أحالت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالمدينة الحمراء، بعد انتهاء إجراءات البحث التمهيدي، ثلاثة مواطنين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء على النيابة العامة المختصة لدى ابتدائية مراكش.
وأفادت مصادر أمنية بأن الموقوفين الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 29 و31 سنة، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والمس بنظم المعالجة الآلية للمعطيات.
وأوضحت مصادر هسبريس أن “عملية إيقاف المشتبه فيهم، المقيمين بالمغرب بصفة غير شرعية، جرت داخل منزل معد للكراء بمدينة مراكش”.
وأضافت المصادر ذاتها أن “تحرك مصالح الشرطة القضائية جاء على خلفية توصلها بشكاية من لدن مواطن أجنبي ينحدر من إحدى دول إفريقيا جنوب الصحراء حول تعرضه للنصب والاحتيال من طرف المشتكى بهم الموقوفين”.
وواصلت: “أسفرت عملية التفتيش المنجزة داخل المسكن عن حجز حاسوب محمول وجهاز معلوماتي لقرصنة البطائق البنكية، علاوة على هاتف نقال أثبتت الخبرة التقنية أنه يتوفر على تطبيق يستخدم في قرصنة بطاقات الائتمان البنكي”.
يذكر أن النيابة العامة المختصة أحالت المشتبه فيهم الثلاثة بعد الاستماع إليهم على قاضي التحقيق، في انتظار تقديمهم أمام القضاء الجالس، لمحاكمتهم بالمنسوب إليهم.
صراحة هاد الافارقة عيقو بزاف خاص الجهات المعنية تشوف لينا شي معهم
حنا سلينا من النصابة والمشرملين ديال بلادنا زادونا النصابة الافارقة وغرهم وحتى البلايص في السجون المغربية ما قدراش تستوعب المجرمين المغاربة لي كثروا نزيدوهم دبا الافارقة .
الأفارقة ببلادنا أصبحوا يشكلون مظهرا سلبيا بالإضافة إلى الجرائم التي يركبونها و احتلال مساكن الغير بالقوة، فإنهم يمارسون التسول و هذا الأمر يضرب السياحة في الصميم، حيث يستجدون المارة و أصحاب السيارات في تقاطع الطرق و الازقة و الاسواق. فجحافلهم تتكاثر يوما عن يوم ،فاروبا القوية باقتصادها لم تستطع استقبالهم، فكيف بالمغرب كدولة في طريق النمو من له القدرة على استقبالهم
الندم ثم الندم على قرار اعطاء اوراق الاقامة للمهاجرين الافارقة ديروا حل ا الحكومة
و أضيف أنهم أصبحوا مجرمين قتلة، الأسبوع المنصرم أحد الأفارقة دخل في خصام مع صاحب المنزل الذي يكتري من منه، فضربه على رأسه فارداه قتيلا
اغلب الافارقة الحراݣين اصحاب سوابق و فارين من عدالة بلدانهم اذا استمر المغرب في استقبال الافارقة الحراݣةىستمتلأ سجونه عن آخرها بالافارقة الحراݣة اللصوص و النصابة و المجرمين الفارين من عدالة بلدانهم تحت جنح الظلام .