أوقفت عناصر الضابطة القضائية، التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة وزان، مساء الأحد، شابا يشتبه بتورطه في اختطاف واغتصاب طفلة قاصر في وضعية إعاقة.
ووفق مصادر قريبة من الحادث، فإن المشتبه به شاب يبلغ حوالي 19 سنة، تم إيقافه عقب كمين نصب له من طرف عناصر الضابطة القضائية، حيث تم استدراجه والإيقاع به بتجزئة عمرانة.
وأضافت المصادر ذاتها أن المشتبه به اختطف الطفلة المعاقة ومارس شذوذه الجنسي عليها، مشيرة إلى أنه قام بافتضاض بكارتها، وممارسة الجنس عليها من دبرها على مدى أيام.
ويتم في هذه الأثناء الاستماع إلى المشتبه به من قبل عناصر الضابطة القضائية في محضر رسمي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار عرضه على الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمدينة تطوان.
الله ياخد فيه الحق الله ياخد فيه الحق
حسبي الله ونعم الوكيل. حتا المعاقة لم تسلم من بطش المغتصبين . الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام.
سسس ،؛:سيحكمون عليه بشهر حبس نافد واكل شارب مفطح ومن بعد يخرج يبحت عاى فريسة اخرى مأجمل وأعدل العدل في بلادي .
حسبي الله ونعم الوكيل الله يخد فيه الحق خاصو هدا الإعدام
لن تتوقف هذه الجرائم مادام الشباب مكبوت و لا يجد طريقة لممارسة الجنس
لا بالزواج الغالي عليهم و لا بعلاقة حب بسبب المجتمع المتخلف الذي يجعل من شباب في مقتبل العمر وحوشا تتربص بالمعاقين و المشردين و الاطفال و الحمير في الشوارع.
لن ينتهي هذا … لأن سن الزواج ارتفع لأكثر من 28 سنة … و الجنس الرضائي ممنوع …. إذن سيتوجه الفقراء الجاهلون المكبوتين للإغتصاب و التربص بضحايا ضعفاء.
الإعدام قليل في حقه القضاء عليه أن يضرب بيد من حديد على أمثال يجب إعادة النظر في المنظومة القضائية لا رحمة حتى يتعظ كل من تسول له نفسه هذا العمل الشنيع أو على الأقل نطهر المجتمع من النفايات بإعداهم او الزج بهم في السجن مدى العمر
عادوا قولو راه الفتيات هن السبب، وآش داهم يخرجوا وآش داهم يمشيو معاه، وأن لباسها هو السبب وكان عليها تلبس خيمة فوقها باش ما تثير غرائز الشاب المسكين الذي لايقدر التحكم في غرائزه الحيوانية.
بحال هذه التعليقات والعقلية التي تجد تبريرات للإغتصاب هي التي جعلت الاغتصاب ينتشر، وماخفي أعظم.
زد على ذلك الأحكام الخفيفة كبضع شهور. فالدول الغربية الاحكام متشددة. هذا المجرم يجب العاده عن المجتمع لمدة جد جد طويلة.
الخصي هو الحل الوحيد…!!!
مع الحبس لوقت طويل…