فوجئ سكان حي “المقاومة” بمدينة وادي زم، ليلة الجمعة، بإقدام شاب يبلغ من العمر 21 سنة على وضع حدّ لحياته شنقا داخل منزل أسرته.
وتأتي واقعة اليوم بعد مرور يومين فقط على دفن شاب يبلغ من العمر 28 سنة، كان قد رمى نفسه من سطح منزل أسرته بحي “الفيلاج” بالمدينة ذاتها.
وتعليقا على الواقعتين، قال زهير برحيل، وهو فاعل جمعوي بوادي زم، إن “المدينة عرفت في فترات سابقة تسارع وتيرة حالات الانتحار بشكل ملفت، قبل أن تتوقف نهائيا في الستة أشهر الماضية، قبل أن تعود من جديد منتصف الأسبوع الجاري، من خلال تسجيل حالتين في ظرف وجيز”.
وأضاف برحيل، في تصريح لهسبريس، أن “أغلب حالات الانتحار بمدينة وادي زم، إن لم نقل جميعها، مرتبطة بغياب أو انسداد الآفاق، خاصة ما يرتبط بالتنمية المحلية الكفيلة بإخراج الشباب من واقعه المأساوي”.
وطالب برحيل المسؤولين بأخذ أوضاع المدينة عموما، وواقع الشباب بشكل خاص، بعين الاعتبار، و”الإسراع بإطلاق مبادرات تنموية ذات آفاق واضحة وتستجيب لحاجيات الساكنة”.
لو كان الفقر سببا للانتحار لكان آباؤنا وأمهاتنا أول المنتحرين،…الفقر ليس عيبا، العيب فيمن يفقر الشعب ليغتني هو وحاشيته…
الله يرحمهم
الواقع لايرتفع
Il y'a aussi un cote a ne pas négliger. c'est le suivi médical des maladie chroniques.le traitement très agressif peut pousser le patient a la déprime et a penser au suicide.Moi personnellement ,j’étais contre les personnes qui se suicident.je les considérer comme des lâches de faire face aux problèmes de la vie et surtout ceux ayant une famille avec des enfants a bas age mais depuis ma maladie du Hypatie c ou je prenais un médicament tres fort, parfois je déprimais et je ne vois que le noir mais grace a dieu, j'ai pu surmonter l’épreuve.
ايتها الحكومة وصناع القرار ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء، انقذوا اولادنا وشبابنا من الانتحار وركوب زوارق الموت. شباب في حاجة الىً شغل ومسكن وزوجة لتكوين الأسرة,
السلام عليكم ، لا للإنتحار ، جل شباب المملكة المغربية يعيشون حياة مأساوية ، وذلك راجع لسياسة الحكومة الحالية ،
لا أعتقد أن الفقر و انسداد الافاق هو السبب,إنه مرض الاكتئاب يا سادة لو كان الوضع الاجتاعي هو السبب لانتحر المغاربة جلهم.الكل مدعو للحد من الظاهرة الكل يجب أن يراقب الوضع النفسي له و للمحيطين به .هناك الكثير من الذين يعانون و تكفي زيارة طبيب نفسي لمساعدتهم.
زيارة الطبيب النفسي ليست عيبا .أمراض نفسية لها علاقة بنقص بعض الهرمونات وهكذا اللهم استر علينا و احفظنا
لو كان الفقر سبب الانتحار لما تصدرت الدول الغربية قائمة الدول التي تستفحل فيها الظاهرة .
تعلموا الرجولة الصلابة عزة النفس وقوة الايمان من الاخوة الفلسطينيين ذهبت ديارهم تم تقتيلهم جردوهم من اراضيهم واغتالوا فيهم حلم العيش بامان ومع ذلك لم نسمع ان فلسطينيا اشعل النار في جسده او القى نفسه من عمارة او شنق نفسه رغم ان فيهم مسيحيين ربما صون النفس لديهم ليس بقوة ما ورد في كثير من ايات الدكر الحكيم والله اعلم .
المغاربة أغلبهم ميتين أحياء ..وكما قتل مندوب المقاومة غالبية المقاومين الحقيقيين بغطرسته وتعاليه على الكل ، كونه يحمل بيده ظهير ملكي كمندوب لأسرة من ضحوا بحياتهم وأرواحهم فداء للعرش والوطن ..أين هي انتخابات أسرة المقاومة وجيش التحرير ، أين هم أعضاء المجلس الوطني والمنتخب زورا ضد من حرروا البلاد من الاستعمار والحماية الفرنسية ..وو..وو..وو..الله تعالى سينتقم من الظلمة والفغاسدين وبدون ستثناء .
الإنتحار لا مبرر له سوى ضعف الإيمان
اللهم ارحم أخانا يا رب و اسكنه فسيح جناتك. امين
عطفا على ماورد في التعليق رقم 7
هذه نسب بعض معدلات الانتحار في العالم لكل 100.000نسمة
اليابان 24 منتحر في كل 100.000 ياباني
كوريا الجنوبية 23.8
بلجيكا 21.1
فنلندا20.3
فرنسا 18
سويسرا 17.4
النمسا 16.9
الكسمبورغ 14.6
السويد 13.2
المانيا 13
الكويت 2
سوريا 0.1
فلسطين المغرب…….. و كثير من الدول العربية غير مدرجين في اللائحة لانعدام الظاهرة او لنذرة حالات الانتحار .
رجاءمن المعلقين الاطلاع على الاحصائيات قبل ابداء الراي حتى يكونوا منصفين فالمعلومة اصبحت في المتناول بمجرد نقرة شريطة ان يكون المصدر موثوق .
من أسباب الانتحار، الأمراض النفسية و الأمراض العقلية، الشعودة و السحر، المخدرات و ليس الفقر هو السبب.
الفقير هو الذي لا بملك قوت يومه، و ليس في المغرب من لا يملك قوت يومه. و لكن المشكلة الحقيقية، ان الناس اصبحو ماديين و كلهم يريدون امتلاك الهواتف الغالية و الملابس الغالية و السيارات و الشقق الفارهة و بدون استعداد لبدل اي مجهود للحصول على هاته الاشياء بعرق جبينهم أو الاستتمار في أنفسهم (بغاوها باردة)