تمكنت عناصر شرطة مفوضية القصر الكبير من إيقاف ثلاثة أشخاص بحي المناكيب، للاشتباه في تورطهم في العصيان وعدم الامتثال لحالة الطوارئ الصحية التي تعرفها البلاد.
مصدر أمني أورد لجريدة هسبريس الإلكترونية أن الموقوفين الثلاثة من مواليد 1990 و1998 و1996، حيث تم إيقافهم بعد تشخيص هوياتهم وتحديد أماكن وجودهم.
وقد وُضع الموقوفون الثلاثة رهن تدابير الحراسة النظرية لفائدة البحث والتحقيق، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة.
خاصهم لعصا والسجن وغرامة مالية قاسحة كي يكونوا عبرة لغيرهم
مجموعة من المتشردين ما زالوا يتجولون في شوارع مدينة أكادير وكذلك بعض المتسولون هذا ما شهدناه عندنا خروجنا من العمل ونطلب من السلطات مزيدا من العطاء والحافلات ما زالت تحمل عددا كبيرا من الركاب
هل المعقول داكشي لي خاص هاد الجبروت بادي الله احفظنا من كل شر
الظرب ثم الظرب بيد من حديد على المخالفين. الوباء خطير وفتاك وقاتل وهؤلاء يمكن تسميتهم بالمجرمين. قانونيا يمكن متابعتهم بتهمة : # محاولة القتل العمد# لانهم فعلا إذا أعدو أحدا وتسببوا في مرظه ومات الرجل فهذا قتل عمد .
(خلاصة مؤتمر الصخة العالمي الذي انتهى للتو) الحل في اعلان الحرب على الانفلوازا التي يختبئ وراءها الفيروس بدل البحث عن الكورونا وهدر الاموال على الفراغ، باجراء حجر صحي لمدة 20 يوما لكل المصابيين بالانفلوانزا بكل غرف الفنادق المتوفر في البلد بقوة قانون الطوارء…
وانتهت القصة بعد 2 شهرين فقط من الاجراء، رجوعنا للخلف والحجر بدل البحق عن الفيروس لا يفيد
السجن الانفرادي لهولاء الخونة لمدة يحددها القانون
المواطنة الحقيقية هي الإلتزام بالقوانين التي تصدر عن السلطة وعدم الإمتثال لهذه القوانين خصوصا في هذه الظرفية الصعبة التي تعيشها بلادنا بسبب تفشي جائحة كورونا يعتبر خرقا لقانون الطوارئ وبالتالي وجب تطبيق القانون مع مراعاة ظروف التخفيف
نطالب بتطبيق قانون الارهاب بصرامته. القضية قومية… قضية وطن.. اكيد من غير شطط بل بتروي و لمن يحرض على التجمهر ومن لا يحترم القانون. ولو على الانترنيت.. البلاء من الفايسبوك….يحرضون.. واغلبهم صفحات لاعداء الوحدة الوطنية.. الكويت. 3. سنوات سجن. لمن يكر الحجز….وللمقيمين. ابعادهم عن الوطن ولو بإقامة دائمة… اين نحن.
كاين شي بشر راسهم قاسح يخافومايحشمو خاصهم إعادة التربية والعقوبة باش يكون عبرة لي بحالهم
يستحقون العقاب العالم يتخبط في معانات حصار كرونة .وهؤلاء ما بهم؟
يستاهلو الحبس لخرقهم القانون الملزم بكل واحد يبقا ف دارو وانا مع تشديد العقوبة في حقهم بتهمة الخيانة والمروق عن القانون المخصص لهذه الظرفية
بعض المعتوهين في الأحياء الشعبية يرفضون الدخول لمنازلهم ، هناك تجمعا لخمسة أشخاص و أكثر ، الأمن غائب تماما؟؟؟؟؟