أقدمت سيّارة مجهولة على دهس شرطيّين من فرقة الدراجين، خلال الساعات الأولى من اليوم، في شارع 20 غشت على مستوى المدار السياحي لمدينة أكادير، ولاذت بالفرار إلى وجهة مجهولة.
ووفقا للمعطيات المتوفرة لهسبريس، فقد تفاجأ الشرطيان، اللذان كانا يزاولان عملهما الاعتيادي بالشريط الساحلي لمدينة أكادير، بسيارة كانت تسير بسرعة فائقة تتجه نحوهما، قبل أن تدهسهما.
وتسببت الحادثة في إصابة أحد الشرطيّين برضوض وكسور بليغة، استدعت نقله إلى إحدى المصحات الخاصة حيث أُخضع لعملية جراحية، زوال اليوم، فيما زميله مازال يتلقى العلاجات اللازمة.
وفتحت المصالح الأمنية تحقيقا من أجل الوصول إلى السيارة وسائقها، حيث تجري الاستعانة ببعض الكاميرات المثبتة بواجهات مؤسسات فندقية ومحلات تجارية بالشارع سالف الذكر، وذلك في إطار البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
حسب كاتب المقال فإن الحادتة مقصودة و أنتقامية و الله أعلم
أدهسوهم لأننا نتواجد بكثرة عار على هاذ الشعب الذي سولت لهم أنفسهم بفعل مثل هذه الفواجع لكن الدولة هي المسؤلة في دلك عندما تعطي حقوق إنسان وهو في الأصل حيوان اعتذر لبعض العقول الرقية وشكرا هسبريس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آللهم اشفيهم شفاء لا يغادر سقما
ممكن غيكون شي ولد لفشوش عاوتاني
هادشي لي كاين في هاد البلاد غي المشاكل وصافي مشينا فيها هادشي
. والسلام
اللهم اللهم هذا منكر !!! السيبة في المغرب الحبيب !! الشرطة و الدرك الملكي يقومون بعملهم لكن القضاء صفر على صفر !!حسبي الله ونعم الوكيل
ماهده العدوانية التي أصبحت تمارس ضد هؤلاء الاناس،الدين يسهرون،بكل تفاني،على امننا،وراحتنا،بالأمس دركي،في ريعان الشباب واليوم راح ضحية متهور،واليوم وربما غدا لقدر الله نرجو أن يحموا،من يجموننا
باز لهؤلاء الحيوانات الذين يقتلون الإنسان دون أسباب خاصة أوتاد الوطن . عسكري كان أم مدني حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب على كل من يقتل أخاه الإنسان أن يموت شنقآ أمام الملأ ليكون عبرة للذي تدعيه نفسه لهاذ الإجرام المحرم
أصبحنا نعيش فوضى عارمة لا أحد يهتم للقوانين و القرارات القانونية و أصبح رجل الأمن سواء منهم الأمن الوطني أو الدرك الملكي عرضة للموت من دون محاسبة صارمة في حق الجناة.
والله الضسارة هادي..نحن شعب لازلنا دون مستوى حقوق الانسان!!!!!
حسبونا الله ونعم الوكيل مهذا التسيوب اللذي عودنا نسمعه في حق رجال الامن .يجب الحكم بالمؤبد على كل مسولت له نفسه تعذي على الامن .نحن نوريد الامن اولا ثم الرزق
لا حول ولا قوة الا بالله….لواه بزاف هدشي واش هد البوليس و الجدارمية و المخازنية وجوه تمارا… عيقو عليهم …الله يكون فعوانهم
هل أصبح دهس رجال الشرطة في المغرب موضة إجرامية جديدة !!!
لا حول ولا قوة إلا بالله ، ما ذنبهم اهكدا يكون الجزاء،عوض تشجيعهم و مؤازراهم ليقوموا بعملهم خدمة للوطن و المواطن، يتم دهسهم،بلا ادنى حس انساني، هادشي بزاف على المرض النفسي، هدا راه حقد على الوطن والمواطن الصالح بطريقة غير مباشرة ،لانه يبقى المتضرر من هكدا تصرفات انا و انت، استقيموا قبل فوات الاوان.ولا حول ولا قوة إلا بالله .
سلام.مامعنى تكاثر جرائم إصابة رجال الشرطة والدرك وكذا المواطنين بالسيارات ثم الفرار؟فيتعين دراسة هذه الظاهرة الخطيرة التي تستهين بأرواح الناس.ويتعين باستعمال تثبيت الكاميرات في مختلف الشوارع والطرق لضبط الخارجين على القانون والمتسببين في حوادث السير بل وصل بهم الأمر الاصطدام بالمواطنين بواسطة المواطنين بالدخول عليهم في المقاهي والمطاعم كما حدث مؤخرا بمدينة مراكش مع فرار المتهور المتسبب في الحادثة.
لاحول و لا قوة الا بالله هادشي غادي و كيزيد .
المجتمع غادي للهاوية.االله يستر و صافي
إستهداف الأمن والدرك الملكي ليسو متهورين بل مجرمون يجب أن يعاقبو بأقصى العقوبات لكي يكونو عبرة للأخرين.
هذه هي نتيجة التساهل مع بعض اولاد الفشوش . امثال هؤلاء يجب ان تطبق في حقهم عقوبة الجرائم الارهابية
دهس رجال الامن اصبح موضة ضحيته شرفاء البلاد الذين استضعفهم المسؤولون الكبار عن الامن وراء الكراسي المريحة والرواتب العالية،ولم ينصفهم قضاء متساهل ولغط مهرجي الدفاع عن حقوق الشيطان ،اقول الله يكون في عونكم ياشرفاء من امن ودرك وقوات مساعدة ووقاية مدنية وجنود .الله يصبركم ويجعل لكم حلا عاجلا…
أوﻻ اتمنى للشرطيين الشفاء العاجل وان يجتازى حالة الخطر انشاء الله .مع الأسف في اﻵونة اﻷخيرة نﻻحظ استعداف رجال اﻷمن ورجال الدرك في مختلف طرق وشوارع مدننا المغربية في حوادث دهس مثيرة وخطيرة جدا هل هي مقصودة أم عرضية وكيفما كانت نندد بها وبشدة ويجب متابعة هؤﻻء المتهورين وعلى تصرفاتهم الصبيانية التي يهددون بها سﻻمة المواطنين ورجال اﻷمن والدرك للخطر .
المرجوا من العدالة أن تاخذ مجراها والضرب بيد من حديد على هؤلاء المجرمين الذين يستهدفون رجال الأمن.
اعيش في هذه المدينة واعرف خباياها جيدا ! في الساعات الاولى من كل صباح هذه المنطقة تمتلئ بالسكارى ومدمنين المخدرات و اصحاب الليل والفساد بشتى انواعها …
البوليس ديال المغرب الله اعمر ها دار، تحية لهم من هولاندا اوا لله اشافي الشرطي يارب
هذا المجرم يجب أن يحكم عليه بالإعدام شنقا
شباب متخلفين مجهولين متأخرين غير واعيين العصى لمن عصى الفلقة والعقاب الخرفان لهم صوف وهد معروف رحمك الله يا دريس البصري . تحية واحتراماتي لشرطة والدرك والقواة المساعدة الدين يسهرون من اجل استقرار الوطن والمواطنين في المملكة .
يجيب تطبيق الاعدام يعني القرطة وامام اعيون الملاء هدشي بزاف يعني السيبة عين بين وتحيتي لرجال الامن ومن هذا المنبر كنقول لهم ردو ثم ردو البال راه مابقي ما يعجب والشفاء انشالله لشرطيين
لاحولى ولاقوة الى بالله ولله الى عيب عيب وحشومة هدو لي كيديرو هد لفعيل خصهوم الحبس المابد باش اكونو عبر لمن سوالت له نفسه ادير بحال هد الفعلى لهدا يجب على الدولة ان تزراع الكتير من الكاميرات في الشوارع
أصبحنا في عهد السيبة نعش في بلجيكا مع الحدود ألمانية قليل نرى رجال الأمن والأمن 100% نحن في المغرب مهندسين الأمن ليس لهم وجود لو قامت الدولة بتجهيز جميع الأماكن بالكاميرات المراقبة والتسجيل في جميع الأماكن بالكاميرات المراقبة والتسجيل للقام رجال الأمن بي أشغال أخرى ولكن تأخر عقلية المسؤولين رغم أنهم يقضون عطلهم في هده الدول خارج المغرب ليست عندهم غيرة على الوطن
ماذنب رجال الامن والدرك ان يتعرضوا لهاته الافعال الشنيعة وهم ليسو لا اقل والا اكثر من ابناء الوطن وبزاولون عملهم المهني الصعب.
يحب ترىبية اولاد الفشوش والتعامل معهم بالقاتون. يجب رفع عقوبة السياقة تحت تاثير المخدرات والحكم بعقوبات قاسية جدا لمن يحاول الاعتداء بالسيارات على الامن والدرك
هادي ماشي سيارة مجنونة …هذا السائق لي مجنون وأحمق ومتهور ..وعلى ما يظهر هذا فعل إجرامي متعمد ….لا حول ولا قوة إلا باللّه…ما بقى ما يعجب فهاد البلاد ديال السيبة والفوضى….
هذه هي حقوق الانسان الملغومة بالسيبة الاخلاقية والعبتية بالحريات , والزبونية في تطبيق العدالة الزجرية الكفيلة بالحد من هذه التصرفات ,والتدفق الأمن لشتى انواع المخدرات المصاحب لتراكمات العيش المضطرب حتى اصبح الانسان لايدري ماذا يفعل وفقد معنى الصواب لذيه فاصبحنا نشهد نتائجا لاتسرنا البثة فهل من مغيث لهذا الوطن العزيز
يجب على الدولة ان تصدر قانونا يتم بموجبه تتبيث كاميرات مراقبة داخل متاجرهم واخرى مصوبة اتجاه الشارع كما هو الشأن في الدول المتقدمة حتى يسهل على رجال الامن اثناء التحري لرجوع لتلك الكاميرات