أصيبت سيدة بجروح خفيفة، اليوم الجمعة بحي المحيط بالرباط، إثر تعرضها لنطحة مفاجئة من ثور هارب من “مجزرة العكاري”.
وقد تم نقل المصابة إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاجات اللازمة، بينما تمت السيطرة على الثور الهارب من طرف عناصر الأمن وجزارين ومواطنين، قبل أن يتم اقتياده إلى المجزرة من جديد.
تم ا قتيا ده في حالة اعتقال أو و ا تضخ أن الثورة كان في حالة سكر
بالشفاء العاجل للسيدة سبحان المكتاب
بالشفاء العاجل للسيدة.
ومتى يتم اقتياد الثيران التي تنطحنا منذ سنين ولازالت تنطحنا
عندك غير شي نهار اهرب السبع من حديقة الحيوانات
اسال الله لهذه المرؤة الشفاء العاجل
و الله أول موضوع أبتسم له من أعماق القلب ، ما أثار فضولي هو تضامن مجموعة من الشباب و كذا الشياب حيث كان الهدف المسطر هو : "توقيف الثور" ، و ازداد إعجابي بتكتل الجميع حيث تمت إزاحة الثور نحو رافعة الشاحنة بعد عملية "التوقيف" الناجحة ، العملية تكللت بالنجاح يبقى إشكال واحد
الموت حارة، شكون يسخى بعمرو، باز للناس لكينتحروا
daech va revendiquer cette attaque au torrero
المسكين كان يبحث عن الحرية و حاول الهروب من المذبحة…لكن لسوء حظه صادف ساكنة العاصمة فتلاشى حلم الحرية و الخلاص….
إلى رقم: 3
تكلمت فأحسنت الكلام.
الناطحون الحقيقيون أشد نطحا وأقوى. من نطح
الثيران، وركــل الحمير والبغال َووووو
الشبكة من الملعب ها فاش كتنفع ملاعب القرب .. اولاد الحومة هما اللي طيحو الثور أما أكون عوّلنا على الوقاية المدنية إكون راه وصل لسوق الأربعاء وباقي كيجري ..
ههههه المسكين لم ينجح في الهروب لانه التقى بشباب يحبون التحدي سبحان الله شاء الله ان هادا الثور يخرج من المجزرة ليصيب شخصين ويرسلهم للمستشفى انه القضاء والقدر
من يتذكر من أبناء ح.ي.م وحي قصر البحر سنوات السبعينيات، الثور الذي هرب من المجازر وسقط في البحر وظل يسبح طول النهار ولم يستطع أفراد الوقاية المدنية إنقاذه فتطوع بعض أبناء الحي بإخراجه بواسطة الحبال وقد كافأهم صاحبه ب 500dh… مثل هذه الحوادث كان تتكرر دوما في المنطقة القريبة من المجازر…. وكانت تترتب عنها إصابات خطيرة للمتجمهرين…
كثيرا ما كانت الثيران المتنطعة تفر من مجزرة حي العكاري بالرباط ، ويتم توقيفها من طرف شباب الحي
حدث ذات زمن في سبعينات القرن الماضي على ماأظن أن فر ثور هائج من المجزرة وارتمى من الجرف البحري القريب نحو مياه البحر العميقة ذات الأمواج الهائجة ، ولم يتم استخراجه الا من طرف أحد أبناء الحي الأشداء الذين يحسنون العوم والغطس بشكل بطولي ، حيث تم استرجاعه الى المذبحة التي لا مفر منها .
بالطبع الحدث انتشر في ذلك الوقت بالروايات الشفوية في مدينة الرباط ودون تصوير ، لأنه لم تكن لسكان الحي مصورات ولا تلفونات بكاميرا ولم يظهر بعد الأنترنيت ولا وسائل التواصل الاجتماعي كيوتويب أو الفيسبوك…
سلام مسكين هد لعجل هرب من الاعدام كان مشي اطلب حق اللجوء
السياسي في مقر جمعية الريفق بالحياون .
ما أثارانتباهي هو صراخ هذا الحيوا ن عندما تم نقله فوق الشاحنة لإرجاعه إلى محل ا لذبح ،فكأنه يقول : علاش؟ علاش؟