عرضت فرقة الشرطة القضائية بمفوضية بوزنيقة، اليوم السبت، ثلاثة قاصرين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و17 سنة على أنظار النيابة العامة المختصة، للنظر في المنسوب إلى كل واحد منهم؛ للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في اعتراض السبيل والسرقة.
وحسب مصادر هسبريس، فإن المعلومات الأولية للبحث كشفت أن الجانحين الثلاثة كانوا يعترضون سبيل المارة، ويعمدون إلى سرقة أغراضهم، بعد تحريض كلب من فصيلة شرسة “بيتبول” عليهم، قبل أن تتمكن مصالح الأمن من توقيفهم بعد تشخيص هوياتهم انطلاقا من الأوصاف التي أدلى بها الضحايا.
وكانت النيابة العامة المختصة قد أمرت بالاحتفاظ بالمشتبه فيهم الثلاثة تحت تدبير المراقبة المحروسة لفائدة البحث التمهيدي، مع تدوين أقوالهم في محاضر قانونية؛ للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم.
هدالنوع من الكلاب ولو لم يستعمل للسرقة فهو يشكل خطرا على المواطنين فكثير من الدول اصدرت قانون حضره في بلدانها .لشراسته وهجومه على الناس .اما تعليقا عن الموضوع فهؤلاء المراهقين القاصرين الذين عرضوا المارة للخطر فيجب اعادة تربيتهم و ليصدر في حقهم عقاب حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه الاعتداء بالكلاب او بالسيوف على المواطنين
"….وقتل الكلب الذي كان أداة للسرقة …مع إصدار قانون ينص على قتل جميع الكلاب التى تربى لغرض السرقة والقمار..وخاصة نوع البتبول….ومحاكمة أصحابها والتشديد العقوبة عليهم………" لاننا بدأنا نعيش في غابة بوحوشها المسأذبين والمشرملين.. والكلاب..والمستكلبين..وتجار السموم في المدارس والمقاهي والأرصفة.والدواير…..و…و…و…………
هد الفصيلة ديال الكلاب اصلا ممنوعة فالعالم كااااامل لحقاش كيغدر وكي يقتل الاطفال بشراسة واخة كيكون مربي.
الى مخانتنيش الداكرة المغرب منع التربية ديالو و الحيازة ديالو شي 10 سنين دابا….
ومع دالك كنشوف الدراري فجميع المدن المغربسة باقين كيتساراو بيه فالزنقة بالعلالي….
مثلما فعلو يجب أن يفعل بهم إحضار كلب لهم من نفس الفصيلة وترهيبهم حتى يدلو باعترافاتهنم ومن ثم تنزل عليهم أشد العقوبات لا رحمة ولا شفقة في مثل هذه النوعية اليوم قاصريين ويفعلون هكذا لو صارو يافعين كونو متيقنين انهم سيقتلون لارحمة ولا شفقة فيمن لا رحمة فيه
ياالله أرجال العدل وريونا حنت إيدكم فيهم .
لا حول و لا قوة إلا بالله
الجهل و الفقر و قلة القناعة
رحمك الله يا مغربي
الآن أتفهم المعاملة القاسية التي يتعامل بها رجال الأمن لبعض الدول مع المشرملين وقطاع الطرق واللصوص!! "وقاف" أو "عالي يديك" أو "اجلس" .. المشتبه فيه إذا مانفاذش يطلق النار عليه. الديمقراطية وحقوق الإنسان لا تصلح في بلداننا .. ناهيك عن رمي الأزبال في الأماكن العامة والتخريب .. كائنات بوجوه الإنسان لكن أعضاءها الداخلية ليست كذلك
لو قطعت يد كل لص جبان فلن يتجرأ أحد على عتراض سبيل الناس.
خلاصة القول گما قلت في السابق گي نگون مجتمع متحضر علينا بتطبيق القانون على الگل بدون إستناء والعقوبة السجنية يجب أن تگون قاسية حتى يلزم گل مواطن حده وگل مرفق عمومي إعرف القانون يطبق على الگل بدون قضاء لن تجد الخير في المجتمع گم من مظلوم لم ينصف مثلي أنا اليوم بالفقصة مشيت المستشفى خسرت 1200 درهـم فقط لأني لم أنسى أحد ملفاتي ظلمت فيه إلى أين نحن من قضاء مستقل الله إفرجهـا على گل مظلوم أنعيشو بسلام
يجب المساءلة عن كل من ضبط معه أي نوع من هده الكلاب او غيرها ، وأداء غرامة لا تقل عن 9000 درهم .
الآن عاد فمهمت داكشي للي كيقول عصيد. انهيار القيم و تدني التربية و مستوى الاخلاق الى اسفل سافلين رغم التدين و كثرة المساجد و الدعاة و تجار الدين في حين لا يوجد هذا في الدول التي تعلم ابنائها القيم النبيلة و احترام الفرد لكونه انسان و ليس لكونه مؤمن او غير مؤمن.
الله يلطف بنا او صافي.
هذه الظاهرة اصبحت منتشرة و تثير فزع السكان. يجب محاربتها.
هذا القاصرين راهم ما شي جانحين بل مجرمين والكلب يرافق اخيه.مشا المغرب مع الواد: لا حكومة زوينة، لا برلمان زين، لا جمعيات حقوقية زوينين. شعب امي مكلخ باغي ايعيش فابور. مابغي لا يخدم ولا يتحضر خاصوا كلشي من عندهم. البنات والعيالات كتلقاهم على النبوري كيتسابقوا على الكاميوناتمع ال5 ديال الصباح باش ايمشيوا ايخدموا في الضيعات او بولركابي نائم يشخر في انتظر امه او اخته لكي تعطيه 20 درم باش ايتقهوا ويكمي وفي الاخير ايبقا ايسب ويتهم الحكومة ويقول انها تشغل غير ولد فلان او ولد فرتلان.
يمات البصري ؤالحسن الثاني بحال هاد القاصرين كانو كيلعبو البي ؤالترومبية قدام باب ديورهم ؤمايفوتوهومش حيت كاينة الفلاقة الى دارو شي مصيبة,,,دبا كتشوف برهوش داير تحسينة دلفرجوج ؤفدماغو غير اوروبا ؤالحريك,,,اش هدي دير اوروبا بالزبل…ؤبنادم الحزقة ؤالميزيرية ؤماكين غير بزي ؤلوح لزنقة تربي فالاخير كيلصقو كولشي للدولة.
السيبة ولات فهاد لبلاد السعيد. لك الله يا وطن
بغض النظر على موضوع السرقة… بغيت نفهم علاش لي عندو كلب يكون كيما بغا يكون، كيطلقو فالشارع العام زعما شنو ! … الا كان على حساب يتحرك شوية لانه كائن حي يخصص ليه وقت فالنهار و يديه ل شي بلاصة مافيهاش الناس و العامة (هناك الدراري الصغار، النساء الخوامل، امهتنا، ليمريض بشي مرض، ليكيخاف…) و الا كان شي اخرى الله اعلم !!
الكلب واخا يكون مدريسي و مربي و وفي، مكنعرفوش امتى يقدر يتهيج !!!
الله يهدي ما خلق!!
اولا هذا ليس بقاصر
القاصر هو الذي لم يبلغ سن البلوغ اللهم اذا كان مريضا معتوها مجنونا اما القاصر فحدده الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم بالنسبة للذكور الاحتلام او انبات شعر العانة او 15 سنة اذا غابت هذه العلامات اما بالنسبة للبنات فظهور علامة الحيض هي علامة البلوغ
فهل نحن ارحم من الله عز وجل الذي يحاسب الإنسان ابتداءا من ظهور هذه العلامات
لنفتخر بيننا ولا نكن امعة للغرب الملحد المجرم الكافر
اقول مجرم لأنهم عرفوا الحقيقة ونكروها وقالوا لا إله
اما بالنسبة الجريمة فهذه ليست سرقة السرقة هي اخذ الشئ خلسة دون اذن مالكه
اما هذا فهو قطع للطرق مع التربويع وعقوبته أشد من قطع اليد وقد يصل إلى القتل تعزيرا اذا رأى الحاكم ذلك
عندنا كل مقومات العيش الحميد الآمن ولكن كما قال تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)
يجب تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في مجال القضاء
يجب اعتماد 15سنة سنة الرشد.لان هؤلاء يستعملون من طرف عصابات ويعرفون جيدا ما يطلب منهم فوجب التعامل معهم كبالغين.
يوم امس كنت في الشباك الاوتوماتيكي،رايت طفل ثحبة ابيه يعرقل تركيز ابيه على كتابة الارقام بمحازلته النقر على كلافيي السباك فازاحه وقال له يير للاخر يعني للشباك الاخر تلذي كان متوقفا بدا الولد ينقر بسدة على الراقنات فتدخلت وقلت لا يا ولدي اذهب جنب تبيك،
وعينك او اذنك ما تسمع غير المنقي من الكلام،ماسي شغلك،ماشي ديالك،واش ذالك،وزيد وزيد ولا احد تدخل ولا احد تكلم ولكن قلت لهاوهذهةممتلكات لا يجب اللعب بها،واس ديالك؟قلت له نعم ديالي وديالك وما فيها باس يلا علمت ولدك ماقيس حاجة الناس ماشيةعيب.
مابعاش يسكت،فاجبته لا تسكت قل ما شئت عدم التربية زاباحة كل شبؤ هو الذي افرز اصحاب السيوف.
فقال انت منهم تحملين السيف مثلهم.
فما جواب هذا الا قول رب العالمين،)سلاما(.
من هما عبدا التربية وتكبر الاشباء في عقل الثغير الى ان يصل الى حب تملكه لكل شيء،بالخاطر بزز ،المهم كل شيءةله ولو بالعنف ولو بمساعدة الكلب.فرحم الله قول الشاعر الذي كنا نحفظه عن ظهر قلب:
انما الاممم الاخلاق ما بقيت
فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا.
تحياتي.
وننتظر من ءمثال هؤلاء تحقيق حلم التقدم والازدهار و و و و يا حسرتاه على زمن ضاعت فيه المروءة وحل محلها المذلة
حي الرحمة دار بوعزة عمالة النواصر. كلبان يهاجمان أخي في واضحة النهار، عندما ألقمت أحدهما حجارة هاجمني شابان ويريدان الشجار معي بدعوى ان الكلاب "بكمة" لا تعرف شيء. لولا لطف الله ثم تدخل أخي لكنت فريسة بين أيديهم. لاحظت أن الحي مملوء بالكلاب الضالة وأخبرتني أمي أن كل مرة يهجمون على المارين ويعظون بعضهم ولا أحد يتدخل، والسلطات قريبة لاتبالي كما ان الناس لا أحد يشتكي. كما أن بعض حراس السيارات من أصحاب السوابق الإجرامية يستخدمون بعض هذه الكلاب ولا يكثرثون عندما تهاجم الناس.
قد افهم ان احدهم يلجاء الى تربية القطط داخل المدن لتجنب الوحدانية لكن ما لا افهمه كيف يربي الانسان كلبا داخل المدن وداخل شقة لا تكفيه هو اصلا فما بالك بالكلاب الشرسة ابن دور السانديكات ؟داخل التجمعات السكنية اين دور الشرطةفي الشوارع وداخل الحدائق العمومية مراهقون وشباب من الجنسين برفقة كلاب من كل الانواع وبدون ارباطة ولا كمامات
يجب اخذ اجراءات صارمة ضد هؤلاء