تمكّنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن أكادير، صباح اليوم، من توقيف أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 19 و20 سنة، للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في السرقة الموصوفة.
وأورد مصدر أمني مسؤول أنه جرى توقيف المشتبه فيهم على مستوى حي “ليراك” بمدينة أكادير، على خلفية الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء شكايات تتعلق بالسرقة باستعمال ناقلة ذات محرك بكل من أكادير وتكيوين.
وأضاف المصدر ذاته أن عملية التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية قد مكّنت من حجز أسلحة بيضاء وهواتف محمولة يشتبه في كونها متحصلة من هذا النشاط الإجرامي، بالإضافة إلى السيارة الخفيفة التي يشتبه في استعمالها في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية.
وجرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم، وتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية.
قطع اليد التي تحمل السلاح الابيض و ترهب الناس و تسرقهم. السجن غادي غير يزيد يشجعهم. ها باش كتعجبني الدول التي تطبق الشريعة الإسلامية.
اتمنى ان يكون من بين السراق من سرقا هاتف الاخ الرحالة و زوجته اللذين يقومان بجولة على متن دراجتهما ذات المقودين اللذين وصلا الى مدينة اكادير فسرق من الزوج هاتفه النقال اثناء تصويره على المباشر وانمنى كذلك ارجاع الهاتف قبل مسح صوره القيمة من الهاتف .
الى كل من يدعي ان الفقر هو السبب في تكاثر الاجرام، كيف يعقل ان لديهم سيارة في حين ان المستخدمين و الموظفين يصعب عليهم اقتناءها. اقولها و اعيدها، ان هؤلاء المجرمين اصبحوا يتفاخرون بجرائمهم لكي تعجب بهم الفتيات و كانهم ابطال في رياضة ما، اغلبيتهم تجد انهم يقطنون في منازل اباءهم و ليست مكترات في حين المواطن الصالح يجد صعوبة في تسديد الكراء. و لما يقبض عليهم يدفع اباءهم الملايين لكي يخفف الحكم عليهم و في السجن يوفرون لهم كل حاجياتهم، فأين هو الفقر.
VOL C'EST CATROPHIQUEOMBRE LE NOMBRE DE
ON SE SENT EN DANGER PARTOUS DANS LA VILLE
ON VIS DANS UNE JUNGLE LA POLICE EST PRESQUE ABSENTE DANS LES AVENUE