أفادت مصادر هسبريس بأن شابة عشرينية نقلت في حالة صحية حرجة إلى قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بسطات، بعد تناولها مادّة سامة في محاولة منها لإنهاء حياتها.
مصادر هسبريس أضافت أن الشابة” ن. ن” في عقدها الثاني، المنحدرة من مدينة سطات، جرى نقلها عبر سيارة إسعاف نحو المستشفى، حيث قرر الطبيب المداوم إدخالها قسم العناية المركّزة قصد تلقي علاج خاص نظرا لخطورة حالتها الصحية.
عناصر الضابطة القضائية بأمن ولاية سطات فتحت بحثا تمهيديا في الحادث لتحديد أسباب وظروف إقدام الشابة على محاولة الانتحار، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
اتمنى للأخت الشفاء. يجب لأمان بالقضاء والقدر. يجب تمسك بالحياة رغم كل الظروف فإن بعض العسر يسرا أن شاء الله. لو كان من تواجهه مصاعب الحياة ينتحر لم يبق أحد على وجه الأرض.
سطااات حطمت الارقام القياسيه في الانتحار ..
ايها المسؤولون ايها خدام الدولة ايها الوزراء
ايها المسؤول الكبير
الشعب يعاني من كل النواحي امن صحة تعليم عدل عمل …
الن تقوموا بواجبكم ام ماذا ؟؟
قبل أن اقرأ المقال قلت مع نفسي غدي تكون غير مدينة السطات لان أغلب الانتحارات من هذه المدينة و خصوصا بالمواد السامة فقد حققت الرقم القياسي في عدد المنتحرين يا ربي السلامة .
الرقم القياسي حسب الاحصاءات في شفشاون والنواحي ونظمت هناك ندوات بالمناسبة لاحتواء الظاهرة شكرا هسبريس