قالت إدارة السجن المحلي طنجة 2 إن السجين ربيع الأبلق، المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، لم يسبق له أن تقدم لها بأي إشعار بالدخول في إضراب عن الطعام، موردة أن نشاطه اليومي يؤكد أن حالته الصحية عادية، عكس ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بكونه مضربا منذ 43 يوما.
وأكدت إدارة السجن المحلي، في بيان توضيحي توصلت به هسبريس، أن الأبلق لم يسبق له أن تقدم لها بأي إشعار بالدخول في إضراب عن الطعام، ولم يسبق له أن رفض استلام أي وجبة من الوجبات الغذائية المقدمة له، كما أنه يرفض الخضوع لعملية قياس المؤشرات الحيوية من طرف طبيب المؤسسة.
وأوردت الإدارة أن المعتقل يتنقل يوميا من غرفته إلى ساحة الفسحة التي تبعد بحوالي 30 مترا، كما أنه يمارس مجموعة من الأنشطة رفقة السجناء الذين يشاطرونه الغرفة، دون أن تظهر عليه أي من علامات التعب أو الإرهاق أو فقدان التركيز المصاحبة عادة للإضراب عن الطعام.
واعتبرت المؤسسة السجنية أن “جهات خارج السجن تقوم بالترويج لمجموعة من الأكاذيب من أجل تضليل الرأي العام، من خلال ادعاء أن حالة السجين المعني حرجة جراء خوضه لإضراب عن الطعام؛ وذلك خدمة لأجندات خاصة لا علاقة لها بظروف اعتقال الفئة التي ينتمي إليها السجين المذكور”.
وغدا سوف يخرجون بالجديد وانه يريد التنحي عن الجنسية المغربية.
والو مساكن اش يدي المقص من الدص ارى ما تجريو طوالكم حتى اسبانيا لي كانت واقفة معاكم والجزاءر رآها غارقة في مشاكلها، فكها يا من وحلتيها، قلة العقل او مادير ، سياسة شيكيفارا ما نفعاتش حتى مع لي خلقها عاد تنفع دابا مع عالم راسي راسي. كول الخبز وحمد الله او باراكا من الدصارات.
الذين يروجون هذه اﻷخبار معروفين جدا هم المحامون و المحاميات الذين يزورونه ثم يأتون للفايسبوك و يكتبون أشيء تجلب لهم الجيمات و البارطاج و ذلك للركوب على قضية المعتقل و الظهور بأنهم تشي غيفارا يدافعون عن حقوق اﻹنسان و ذلك من اجل تلميع سمعتهم التي يعرفوها الجميع انها في الحضيض … و على الدولة محاسبتهم لنشر اشاعات و اخبار زائفة تسئ للمؤسسة عمومية
دابا لي دار الإضراب عن الطعام يخرجوه من الحبس أو لا هههههههه
هادو لي بغاو يحتجو هما لي دايرين اضراب عن الطعام .
الأهداف أصبحت واضحة ..كل اسبوع تختلق مسرحية تصب في ما يسميه أصحابها معناة معتقل الريف ..مسرحيات أصبحت دون جدوى . الإفراط في تداول الأكاذيب حول معاناة مساجين الحسيمة الزفزافي ومن معه فقد مصداقيته.. وعرف المغاربة أن الخروج كل اسبوع بمسرحية محبوكة يراد منه إطلاق سراح مساجين الحسيمة.. وهو مطلب يرفضه كل المغاربة…لان القضاء قال كلمته في حق الزفزافي وجماعته .. وانتهى الأمر….
و طبعا نحن سنصدق رواية إدارة السجون التي دأبت على قول الحق و لا شيء آخر غير الحق. الشعب المغربي خبر المخزن و أدواته و لم تعد تنطوي عليه أكاذيبه. كل مؤسسات المخزن بما فيها من يكتب خطب أيام الجمعة و يعدها لخطباء المساجد فقدوا ثقة الشعب، كل من يسبح في فلك المخزن و من يمت إليه بصلة مباشرة و غير مباشرة مدعاة للسخرية و لا يكذب إلا على نفسه لأننا لم نعد نثق فيهم. فليفتحوا إذا الطريق أمام المنظمات الدولية العاملة في هذا الإطار، وليفصحوا عن كاميرات مراقبة السجناء إن كانوا محقين في قولهم. هم يطبخون بأياديهم ما شاؤوا طبخه و يعتقدون أننا سنتقبله و نصدقهم في رآهم .. الحرية لكل مختطفي الريف .. الحرية لخيرة أبناء الوطن.
ادا كان الاضراب عن الطعام و لو عشرين يوما في الشهر لا يؤثر على الصحة فعلينا ان نخوضه و ناكل عشرة ايام في الشهر و ستكفينا الف درهم في المصروف
الان سيقولون بان عاءلته طالبته بايقاف الاضراب و ادارة السجون كادبة
نطالب متابعة قضاءية لا صحاب الاخبار الكادبة .وشكرا