تمكنت عناصر المياه والغابات بجماعة البقريت بإقليم إفران، أمس، من حجز سيارة بلوحة ترقيم مزورة محملة بـ16 رافدة من الأرز المهرب.
وفي هذا السياق، قال محمد بوفطيحي، رئيس جمعية الصيد والتنمية المستدامة والمحافظة على الحياة البرية ومحاربة الصيد العشوائي بالمغرب، إن السيارة كانت قادمة من غابة أجدير بمنطقة ميوراغن ضواحي إفران، مضيفا أن عناصر المياه والغابات تعرفوا على هوية المهربين الذين لاذوا بالفرار، مشيرا إلى أن الجمعية دقت ناقوس الخطر قبل أيام على ما يقع في غابة أجدير.
ودعا بوفطيحي، في تصريح لهسبريس، بهذه المناسبة، المديريات الإقليمية للمياه والغابات بمختلف المدن التي تزخر بالأرز إلى ردع المخالفين للقانون وزجر المهربين الذين يسهمون في اجتثاث هذا الموروث الطبيعي، عبر سن قوانين صارمة للحد من استنزاف الذهب الأخضر.
هده الشجرة التي أغتصبوها عمرها قبل دخول أجدادهم الى المغرب لمادا مجتمعنا ليس له ضمير
العقوبة هي كالتالي مصادرة المركبة بشكل نهائي وبيعها في المزاد العلني،وخمس سنوات سجنا مع غرس كل ما تم اجتثاثه
Même
Problème à tounfite et itzer province de midelt depuis longtemps sans protéger cette richesse forestière la contrebande depuis des années ça date pas aujourd’hui Certains gens ont fait fortune
أشجار غابات هذه المنطقة عمومًا و شجر الأرز خاصة، تعرضت للاغتصاب و للتهريب و للاجتثاث عدة أعوام دون حسيب أو رقيب… خشب أرز يفرن ، ازرو، بقريت…. تتاجر فيه مافيات ويباع في باثمنة باهظة في مدن الشمال و الدار البيضاء على الخصوص. ما عساي ان أقول ، حسبنا الله و نعم الوكيل .
علاش متحبطو عمليات النهب لصحاب الكروش ولواكلين خيرات البلاد……
و ماذا عن تهريب الذهب الاصفر الخالص..اما الذهب فالتهريب ليس سوى للتدفءة.
يلاحظ فقط ان بعض الجمعيات هي التي تنبه وتبلغ أما المسؤولون في مختلف القطاعات فهم تحت رحمة جبروت رموز الفساد السياسي والسلطوي ولا يمكن لهم اعتراض خدام هذا اللوبي لان مختلف السرقات التي تقع في الثروات الطبيعية والأثرية والتدمير في البءية والغش الكبير والنهب والفساد الذي يقع في الأراضي لا يمكن ان يقوم به المواطن العادي بل فقط من هم يحضون بالنفوذ والدليل هو انه لم يسبق ان حوكم احد من الكبار رغم هول الجرائم المختلفة
أصبح الملك الغابوي في بلدنا في خطر بكل المقاييس هناك التصحر والصيد العشوائي ليلا ويستهدفون الغزلان وكل أنواع الطيور المهددة بالانقراض وجميع انوع الوحيش ولم يحرك أحد ساكنا من المسؤولين المعنيين