أوقفت الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة شيشاوة شخصا مشتبها في تورطه في قضية تتعلق بالتحريض على ارتكاب أفعال إجرامية وحيازة أسلحة بيضاء في ظروف من شأنها تهديد سلامة المواطنين.
وأفادت مصادر أمنية بأن تدخل عناصر الشرطة جاء على إثر صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وجرى تداولها بين مستعملي تطبيقات التراسل الفوري، يظهر فيها شخصان يتباهيان بحيازة أسلحة بيضاء وباستهلاك المخدرات في وضعية تمس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين.
وأضافت المصادر ذاتها أن “الأبحاث والتحريات المكثفة، المنجزة على ضوء هذا الشريط، مكّنت من تشخيص هوية أحد المشتبه فيهما، الذي يبلغ من العمر 18 سنة وتوقيفه؛ فيما لا يزال البحث متواصلا من أجل تحديد هوية المشتبه فيه الثاني”.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيه الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ لتحديد جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه.
ونعم الاخلاق والتربية وتحية للام و الاب الذين قاموا بتربيتكم ، حتى اصبحتم كحجم البغال على الاقل البغال تشتغل وتكد وتتعب وتساعد الناس ولا تؤذي احد ،الله يهديكم حتى تفتوتكم المراهقة المفرطة وديرو عقلكم
في الصورة تظهر السيوف بطول نصف متر وهؤلاء الحشرات
موجودة بكثرة يجب القضاء عليها قبل ان تتكاثر
مثل هؤلاء الحثالة لافاءدة منهم في المجتمع فهم عالة على الدولة لا تستفيد منهم
أصبح المثل الأعلى للشباب هو من يحمل السلاح الأبيض ويعترض المارة وهذا راجع للتخلف الذي نعاني منه منذ عقود .
يجب تطبيق الشريعة على هؤلاء المجرمين .الأشخاص غير تابعين للبلا د.تطهير البلاد من المفسيدين.
لا ننسى أن هؤلاء تربواو ترعرعوا في هذا المجتمع إذن هم أبناؤنا بن جلدتنا من هوالمسؤل عن هذه الفئة من المجتمع
نظن أنه التعليم وعدم الشغل في الأخير حكوماتنا الموقرة التي تسد أعينها واذانها وفي الأخير الا هما أصلح ابناءنا
الأبناء ابناؤنا والتربية تربيتنا إذن من المسؤول عن هذا
في نظري هو التربية في المنزل و التعليم والشارع .لدينا خلل في اتنين من هذه العوامل المسؤل عنهم هي الحكومة الموقرة .لا تعليم لدينا إذن لدينا جهل في المنزل والمدرسة أخيرا لدينا أبناؤنا مثل هؤلاء
يجب على الدولة ان تخوض حربا ضد مرويج المخدرات و حاملي السلاح الابيض دون هوادة و بلا رحمة و لا شفقة مثل ما يقع في كلومبيا .و العقوبة السجنية تكون قاسيتا جدا حتى لا يعود هؤلاء المجرمون الى السابق
الناس تتباهى بالعلم والمعرفة وبوزبال يتباهى بالسكاكين والسيوف والحلاقة الغريبة. كان من المفروض فرض التجنيد على مثل هؤلاء الرعاع ليعاد تأهيله .
في المقال التالي يتكلمون عن الخوف من العنوسة وتزويج القاصرات…و انا ارى علاقة بين المقالين. الخوف. فبالنسبة إلى القاصرات الخوف يدفع دويهم إلى الرمي بهم في المجهول…أما الخوف عند القاصرين يدفعهم إلى المخدرات لنسيان الواقع و يتسلحون بالسكاكين للدفاع على انفسهم أو اللصوصية أن اقتضى الحال لشراء المخدرات و التيليفون…الخ. تصوروا لو كانت المعرفة متاحة والناس قد وعت وتمدنت و تحضرت و الفقر قد قضي عليه و الرياضة موجودة و التسلية و الصحة والبيئة نضيفة و هناك عمل و حب و مستقبل وتضامن و مساوات واحترام …الخ لو أن نوابنا في البرلمان و المسؤولون في الحكومة والإدارات و الآباء والأمهات و الاخوان و الاخوات كانوا يتمتعون بالشجاعة و قامو بواجبهم التربوي المنفتح المتسامح العقلاني…و المرأة استطاعت أن تفهم الرجل و الرجل فهم المرأة…و تحكموا في التكنولوجيا واصبحت تساعدهم في العيش او التعايش الكريم البناء الايجابي الجدي السليم …لكنا احسن من اليابان !