عُثر على جثة معلّقة إلى حبل تعود لرجل في الأربعينات من العمر، في مراحل متقدمة من التحلل، اليوم الأحد، داخل مسكنه الكائن بحي “الفرح” في بن سركاو، غير بعيد عن مدينة أكادير.
وحسب ما أكده شهود عيان، فإن اكتشاف الجثة المذكورة جاء بعد بلاغ تقدم به جيران الهالك إلى المصالح الأمنية يفيد بانبعاث رائحة كريهة من داخل منزل مجاور لهم، ليتبين إثر مداهمته وجود صاحبه، الذي كان يعيش قيد حياته وحيدا بعيدا عن أسرته، جثة متحللة.
واستنفر الحادث المصالح الأمنية؛ إذ هرعت عناصرها إلى عين المكان للقيام بالمتعين والإشراف على نقل جثة الهالك نحو مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير لإخضاعها للخبرة الطبية وتحديد سبب الوفاة، وذلك لفائدة البحث القضائي الذي تُشرف عليه النيابة العامة المختصة.
رحمه الله وغفر له. كائنا من كان، وكيفما كان السبب.
أنصح الساكنين وحدهم أن يتقوا الله، اجمعوا الشمل يا معاشر البائرين والبائرات، دعوا عنكم الضحك على الذقون باسم الحريات الفردية، فوالله ما وراءها إلا الخسران، لا دين ولا دنيا، ترجلوا يا ذكور، واستمرئن يا نساء، يعيش الخليل مع الخليلة مشاكل قد لا يعيشها المتزوجون. لا استقرار نفسي، ولا ثبات عاطفي، ولا ذرية يشرف عليها والدان يريدان لها النجاح في الحياة.
نريد وطنا بأبناء يعرفون الهدف.
الهالك كانت له خلافات مع الزوجة،فهاته الأخيرة دات ليه ولادوا 2 ،لربما هي الأسباب لجعلاتوا اقوم بإنهاء حياته(معاناته)،نقلبوا الآية فماذا كان سيقع لو أن الزوج من قام بحجر الأبناء عن الزوجة،فقامت بالإنتحار ،ماذا كان سيقع؟! الجواب بسيط ستقوم الدنيا ولا تقعد ،خايخرجو جمعيات (حقوق) المرأةمهاجمين الرجل بأشد الأوصاف،للأسف ليس للرجل جمعيات تمول من الخارج تدافع عن تسلط بعض النساء مستغلين النظم الحالية كمدونة الأسرة التي أصبحت هدامة للأسر بدل تقويمها ورسها،فجعلت من الرجل الذئب المفترس ومن المرأة الضحية.
تتعلم الغيب او تتخيل بزاف الحوايج,السيد مات منتحر او مقتول ومامزوجش وما عندو ولاد وعايش بوحد وانتا داير سيناريو وفيلم ها بوحدك,ارخف لا تسخف وما تنساش را تكونت وخرجتي من كرش مرا
ممكن تكون الموت حل ولكين ماشي بديك الطريقة الله هو لي كايعرف فوقاش او كيفاش يعني غادي تحاول تكمل حياتك بأقل الاضرار تايديرلك الله الحل