أوقفت عناصر الشرطة القضائية بمدينة تمارة، اليوم الأربعاء، شخصين للاشتباه في تورطهما في اقتراف عملية سرقة بالتسلق من داخل مركز تجاري.
وأوردت المديرية العامة للأمن الوطني في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن المعلومات الأولية للبحث كشفت أن المشتبه فيهما، البالغين من العمر 23 و27 سنة، كانا قد ولجا أحد المراكز التجارية بمدينة تمارة باستعمال التسلق والكسر، واستوليا على ملابس ومعدات رياضية، قبل أن تسفر إجراءات البحث والتحري عن تشخيص هويتهما وإيقافهما.
إجراءات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهما، يقول البلاغ، مكنت من حجز مجموعة من الملابس والأحذية الرياضية المتحصلة من عملية السرقة، فضلا عن العثور بحوزة أحدهما على سكين يشتبه في استخدامه لأغراض إجرامية.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى الشابين المعنيين.
ا لسيد رئيس الحكومة كما لايخفى عليكم وامام تفشي وباء كورنا سارعت مختلف الدول المصابة الى تخصيص حصص كاملة ويومية في اعلامها للرد على تساؤلات امواطن وخصوصا المتعلقة بحياته اليومية في امغرب وامام الارتجال في هذا الصدد وجدت الحكومة صعوبة حتى في فرض الحجر بالقوة امام مواطنين يتساءلون مثلا عن جدوى الذهاب لدفع فاتورة الماء والكهرباء وهم من دون دخل وكيف يتم هذا في زمن كورونا السريع الانتقال اوكيف يستغل مكتب الكهرباء في جهة الاطلس المتوسط مثلا الظرفية ليصعد من مبالغ الفاتورت واسئلة من قبيل لااعمل ولااجد ما اقتات به فما العمل الزم الحجر ام اسرق وشكرا سيدي الوزير
تحية صادقة لرجال الأمن الذين يسهرون على سلامتها وسلامة ممتلكاتنا، يجب الضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه استغلال هذه الضرفية من سلب ونهب وسرقة …
نحن زمن في الحرب. يجب أن تكون الأحكام قاسية جدا لكل من سولت نفسه أن يروع و يسرق المواطن. عشرون سنة فما فوق
كيستغلو الفرصه حيتاش كولشي فضار خلهوم امشيو الحبس يخدو حجر صحي
بلا ما نطول في التعليق اقصى العقوبات اعني الاعما الشاقة لاننا في حالة حرب مع عدو مخفي.