تعرض موظف يعمل في السجن المحلي عين السبع 1 “عكاشة”، ليل أمس السبت، لاعتداء شنيع بالسلاح الأبيض على مستوى الرأس والوجه؛ حين كان في زيارة إلى أسرته القاطنة نواحي مدينة سطات.
ونُقل الموظف، الذي يدعى (ي. و)، إلى مستعجلات مستشفى الحسن الثاني بمدينة سطات، حيث رتقت الجروح الغائرة التي أصيب بها على مستوى الجبهة وأعلى الرأس بأربعين غرزة.
وحسب مصدر مقرب من الضحية، فإن الموظف المُعتدى عليه حظي بمؤازرة مدير مركز الإصلاح والتهذيب علي مومن بسطات، حيث قام بزيارته رفقة مجموعة من موظفي المؤسسة السجنية؛ في حين ألقت عناصر الدرك الملكي القبص على الجاني.
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم. السيبة والفوضى اللهم ألطف بنا يا لطيف.
اصبح المجتمع المغربي مجتمع سيبا بامتياز، انقرض الاحترام، ضاعت الاخلاق ،ماتت الرجولة و الشهامة ،الحياء اصبح في خبر كان، فهنيئا لكم يا من اوصلتمونا لهذا وحسبنا الله ونعم الوكيل.
il faut des lois trop severe comme l,arabie saoudite, les etats unis le bresil, le Philippines ect la justice au maroc est trop faible.
عدنا الى عهد السيبا و قطاع الطرق ِِ الجريمة أصبحت شعار و الفوضى ثقافة المنحرفين إنعدمت الأخلاق في أوساط المجتمع ( رحم الله البصري و أيامه ) .
هل هذا انفلات اخلاقي لقد اصبحنا نعيش تشرميل عبر كل شبر من الثراب الوطني لقد حل الوقت لإعادة النظر في المنظومة الأمنية . وفيما يرجع للمجرم فتجب مؤاخدته بمحاولة القتل العمد فأكيذ ان هذا الخبيث له غل على الموظف و اعتدي عليه انتقاما ربما ان المجرم كان سجين سابق ويعرف الموظف عقوبته يجب ان لا تقل عن 15 سنة حتى يكون عبرة للكل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عليه أن يودع في سجن عكاشة الذي يعمل فيه الموضف باش اتهلا فيه مزيان
وجب الان تغيير المنضومة السجنية لهؤلاء الشردمة من المجتمع . فلتذهب حقوق الانسان الى الجحيم .امريكا التي تدعي النزاهة فهي تعدم من يحمل سكينا في الشارع بدون محاكمة فالى متى سنبقا نراعي للمجرم ولا نراعي للمجتمع المقهور من ضلم المجرمين . وجب الان وضع حد لهم اما بالاعمال الشاقة او باحداث سجون لا ترعى لكرامتهم . لان من يدخل اليوم بسبب جنحة يرجع مرة تانية من اجل جناية . الشرطة و الدرك يضحون بحياتهم من اجل القبض عليهم و في الاهير ينعمون في السجون بالدجاج المحمر . اعيدو للسجن هيبته تعود معه هيبة رجال الامن و يستريح المجتمع من شرهم .
آن الأوان لتعديل القانون الجنائي و تشديد العقوبات
إلى الأخ أبو أمين، لا أتذكر يوما ان المغرب كان بهدا الشكل.. لهدا فعبارة " عدنا إلى عهد السيبة" ليست صحيحة.. لم تكن الجريمة حتى في " عام الجوع" بهذا الشكل… الملخص هو ان الآباء لم يقوموا بدورهم في تربية أبنائهم و فاقد الشيء لا يعطيه. صحيح ان الحكومات المتتالية لم تقم بالدور اللازم و لكن لنكن صرحاء.. الآباء انتهوا من دورهم و سلموا للشارع كل الصلاحيات مباشرة بعد عملية الجماع التي لم تبتدأ أصلا بالبسملة ( أعتذر عن العبارة)
الحل يكمن في إصلاح جذري للتعليم العمومي (بذل خوصصته وإنهاء العمل بالعقدة…..) بأن يدرس أبناء من يخططون له مع أبناء الشعب، ثم القطع مع الريع. وبهذا يمكن أن ينعكس التشبع بالأخلاق وقيم المواطنة على باقي مكونات الشعب المغربي
و هل الحكومة عجزت عن تخريجة لهاذه الافة. طبعا لا
لاكن الحكومة لم تجد الرجال الاحرار و النساء. لقد و جدوا العبيد فقط تستحقون اكثر
الدولة هي اللتي تنهج سياسة الفوضى الخلاقة هده و لها هدف في دلك و هو تحدير المواطنين من أن الضغط على النظام أو محاولة إرغامه على شيء ما سوف يؤدي إلى السيبة و الفوضى الشاملة
هذا نتيجة حقوق السجين. التي تشمل ومع الأسف الكثير من السجناء الذين لايفقهون من هن هذه الحقوق إلا الصراخ في وجه الموظف ومطالبته بعدم التدخل فيهم لأن لهم شيء اسمه حقوق السجين
لاعفو على المجرمين الحبس الإنفرادي لمدة لا تقل عن شهر مرة كل ستة اشهر في حالة العود مع مضاعفة العقوبة والترحيل مع الاشغال كشق الطرق و المسالك الوعرة
صراحة والله المغرب ولا يخوف كل نهار تسمع التشرميل والاعتداءات والإغتصاب و عدم إحترام المخزن ومظفو الدولة و إهانتهم ورجعت لقتيلة وأرواح ناس ماتسوى والو مابقى خوف لا من الله ولا من العبد والله حتى ولات سيبة أحنا سبحان الله مكنعرفوش لديمقراطية وحرية خاصنا ترجع سياسة القبظة الحديدية في عهد الحسن الثاني كان الإنسان يخاف من خيالو ومين يشوف لمخزن جاي يبدل الزنقة .
Tout porteur d'arme blanche doit être puni de 10 ans de prison .la justice est trop laxiste
حمل السلاح الأبيض ومن الحجم الكبير والسيوف أصبح مباح في هدا البلد كل من حمل سلاح من هدا القبيل نيته هي القتل .آه لو عدت يا حسن
Je pense que rien ne bouge au lieu d'être sévère avec les criminels et appliquer la loi. Ces criminels doivent payer ce qui font il faut faire comme la Chine on leur prend des organes comme les reins . A la deuxième fois s'il recommence il doit signer et offrir un organe à la société qui le soigne et nourri.
ادا ما جلس الانسان وهو يفكر في مثل هؤلاء المجرمين وهم يدخلون ويخرجون من السجن دون اي تاثير فيهم ما الجدوى منه ادن يجب تغيير الطريقة السجنية والمعاملة حتى لا تتم العودة
هذه الحكومة لم نرى منها كثرة الإجرام والمجرمين. انه الانفلات الأمني وكثرة القرقوبي والمخدرات واستهداف التعليم العمومي الذي يعد الدعامة الأساسية للنهوض بهذا البلد إلى الأمام والتقدم والازدهار وباصلاحه سيصلح المجتمع وفساد الاعلام لا برامج هادفة وتربوية. للمراجعة إذن.
يجب أن تكون الأحكام صارمة و مصحوبة بالأشغال الشاقة ، كما يجب أن لا يشمل العفو الملكي المجرمين الذين ارتكبوا جرائم الإعتداء على الأشخاص بالسلاح .
ما هو سبب الاعتداء و من هو المعتدي حتى تكتمل الصورة؟؟
ان موضف السجن معرض لتشرميل والقتل. انا شخصيا. تعرضت لمحاولة قتل بالسكين من مقرقب لا يعرفني ولا اعرفه. كان سجين سابق لولا تدخل مجموعة من الموضفين . لكنت في عداد الاموات. يجب الاعتناء بهادا القطاع..
مادا تريدون ان نخلق من مجتمع متشتت فوارق اجتماعية سنت بالقانون فرص الشغل منعدمة وان وجدت عليك بمن يتدخل زد غلى دلك الصحة وهلم هنا نقول انهم شباب اصابهم الجنون فالردع والعقوبات كيف ما كانت لا تكفي وجب اصلاح الخلل قبل فوات الاوان حفاظا على السلم الجتماعي
ليكن في علم المواطنون المغاربة ان المسؤولون
لا يعلمون شيء على هذه الضهيرة الخطيرة التي تفشت في مجتمعنا حتى أصبحنا نخاف من طلنا
و بالأخص ليلا
لانهم لا يمسون في الأزقة و الشوارع مثلتا لانهم دائما يتجولون في سياراتهم من الإدارة إلى الفيلا و من الفيلا إلى المطارات و من إلى ……و لا يستضمون من هؤلاء الشمكرا اللذين لهم قلوب قاسية و لا يرحمون اخوانهم
هذا ما سنجنيه من منظمات حقوقية ومن أنسنة السجون فأصبح الموظف سجين والسجين ضيف معزز مكرم من طرف الكل ….يفعل ما يريد داخل السجن وإذا أراد احد الموظفين اداء دوره كما يجب ( النهي عن هذا الفعل أو ما شبه) الويل له فبيد السجين مستقبل وراحة ذلك الموظف ما عليه الا ان يتهمه باي تهمة شاء و….و…المهم خلاصة القول الموظفون وابنائهم مهددون داخل وخارج أسوار السجن ….والراتب الشهري لا يسمن ولا يغني من جوع ….الله أدير شي تأويل دالخير وصافي
لو نعم لو تم تنفيذ عقوبة الاعدام في كل من أردى مغربيا قتيلا أو شرمله لما تجرء احد على حمل مقص الأضافير في جيبه .