الحبس لرئيس بلدية "طهر السوق" بتهمة الارتشاء

واش القانون باش تيتحاكمو المنتخبون والسياسيون والمدراء الكبار ماشي نفس القانون باش تيتحاكم شعيبة? احكامهم ديما قصيرة او موقوفة التنفيذ او براءة وشعيبة السجن قبل المحاكمة وبعدها

هذشي مزيان وخصوا يكثر ويولي عادي ويومي …ولكن ماذا عن القاضي وموظفي المحكمة الذين اعتقلوا في نفس اليوم قبل اكثر من 15 يوما متلبسين برشوة 3 ملاين سنتيم كذلك …كيفاش شدو البراءة في اقل من 24 ساعة من اعتقالهم و كيفاش تم الحكم عليهم بالبراءة في نفس المحكمة التي يشتغلون فيها و من طرف قاضي زميل لهم …واش هذشي علاش كانوا باغين القضاة استقلال القضاء والنيابة العامة ؟!

لو ألقينا القبض على كل المرتشين لا وجدنا لا وزراء ولا شرطة ولا درك ولا قضات ……وأصبحنا أحسن من أوروبا لأن في أوروبا حتى الرؤساء مرتشون مثل سوزوكي و برلوسكوني …….

صحيح غريبة العدالة فهاد البلاد. الرئيس المحكوم عليه بشهرين حبسا مع الغرامة سبق وأن أدى 70000 درهم كفالة عن قضية كان متابع فيها المشتكى. كما أن المشتكى يستغل محل تجاري بدون تصريح. وبفعل مكره ومكر بعض…. استطاع الإيقاع بالرئيس حيث احضر له مبلغ السلف واتهمه بالرشوة. ولكن حقيقة الرئيس كان مغفلا لما تعامل مع تلك الأشكال المعفنة. السياسة فالبلد خنازت حتى ولا من هب ودب يمارسها و…

قسما بيلاه ما بقييت كنتيق في الاحكام المغربية حيث والله هد حتى اي حكم فيه تخلويض فين ما كينا الفلوس كين التسهيلات مغرب خاصو يتخلص من هد الناس لي فيه وحتى تبقا ليهما واحد المدة القليلة باش يموتو عاد يولدو باش هد الاولاد ميعرفو والو من هد شي لي كنديرو اما ايلا بقينا كنوصلو لولادنا افعالنا خاصنا ملاين سنين باش نوليو فهال دول لي تقدمو شويا على سبيل المثال جنوب افريقيا

الفاسدين يجب محاربته والحكم عليهم بأقصى العقوبات

النيابة العامة يجب أن تبحث عن الفساد الذي مضى عليه سنين…
نتذكر كيف كان المغرب ما قبل ٢٠١٠ وكيف ان مشاريع عدة كانت حبرا على ورق ويكف انها كانت متعترة و كان هناك غش بتعبيد الطرقات و الرصيف… يجب البحث في تفاصيل الصفقات العمومية…
انا لي كيبانلي انو ناس ديال بكري كلاو خبيز ومنهم لي توفى و خلى لولادو شلة فلوس..