شهدت جلسة محاكمة المتهمين في ملف “شبكة تجنيس الإسرائيليين”، في غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، الاستماع إلى السائق الخاص بالمتهم الرئيسي في القضية، الإسرائيلي ميمون بيريز، والذي حاول نفي علاقته بالقضية.
وشدد السائق، الذي كان متوترا طوال أطوار الجلسة المنعقدة يومه الثلاثاء، بدعوى إصابته بداء السكري، على أنه “عبد مأمور” ينفذ التعليمات التي تصدر له من طرف الإسرائيلي بيريز وزوجته المتهمة “إحسان.ج”.
وأردف المتهم في جوابه عن أسئلة القاضي علي الطرشي: “لا علاقة لي بما يقومون به، ولا أسأل عنهم. أقوم بما تأمر به السيدة وزوجها”، مشيرا إلى أنه مجرد سائق يقوم بأعمال السخرة ولا علاقة له بالتهم الموجهة إليه ولا بما يقوم به الإسرائيلي وزوجته.
ونفى المتهم المذكور، خلال الاستماع إليه، أن يكون على علاقة بالمتهم الموظف في مصلحة جوازات السفر، مشددا على أنه التقى به مرة وحيدة سلمه خلالها كيسا أبيض لا يدري محتوياته، ولَم يدخل معه في نقاش، على اعتبار أنه مجرد سائق يقوم بما تأمره به زوجة الإسرائيلي.
وأكد السائق، الذي نفى علاقته أيضا ومعرفته بعون السلطة المتابع في هذه القضية، أن زوجة المتهم الرئيسي في هذه القضية كانت تكلفه بنقل مجموعة من الوثائق لبعض المصالح الإدارية، يتم وضعها في ظرف مغلق؛ وذلك بعدما اكتسبت ثقته، نافيا أن يكون على دراية بمضمون الملفات.
ووضع المتهم موظفا للشرطة، سبق للهيئة الاستماع إليه في جلسة سابقة، في مأزق حين شدد على أنه كان قريبا من المتهمة زوجة بيريز الإسرائيلي، إذ كان يقدم لها مساعدات وخدمات في كل القضايا، حسب تعبيره.
وشدد السائق، خلال هذه الجلسة التي امتدت لساعات، على أن ضابطا بقسم البطاقة الوطنية اتصل به ذات مرة من أجل نقل بعض الإسرائيليين إليه، حتى يتمكن من رفع بصماتهم، مؤكدا أن دوره كان سائقا ينفذ التعليمات التي توجه إليه بنقلهم للوجهة التي تطلب منه.
كما شهدت الجلسة الاستماع إلى موظف جماعي يشتغل بقسم تصحيح الإمضاءات، كان على صلة وثيقة بالمتهمة الرئيسيّة، حيث نفى المنسوب إليه بعدما واجهته المحكمة بمكالمة هاتفية تفيد بتلقيه مبلغ 200 درهم،، من أجل تسهيل الحصول عل شواهد السكنى بالنسبة للإسرائيليين، وكذا صياغة الالتزام المطلوب في شهادة السكنى.
ولازالت أطوار هذه القضية، التي يتابع فيها 28 متهما ضمن “شبكة تجنيس الإسرائيليين”، مستمرة، وتهم النظر في استفادة سبعة إسرائيليين من جنسية مغربية مزورة.
وكانت مصادر أمنية أكدت أن الشبكة الإجرامية تعتمد أسلوبا متفردا، يتمثل في تزوير عقود ازدياد لفائدة أجانب يحملون جوازات سفر إسرائيلية، بدعوى أنهم ينحدرون من أصول مغربية، ثم تعمد بعد ذلك إلى استصدار شهادات بعدم القيد في سجلات الحالة المدنية، وتقديمها ضمن دعاوى قضائية لالتماس التصريح بالتسجيل في أرشيف الحالة المدنية، وبعدها استخراج عقود ولادة بهويات مواطنين مغاربة معتنقين للديانة اليهودية.
وكشفت الأبحاث والتحريات الأمنية أن عددا من الإسرائيليين حصلوا على وثائق الهوية المغربية بهذه الطريقة الاحتيالية، مقابل مبالغ مالية مهمة. كما أوضحت التحقيقات الجنائية أن من بين المستفيدين الموقوفين أشخاص ضالعون في أنشطة إجرامية عابرة للحدود الوطنية.
هذا ان دل على شيئ فانما يدل على ان الرشوة مستشرية في اداراتنا
هدا السياق ليس مواطن مغربي وليست له مواطنة ولا عنده غيرة لا على عاءلته ولا وطنه ولا دينه. يتلقى الأوامر من اجانب ولا يهمه ما يفعلون في بلادنا، لا يهمهم الا المال.
كل هؤلاء الذين ضبطتهم الشرطة ماهم الا عناصر تمويه فلربما ان الشبكة تتضمن عناصر اخرى مجندة ومن جنسيات مغربية وغير مغربية ومنهم من يشتغل في وظائف حساسة جدا ومن الصعب كشف هويتهم
رشوة بمبلغ 200 درهم! مهزلة. فيما يفيد الامن اذا كنا مستعدين للتزوير بابخس الاثمان.
استفسار،لماذا يحاول لهاؤلاء اخذ الجنسية المغربية،هل هم حفذت اليهود المهجرين آنذاك واللذين تركوا املاكا وعقارات ويريدون استرجاعها بهذه الطريقة،أم ماذا !!!؟
هاد المحاكمة كتظهرلي طويييلة ماشي بحال دياولنا دغيا كيفرقو عليهم 20 ، 15 عام ..
ce que me chiffonne le plus et beaucoup..c'est les peines…ils seront minimes…..ce sont des destructeurs de notre société et notre nation…il faut les punir sévèrement..les châtier..leur infliger les peines qu'aucun marocain. n'a eu..ce sont des espions..une organisation de crime..des malfaiteurs qui nuissent à tout le Maroc et les marocains…
لمزال مفهمتش علاش بغاو الجنسية المغربية. ؟
مصيبة هذه البلاد أن مسؤوليها بسيطهم وغليضهم يبيعون الوطن بأبخس الأثمان … والمصيبة الكبرى الكل يبيع بدون خجل ، بدون خوف ، بدون أن يرف له جفن حتى ….. فالخوف كل الخوف على هذا البلد من أهله أكثر من أعدائه .
يسهل جرنا إلى إرتكاب جرائم بكسرة خبز سبحان الله ويصل بنا الطمع إلى خيانة وطننا ، أين هي العفة والقناعة ؟ اللهم لا تآخذنا بما يفعله بعض الخونة منا ، إن تزوير الوثائق الإدارية ومساعدة أجانب في ذلك هي كإطلاق النار على أقدامنا بأيدينا.
تجنيس الصهاينة امر مرفوض, هذه خيانة شنيعة للوطن, التزويرة بهذه الطريقة للصهاينة لتجنيهم امر خطير وخطير جدا,لاتامنهم ربما لهم مخطط الة امد بعيد,
على المخابرات ان تتابع هذه القضية,من اجل لامن والحفاض على وحدة بلدنا وطننا, وان يتابعوا المجنسين والقبض عليهم,ومحاكمتهم بالاعدام
لابد ولابد ان يكون من وراء هذا التزوير, اناس مسؤولون كبار في الادارات او السلطة متقاضين رشوة كثير, همهم الاستغناء
يجب ان يحاكموا هؤلاء الخونة بالاعدام الاعدام , امر خطير
عندي اعتقاد كبير ان هاد القضية غير تخربيق في تخربيق ، اش غيديرو هادو بالجنسية المغربية اولا !!!؟ وثانيا كاين يهود بزززاف يعود مغاربة يعني هاد القضية معندها لا راس لا رجلين
Pourquoi ils veulent nationalité marocaine ? Un passeport israélien tu peux aller en Europa et Canada sans visa
l,etat marocaine doit maintenant faire un controle general des juifs qui ont la nationalite israelien et marocaine
l,acte de naissance marocain ce papier vert et facile a falcifier c,est honteux en est Presque en 2020 et en a encore un extrait d,acte de naissance qui s,ecrit avec la main. a quoi sert dar essaka.
هكذا يصنع الدواعش والجواسيس.فتهمتهم يجب أن تكون التآمر على أمن الدولة وزعزعة الإستقرار وهذه رسالة للمطبعين وللخونة فالجزاء يجب أن يكون أقصى العقوبات.
حفظ الله بلادنا من كل طماع وخوان ومتآمر مدسوس بيننا.
كما نسأل المولى أن يفضح كل خائن.
بأسلوب مشابه حاولت شبكة من الموساد الاسرائيلي ايضا الحصول على الجنسية الالمانية ونجحت بذلك على اساس ان الشخص ينحدر من اهل المان غادروا البلاد هربا من النازين، وانكشفت العملية بعد تنفيذ احدهم عملية قتل زعيم فلسطيني في دبي منذ اعوام. هل تذكرتم؟
يجب اعادة النظر في قانون الادارة العمومية و هيكلتها من جديد مع مراقبة صارمة و لا سيما نحن في القرن 21 قرن التطور التكنولوجي …الادارة المغربية سائرة من سوء الى اسوا إن لم ننقدها في اقرب وقت, فإننا سنعيش الويلات…
هذا ما نجنيه من حماية الفساد الاداري ٱو التغاضي عنه….وما خفي كان أعظم
Affaire du Mossad ni plus ni moins !
Vous étes ou ceux qui nous disaient les israéliens sont nos fréres !!
Kmiiiiiwwww
Ah j´ai oublié vous étes complices ? que je suis béte !
C'est vraie, c'est une tactique tres connu du Moassad, avoir des passeports Arabes pour pouvour cicruler dans les pays Arabes et eliminer tout resistant
للاسف السائق بريئ و مازال مسجون دابا 9 اشهر ، كيف يعقل لسائق كايخدم معاهم غير مرة مرة يلا اتصلو بيه و انه كايتسخر فقط يعني ديه هادي جيب هادي (خدام عند المغربية ) انه حتا هو يتورط واش اللي عندو 150 او 200 درهم فالنهار و كايخدم 3 او 4 مرات فالاسبوع غادي يمشي يجيب اسرائيليين ؟؟
المحكمة خاصها تعرف شكون متهم و شكون غير مكّدم معاهم ظلما
9 اشهر ديال الحبس ظلما والله مايحس بيها غير اللي مدوزها
البعض لا يستوعب كيف لإسرائيلي الجري وراء الجنسية المغربية رغم أن الجواز الإسرائيلي يعطيه إمتيازات أكثر من الجواز المغربي؟ أقول لهم هاؤلاء الإسرائيليين ليسوا أناس عاديين يريدون السياحة هم أناس من المخابرات من المافيات من الإجرام الدولي… والجواز المغربي يسمح لهم بدخول بلدان لا يمكنهم دخولها كإسرائييليين وأن يتقمصوا شخصيات لقضاء أغراضهم الدنيئة
كان لسان الحال يقول ان الجنسية المغربية رخيصة و بهذه السهولة٠ بينما الحصول على الجنسية في بعض الدول يكاد ان يصير حلما٠
الا تعتبر هذه خيانة للوطن؟ الا يعاقب الموظفين المدانين بخيانة الوطن؟
ام انا من يريد العيش والكرامة هو الخائن٠هو الانفصالي٠ لذا فالحكم عليه ب 20 عاما غير كافية!!!!
زمان اقلبت فيه المعايير٠
بالنسبة لي أرى أن كل هذه المشاكل والتجاوزات لها حل وحيد وهو تغيير نصوص القوانين الجنائية. فمثل هذه الجرائم تدخل في المس بأمن الدولة ويجب أن تحال على المحكمة العسكرية وتكون العقوبات من ثلاثين سنة فما فوق وتمنع الزيارة داخل السجون ونفس الشيئ بالنسبة للاغتصاب ،السرقة،الرشوة ،المخدرات بجميع انواعها،التشارميل وإلفساد داخل الإدارة بجميع اطيافها وتكون البداية من القضاء حتى يحس المواطن بألامن داخل بلاده وتشوف المغربي يمشي على البيضة ما يهرسها.
التجنيس خارج إطار القانون عمل إجرامي ارهابي خطير،
في هذا السياق أصبحت الرشوة خطيرة وتهدد الأمن القومي المغربي.
c l'une des multiples manifestations de la corruption de tout un systeme. c la depravation de tte l'ethique qui est responsable de ces comportements criminels;
a mon avis il y a quelque chose qui cloche dans cette affaire peut être qu'ils sont des """mossades pas d'autre explication car les israeliens ont le droit avec leur passeport de rentres a plusieurs pays ils feront quoi avec des papiers marocains…. un signe d'alarme pour bien voir ce qui ce passe dans nos directions..
هؤلاء الصهاينة مجرمون دوليون تجدهم يسعون للحصول على اكبر عدد من جوازات السفر، ليتسنى لهم التحرك بكل اريحية في العالم و تنفيد أفعالهم الجرمية باختلاف انواعها بكل سهولة. الله اعلم ماذا كانوا ينوون القيام به من خلال تجنيسهم بالجنسية المغربية و ما كانوا ينوون تلفيقه للمغرب و المغاربة من اعمال جرمية.
يجب الحكم بأقصى العقوبات على كل المتورطين الخونة و اتخاد جميع الاجراءات اللازمة للحماية من التوغل الصهيوني في بلدنا احبيب
هذا يدل على الهوية المغربية والمواطنة البعض اصبح يبيع اباه وامه وليس الوطن فقط اصبح الوطن كبقرة حلوب ان اعطت اهتم بها وان لم تعطي تهمل او تباع حسبنا الله ونعم الوكيل اجدادنا واخواننا ماتو من اجل الوطن ومن اجل فلسطين والجولان في السبعينات حبا في الوطن العربي والدين الاسلامي والديوتيون والرويبدات يبيعون البلاد قطع
شخصيا حاولت ان افهم شيئا من هذا الموضوع…فلم افهم شيئا.اسرائليون يبحثون عن الجنسية المغربية..امر في غاية الغرابة.واستحضر قصة واقعية زمن الخمسينيات او الستينيات من القرن الماضي= يحكى ان يهوديا استلف مبلغا من المال من مغربي يقال كانا يقطنان مدينة فاس وكانا تاجرين.والمعروف ان مدينة فاس كانت مزدهرة بتجار يهود ومغاربة …مركزهم " الملاح " وهذا امر لا شك فيه لانني عشت بمدينة فاس لمدة 5 سنوات امتدت من سنة 1958 حيث كنت طالبا.يقول الراوي = تعذر على اليهودي تسديد المبلغ للمغربي بعد انقضاء مدة طويلة بسبب تدهو التجارة في ذلك الوقت . وبما ان الحجة غير قائمة لم يجد المغرب وجهة يتجه اليها .فما كان من يهودي آخر يعرف المغربي الا ان دله على الحاخام في الدار البيضاء ليشتكي له…مجمل القول ان الحاخام نظم موعدا للاثنين دون ان يجتمعا.فنادى على اليهودي قائلا له = بلغني انك خرجت من ديننا دون ان تخبرني.فانتفض اليهودي ورد بان هذا لم يحصل..فقال له الحاخام اتوفر على دليل قاطع ..وهو انك " اصبحت منهم " اي من المسلمين .فسال اليهودي عن الحجة " فكان الرد ان = هذا السلوك ليس من شيمنا." والاستنتاج للقارئ.
لكي تكون لشخص ما روابط ببلد ما يجب أن يكون هذا الشخص ملما بتقاليد ذالك البلد و تاريخه وحضارته ويحمل في صدره حب ذالك البلد الى درجة التضحية بكل ما لديه من غالي ونفيس من المفترض كل مواطن يجب أن يعرف وطنه كما يعرف أسرته الصغيرة لأن وطنه هي أسرته الكبيرة إذ يجب أن يعرف عنها كل شيء وإلا فإنه ليس مواطن لذالك البلد.
يريدون الجنسية المغربية ودلك للاستفادة من اقتصاد الريع الكريمات مقالع الحجر…والبعض الاخر لعمليات التمويه
ليس عندنا بلد بل كوبانيات اللصوص
هدا الساءق لا غيرة له على وطنه يجب الحكم عليه باقصى عقوبة تتجاوز عقوبة الجواسيس
قبل خيانة الدولة فهي خيانة الدين ومن خانة الدين
حكم عليه بالنفي أي مؤبد
أضن أن هناك موظفون من برلمان يهوديين بالسر هم من خططو الطيرق لليهود لدخول وكذا التزوير
ليست من أجل الجنسية بل من أجل إحتلال كما حتلو بلاد شام وجزء من إفريقيا وجزء من أسيا وليس فلسطين لوحدها كما تعتقدون