. اللهم إن هذا لمنكر.
اول مرة نسمع حكم قضائي يشفي الغليل فهاد الميكروبات الآدمية. يحيا للعدل
الله أكبر الله أكبر الله أكبر نطالب ب15 سنة لكل حامل سلاح أبيض غير قابلة للعفو الملكي.
الله يعز الحكام
هذاهو لي خاصو يكون.لل لكل جاملي السلاح الابيض قصد التهديد او السرقة او النشل الحكم بالسنين فوق العشر وعلاش لا البثر كما قال الله عز من قائل وهذا ما يجب غن يطبق)بيم الله الرحمن الرحيم
إنما جزاء اللذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا اويصلبوا اوتقطع ارجلهم وايديهم من خلاف او ينفووا من الارض(.
الحكم صريح فلا مجال للتلكؤ.
بسلو ا ضسروا بززززاف ولبينا نخافو نخرجو وما بقبنا نسمعو ا غير ما يخلع.اللهم ان هذا منكر وحبذا لو يكون الحكم غير قابل للاستاناف اوالطعن.
العز والنصر للقضاء يحيى العدل هاكدا بغينا الاحكام تكون قاصية في حق من يحمل السلاح ويلعب بأرواح الناس شكرا ايها القاضي ونتمنى ان لا يكون العفو ولا حتى التخفيف
دابا نتسناو حتى اتصور الفيديو ديال الجريمة، عاد نديروالقانون عاى حيوانات المشرمرين، و مون الفيديو نصيفطوه الحبس، لأنه دار إزعاج السلطات…هادشي كله، سببه التقصير(المقصود) من طرف المسؤولين اللي تيخليو القرقوبي يدخل من الجزائر، و التهاون في التشديد مع المجرمين و العفو الملكي…
بردتو لينا لغدايد بهاد 14 سنة كنت كنتمنى لهم أكثر ، لكن الغريب هو مصور الفيديو حرام ياخد داك الجزاء صراحة الحكم كان قاسي عليه فلولاه لما كانو غيتشدو هاد السفاحين ولولاه مكانش السيد غيعالجو الدكتور تازي . المرجوا اعادة النظر فحكم مصور الفيديو
وإبعادهم الى أبْعَد سجن عن أهلهم كي لا يتمتعو بِقُفَفْ ما لذ وطاب من الاكل من أهلهم ليذوقو وبال جريمتهم ، يا ليت لو بيدي لحَكَمتُ على كل مُجرمٍ بالاعدام شنقاً وما أُبالي .
من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان)) ولسان حالنا اليوم هو الهاتف المحمول . لقد بلغ المصور وبلغ لكل المغاربة للمدنيين و لغير المدنيين وادركنا وادركوابذالك فداحة وهول الجريمة . فلماذا نتهم المصور بعدم التدخل؟. خاصة واننا نعرف جيدا ان الكاميرات اضحت كوسيلة فعالة وناجعة للتوثيق على المستوى العالمي تساعد على رصد و متابعة المجرمين وكدلالة قضائية ثبوتية على وقوع الجريمة. فعوض ان نجازي المصور نحاكمه ونصدر في حقه اقسى العقوبات !!!!!
علم النفس: الطواغيت اعداء الوطن راهم ديما ظد الشعب المنكوب اذن هاد المجرمين غادي يطلقو ليهم بالعفو الملكي في العام جاي 2020 وعقلو على الهدرة ديالي مزياااااان.
في بلدان أخرى من صور وفضح المجرمين فقد ساعد القانون للقبض على المجرمين. كم من كاميرا ثالثة ساعدت الشرطة في معرفة المجرمين والقبض عليهم.
لولا الكاميرا لوأد المجرم في الاعتداء على الأبرياء ووضع الملف ضد مجهول.
دابا عجبتوني، برافو عليكم ولكن الله يخليكم بدون عفو ملكي، لان هذه الجراثيم لا تستحق العفو، استمروا هكذا والشعب كله معكم لاجتثاث هذا الورم الخبيث الذي اصاب الشعب المغربي المسالم والطيب
هذا ظلم بالنسبة لمصور الفيديو وهو قام بتقديم المساعدة عندما فضح الجناة وبين خطورة فعلهم الاجرامي ولكن المخزن انتقم منه لانه فضح المستور وبين درجة الانفلات الأمني في دولة تدعي انها بلد الامن والامان، تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر مرهون بمدى إمكانية والقدرة على تقديم هذه المساعدة بالإضافة إلى انه لا يجب ان يعرض حياته للخطر فالمصور قام باضعف الايمان وقال اللهم هذا منكر ولا يستطيع فعل اكثر من ذلك وتعريض حياته للخطر من قبل اشخاص مسلحين تحت التخدير بالإضافة إلى الصدمة النفسية التي تلقاها عند مشاهدته لهول الجريمة، باختصار ا;;;;;; يريد ان يسكت الشعب حتى لا يطالب بحقه في الامن ويريد ان يغطي الشمس بالغربال، يريد ان يعالج الاعراض بدل ان يعالج العلة
و ما نوع المساعدة التي تدين المحكمة المصور بعدم تقديمها؟هل يحق لأحد التدخل ضد عنف يطاله أو يطال أحدا أخر؟هل يملك المصور القدرة على التدخل ضد شخصين مدججين بالسلاح؟و ان نفترض أنه يستطيع التدخل،فإن تدخله يجب أن يكون عنيفا كفاية حتى يوقف الجناة.و في هده الحالة سوف يتابع بتهمة الضرب و الجرح.
لماذا تم الحكم على المصور بست سنوات.رغم أن الفضل يعود له.لأنه كان السبب في فضح الجناة وجعل القضية تأخد هذا المجرى.فلو لم يقم بهذا العمل البطولي كانت قضية يوسف في طي الكتمان.شأنها شأن باقي الجرائم الكثيرة والبشعة .وما كان لأي طبيب سواء التازي أو غيره أن يتعاطف معه ويجري له العملية.الملاحظ مؤخرا هو محاولة أجهزة الأمن والجهات المختصة بتجريم وحبس كل من يصور أو يقوم بفضح الفساد لعدم تشويه صورتهم وصورة المغرب ككل.يعني( شوف الظلم اوسكت شوف السرقة أو سكت شوف التشرميل اوسكت) بلاد كحلة اعباد الله.
اذا كان المصور مذنبا حقا و هو المواطن الذي لا يملك سوى جواله لنقل ماحدث، فالمجرم الحقيقي هو من تنازل عن دوره في حماية المواطنين و جعلهم لقمة سهلة للمشرملين، وجب الحكم باكثر من ستة سنوات ليس على المصور بل على من يتحمل مسؤولية تحقيق الامن. انا امر يوميا في شارع القدس بالدار البيضاء سيدي معروف، لا ار لا امن و لا شرطة، اللهم في بعض الاحيان شرطي او اثنين يختبئون امام فيلا الرميد ليتصيدون المخالفين من اصحاب السيارات . اما ليلا فالعدم رغم ما يقع من اعتداءات على من يخرج راجلا من كازانيرشور.
يحيى العدل هنا تظهر هيبة الدولة وتعود الامور الى نصابها الى سابق عهدها ويعم الامان والاحترام فسياسة الردع هي التي حافظت على بقاء اعتى الدول والامر نفسه بالنسبة للشارع اما ان تفرض الدولة هيبتها ويعم القانون والامان والا سنصبح ضحايا العصابات والمرتزقة والمشرملين .لابد من ادخال تعديلات جوهرية على مسودة القانون الجنائي في العقوبات حول حاملي الاسلحة البيضاء ومستععمليها في الاعتدءات على الاشخاص .خمس سنوات لحمل السلاح الابيض والتهديد به .مافوق عشر سنوات لاستعمال الاسلحة البيضاء في الاعتداءات على الاشخاص وتزداد العقوبة حسب كل حالة لاننا بتنا نعيش الرعب في الطرقات اوربا والغرب يتقدمون ولا تجد ولو حالة شادة لديهم في حمل الاسلحة بدون وجه حق ويطالبوننا بحقوق الانسان اش من حقوق ولازمر ( عفوا ) مكاين غير الحبس للكلاب الظالة المعتدية على الامنين والمستضعفين الدين لاحول لهم ولاقوة ولنجدد تقتنا بقضاءنا لان غدا مشرقا قريبا وليحيى الوطن.
الحكم ب14 سنة في محله وبدون عفو أما الأخ المصور بأي سلاح يواجه هؤلاء المجرمين السلاح الوحيد الدي كان لديه هو الهاتف لولاه لما وصلت القضية إلى ما وصلت له يجب إعادة النظر في هدا الحكم على المصور الرجل ونعم الرجل لك أيها والله لا يضيع أجر عملك لأن هدا الشخص لو رفع يده لكان مصيره أكثر من الخنيفري
الحكم على المجرمين منطقي ورائع .اما صاحب الفيديو فما ذنبه ؟ لقد اسدى معروفا ووثيقة في غاية الاهمية للسلطة القضائية كي تستند عليها في الحكم ضد هؤلاء المجرمين والسلام.
هناك ظاهرة أخرى يجب مواجهتها بكل حزم وباقصى العقوبات وهي.ظاهرة حمل الأسلحة البيضاء
ان 14 سنة في حق المشركين حكم عادل جدا بالمقارنة مع جميع المجتمعات التي تحمي الحريات الفردية والحق في الحياة.اما مصور الفيديوفان كان على علاقة بالمجرمين فيستحق نفس الحكم كمشارك
نشكر القاضي و جميع من ساهم في هاد الحكم يجب أن لايتساهل القضاء متل هاده القضايا العالم كامل يقولون المغرب ساب مزيد من الصرامة وآلله ولي التوفيق
الحكم على المجرمين منطقي وعادل لكن غريب جدا الحكم على المصور بتهمة عدم تقديم المساعدة لشخص في خطر هههه القاضي ربما لايعرف جيدا حاملي السيوف واقول له انزل الى الاحياء الشعبية وحاول التدخل كمواطن عادي لتقديم المساعدة لضحية لتراجع حكمك
مصور الفيديو 6 سنوات.
مصورة المدرسة الطرد
هذا يعني شوف و اسكت
يجب معاقبة جطو. على التقرير لي دار على الفساد
باش تكون النزاهة
باختصار,المشرملين والبيدوفيليين والفاسقين والفاسدين والنهابين والمشعوذين كلهم تيطلقو ليهم بالعفو الملكي وماكيدوزو من العقوبة ديالهم ولو ربع ديال المدة الحبسية,لي كيدوزو الحبس هما المناظلين الشرفاء المعارظين ديال الطواغيت والمستبدين ولي تيفظحو الفساد وايظا المتظاهرين لي تيخرجو في المسيرات من اجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وتقسيم العادل للثروة وايظا من اجل ديموقراطية حقيقية والعيش الكريم.الطواغيت لو كان باغيين يقظيو على الاجرام والتشرميل وتجار المخدرات والبيدوفيليين كانو قظاو عليهم شحاااااااااال هادي وفي ظرف وجيز والسلام عليكم.
14 سنة مع ابعادهم لقضاء فترة الحبس في احد السجون النائية مع الأعمال الشاقة وعدم الاستفادة من أي عفو
تتمة :ها كيفاش تينظفو البلدان من المجرمين: كتغتصب الاطفال هاك 25 سنة,كتبيع المخدرات للشعب هاك 15 سنة ,كتشرمل وكتخسر الوجوه ديال الناس هاك 25 سنة,كتنصب على المستظعفين المفقرين المكلخين عن طريقة الرقية الشرعية هاك تا نتا 20 سنة ,في المغرب 95 في 100 ديال المجرمين والفاسدين والفاسقين تيخرجو من الحبس بالعفو الملكي وهاد الرقم كارثي ومخيف جدا.
نعم للحكم علی اللي شرملو الضحية ونحيي الامن والقضاء في هكذا خطوة لكن غريب امرالمصور 6سنوات فهل عوقب مصور مي فتيحة نفس العقاب علی التوثيق ثم علی عدم تقدیم المساعدة وهي تحترق ثم وجب علينا اخذ راي الضحية هل كان راضيا علی هذا التوثيق الذي كان سببا في اعلاء شانه ولم جراحه وهل فکرتم قليلا قبل تشريد هذا المصور وربما کان معيل لعائلته او ربما قد يصبح مجرما مثلهم بعد دخوله السچن
Je pense que la peine de terrorisme doit être appliquée dans ce genre de crimes
اللهم هذا منكر 6 سنوات في حق مصور الفيديو واش أعباد الله قريتوا القانون ولا شنو كن ماصورش بالله ذاك الولد حتا واحد مايتسوق ليه وحتا المجرمين ماعيتحكمش عليهم ب 14 سنة … والعفو من هاد بلاد والله لي كيفضح الواقع كضربوه بالحبس أجيو قتلونا أحسن
جزاك الله عن الفقراء خير الجزاء يادكتور التازي.فعلا تمثل الإنسانية الحيز الأكبر في قلبك النقي ،فكم من مرة تدخلت لمساعدة من ليست لديه مصاريف العلاج الباهضة،بحق انك تتصف بالقيم النبيلة للطب.فحفظك الله ورعاك لمساندة الفقراء.
حكم نصفه عادل ونصف الاخر ظالم ، اتطلبون منه التدخل ومواجهة مجرمين مسلحين بسيوف من الحجم الكبير اتريدون منه ان يقوم بعمل يعرض حتى رجال الشرطة للخطر وهم المدربون واامسلحون فما بالكم بشاب اعزل ، كان الاجدر ان يتم تكريم مصور الفيديو للانه كان سببا في ضمان حق الضحية و جلب تعاطف المغاربة بمن فيهم الدكتور التازي ، ولولاه و لولا ارادة الله لطاعت حياة الضحية
تقديم المسادة يعني تعيط البوليس تعيط الاسعاف .الى كنتي غتزطط راسك واخا حتى دخلتي والى مقدتيش يكفي الاتصال
الحكم في محله لكن لماذا 6 سنوات لمصور و كيف يمكنه تقديم المساعدة هل سيحمله على كتفه إلى المستشفى حتى أن الطبيب في قطاع الخاص هو من تكفل به لو ذهب إلى المستشفى العمومي لبقي إلى يومنا هذا يحمل نذب الجرح .
هذا يدفع الناس عن عدم تصوير مجرمين خوفا على أنفسهم من المتابعة
ليست عدم التبليغ ولكن هناك عامل الخوف اما التبليغ فقد كان بواسطة المحمول عبر الفاسبوك
ست سنوات فحق المصور ظلم
بدل شكره لانه قدم مساعدة على الأقل بالتصوير لإلقاء القبض على المجرمين
انتقموا منه لانه فضح بلاد الأمن والأمان
دابا عاقبوه باش حتى واحد ما يبقى يصور داخل الغابة بغاو يخليو الناس فدار غفلون
العقوبة القاسية أو اللاإنسانية ، في مثل الواقعة لا تحتاج لاستئناف ؛ كما في الاستعراضات بالأسلحة البيضاء ، امام أعين الشرطة … لكون الفعل ، كما الفاعل معروف وحالة العمد ظاهرة وموثقة. ولا يكون الردع كافيا إلا باستعمال السلاح قبالة السلاح حتى يلقى به أرضا من قبل الجناة.
خطأ المصور هو إخراجه للواقعة ، عبر الايميل ، والمشاركة والتعليق ، دون الاكتفاء بالذهاب للشرطة مباشرة. على سبيل التشهير ، بالجناة كما بالضحية في نفس الوقت. لأنه كان عليه إخفاء وجوههم …حسب القانون عامة.
حكم مثل هذا هو من يشفي الغليل لو كان القضاء صارما في أحكامه لما تجرأ مثل هؤلاء على القيام بفعلتهم هاته كما لا أنسى ان أقدم جزيل الشكر إلى الطبيب الإنسان الدي قام برتق جرح المعتدى عليه