عُثر، أمس الجمعة، على جثة رضيع حديث الولادة داخل بالوعة لتصريف مياه الأمطار، بشارع العربي الياموري بحي سيدي بابا وسط مدينة مكناس.
وحسب ما أوردته مصادر هسبريس، فإن اكتشاف الجثة المذكورة جرى على أيدي عمال النظافة حين كانوا بصدد جمع النفايات على طول الشارع المذكور، مبرزة أن هذا الحادث استنفر السلطات المحلية والمصالح الأمنية بالدائرة السادسة التابعة لولاية أمن مكناس.
وبينما نُقلت جثة الرضيع نحو مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بمدينة مكناس، باشرت مصالح الضابطة القضائية بالعاصمة الإسماعيلية تحقيقا حول ملابسات هذا الحادث.
مكناس أصبحت مصنفة من اول المدن من حيث الإجرام بالمغرب وجرائم خطيرة كالقتل كخطف الاطفال والاستغلال البشري والاغتصاب و هتك العرض ….
دابا ماشي خاسنا كورونا رآه راب قادر امحي علام كامل مكين لا إغلاق حودود لا والو لاه اهدينا ذنوبنا كترات
لا حول ولا قوة الا بالله، هذا نتاج البعد عن طريق الله. لا من المسؤولين ولا من الشعب.
عند ربك يا صغيري الحساب والجزاء العظيم.
حسبي الله ونعم الوكيل. الله يأخد الحق.
هاد البلاء نتيجة افعال العباد نهب سرقة اعتداءات عقوق لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل
* في القنوات التلفزية الخاصة بالحيوان ، ترى كيف تعرض الأم
نفسها للمخاطر لإنقاذ وليدها .
* أما نحن البشر ، نرمي بفلذات أكبادنا أحياءً أو أمواتاً في المواسير
و المزابل خوفاً من العار ، فذلك هو العارالكبير.
* فإن كان الإنسان لا يتحكم في شهوة الجنس ، فلزاماً عليه أن يأخذ
جميع الإحتياطات لكي لا يسقط في التخلي عن أبنائه أو وأدهم .
* و ماذا ينتظر المجتمع من هؤلاء؟ اللهم أسترنا .
هادا ناتج عن مدينة أصبحت ملاد الفارين من العدالة وباعة الممنوعات بكل انواعها وملاد الفسق بعلبه الليلية والكاباريهات المليئة بالقاصرات.
صرنا نسمع كل يوم اما جريمة قتل او انتحار او شجار باعة الممنوعات….هيهات على مدينة مكناس كيف كانت وكيف اضحت…..اللهم ألطف بهده المدينة.
نزوة عابرة قد تدوم ثوان او دقائق معدودة نتيجتها تعذيب كائن بشري لا حول له و لا قوة حتى الموت جوعا او عطشا هذا ان لم يكن المسكين قد خنق
دون الحديث عن الاثر النفسي في كل ضالع في الجريمة. فصورة المولود لن تفارق مخيلتهم مهما كانوا قساة و مهما فعلوا
هدا ما تطالب به جمعيات الحريات الفردية الجمعيات التي تحارب الإسلام ما دنب الرضيع وما دنب أمه لك الله يا مغربي الحبيب .