تمكنت مصالح أمن ميناء طنجة المدينة، اليوم الأربعاء، من توقيف مواطنين من جنسية إسبانية، كانا على متن سيارة نفعية متوجهة إلى طريفة الإسبانية، في رحلة بحرية، إثر ضبط رزم من مخدر الشيرا بلغت كميتها 58.5 كيلوغرامات، كانت مدسوسة بعناية في هيكل سيارتهما.
وتمت إحالة الموقوفين، وهما رجل وامرأة، على المصلحة الولائية للشرطة القضائية قصد تعميق البحث معهما حول الموضوع.
وتدخل هذه العملية في إطار المجهودات المبذولة من طرف مصالح أمن ميناء طنجة المدينة لمحاربة الاتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية، وتشديد المراقبة عبر المركز الحدودي.
لا يمر يوم حتى تسمع كلمة توقيف مغربي بسبب المخدرات او القتل او الاغتصاب اوالسرقة او التشرميل او اختلاس اموال الشعب الى اخره خارج الوطن وداخله الى اين نحن داهبون هدا كله سببه الطمع يريد ان يعيشوا في رفاهية بمال حرام لا يهم المصدر ونسوا انهم مسلمين وسيحاسبون حساب شديد عند الله عز وجل انا لا اعمم لا زال المغرب فيه شرفاء ولله الحمد ولكنني اتالم بداخلي على حالنا
هاد تمارة كاملة وهاد العداب كامل وهاد الناس كاملين
مجندين ليل ونهار في الحدود والبراجات والمطارات باش
يوقفوا لينا الناس اللي حاملين الكيف والحشيش، وكأن
الدولة لا تعرف جبال الريف مصدر هده المخدرات،
ما عليها فعله هو ان تقوم بتجنيد الجنود المرابدة في القشلات،وتعطيهم الأمر بأبادة هده الحقول بالمبيدات
التي تقضي على هده النبتة بصفة نهائية ومريضنا ما عندو باس.الا الى كان عندهم فيها النصلحة.
لقد أصبحت ظاهرة الاتجار في المخدرات موضة بين الشباب بقصد الاغتناء السريع على حساب تخريب عقول الأجيال الناشئة أمام أنصار السلطات