تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة وجدة، مساء اليوم الثلاثاء، من توقيف رجل وامرأة يبلغان من العمر 23 و25 سنة على التوالي، من ذوي السوابق القضائية العديدة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، ذكر أن مصالح الأمن بمدينة وجدة كانت قد عاينت جثة ضحية تحمل عدة إصابات جسدية، بعد سقوطها المشكوك فيه من الطابق الأول لمنزل بحي النهضة يوم 6 فبراير الجاري، وذلك قبل أن تكشف التحريات الأمنية المنجزة عن الاشتباه في تواجد المشتبه فيه والمرأة الموقوفة برفقته بمسرح الجريمة، وأنه كان قد دخل مع الهالكة في خلاف حاد قبل العثور على جثتها في ظروف تحمل شبهة إجرامية.
خلال إجراءات التوقيف حاول المشتبه فيه الفرار، عبر تسلق الأبنية المجاورة لمنزله، مما اضطر عناصر فرقة الشرطة القضائية لمطاردته، وهي اللحظة التي انطلقت فيها رصاصة بشكل عرضي من السلاح الوظيفي لأحد الموظفين، دون أن تتسبب في إصابات جسدية أو خسائر مادية.
تم وضع المشتبه فيهما معا تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، للكشف عن كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية، بنية تحديد مستوى وحجم تورط كل واحد من الموقوفين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
طبقوا قانون فرنسا وأمريكا كل من حمل سﻻح او هرب من الشرطة او هددهم يتلقى رصاصة فينتهي شره !!
يجب تنقية المجتمع المغربي من هؤلاء المجرمين القتلة
ما بقى مايعجب قتل سرقة اغتصاب مخدرات بشتى أنواعها الله يستر في النهار ولينا نخافوا خاص تطبق اقصى العقوبات لكل من فعل جرما ليكون عبرة للاخرين
لماذا لا يستعمل المحكومين بالإعدام في أعمال الشاقة يستفيد منها الوطن عوض تركهم في سجون يأكلون على حساب المواطن المغربي البسيط ابعتوهم لشق الطرق في العالم القروي لبناء السدود لاصلاح الاراضي الزراعية الخ الخ الخ
نطاااالب بتنفيد الاعدام على القتلة
ويطبقوا شرع الله ماشي شرع الغرب المفسدون في الأرض