انهار منزل بحي أحرضان بالمدينة القديمة لطنجة، زوال اليوم الاثنين، مخلفا وفاة شخص واحد إلى حد الآن، في انتظار ما ستسفر عنه النتائج النهائية لعملية التنقيب تحت الأنقاض التي تقوم بها عناصر الوقاية المدنية.
ووفق مصادر من عين المكان، فإن المنزل، الذي يضم في الطابق السفلي محلا تجاريا، كان في طور الإصلاح ضمن برنامج المنازل الآيلة للسقوط، قبل أن ينهار بشكل مفاجئ.
الله يستر و الله يرحم الموتى… نتمنى من الدولة أن تجد حلا لهذه المعضلة.
هناك قوانين صارمة آتخذت لكي يقوم رئيس البلدية بالازم حتى نتفادى مثل هته الفواجع ولكن التماطل في الإجرآت دائما تكون سببا في ما يحصل فيجب معرفة الإجرآت اللتي كانت متخذتا ومن المسؤول عن التأخير حتى نتفدى مثل هته الاحداث الاليمة
Puisque les ministres et compagnies vivent dans des villas de luxes le peuple marocains morts de faim froid et destruction d’habitats de l’époque coloniale
السكن القديم حين يتشقق وتضهر عليه علامات الشيخوخة لا يمكن ولا يجوز مداومة السكن فيه الأنسان العاقل أصبح مجرد ( فخ ) لأنه بانت فيه العلامة
تماطل المقاول في الأشغال وعدم احترام دفتر التحميلات بالنسبة لتدعيم المنزل قبل مزاولة الأشغال وعدم مراقبة مكتب الدراسات هي سبب انهيار المنزل
لأن هاد البيت دخل في برنامج الديورالأيلة للسقوط والشركة بدأت الأشغال ولم تدعم المنزل وصاحبها معروف بالغش ولديه علاقة وطيدة مع صاحب مكتب الدراسات وسمعتهما معروفة في فاس