قرر ممثل النيابة العامة بابتدائية تنغير، اليوم، متابعة قاصر من مدينة بومالن دادس (17 سنة) في حالة سراح، مقابل أداء كفالة مالية.
ومثل القاصر، صباح الأحد، أمام النيابة العامة بابتدائية تنغير، لتورطه في نشر خبر زائف حول فيروس “كورونا” المستجد عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وتعود تفاصيل هذه القضية إلى مساء السبت، حيث تمكنت مصالح المركز الترابي الدرك الملكي لبومالن دادس من توقيف قاصر يبلغ من العمر 17 سنة ويدرس في البكالوريا، لنشره خبرا زائفا يتعلق بـ”كورونا”.
وتمكنت عناصر الدرك الملكي من توقيف المعني بالأمر بتعليمات من النيابة العامة المختصة، وتم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية إلى أن تم تقديمه اليوم الأحد أمام ممثل النيابة العامة.
وتحدث المتهم، الذي تم تحديد أول جلسة لمحاكمته يوم 5 ماي المقبل، في تدوينته عن ظهور عشرات الإصابات بـ”كورونا” ببومالن دادس، مضيفا أن الدراسات أتبتث أن عيادة خاصة بالمدينة هي بؤرة انتقال العدوى.
يجب في هذه الحالات توخي الحذر. فربما هذا الشاب لم يقصد شيئا. ولكن الإشاعات تقتات من هذه الاخبار الطائشة. فالحذر ثم الحذر خصوصا في هذه الأوقات الحرجة. الله إبعد البأس.
البلاد كلها واقفة كتحارب فهاد الوباء من أطباء و ممرضين و رجال أمن و درك و أعوان سلطة و ….الناس كتضحي بحياتها من أجلنا و جاي واحد جاهل كيخربق و يروج لأخبار زائفة.. المرجو تطبيق أقسى العقوبات عليه
السكوت حكمة اليوم يوم التضامن الوطني لإمكان للتضليل والأكاذيب الدولة تقوم بالواجب وعلى المجتمع المدني التحلي بالموضوعية والتهور
Au moment où les autorités provinciales et locales s'acharnent à nous protéger, au moment où le corps médical veille sur nos malades, des énergumènes s'amusent à propager de fausses informations. Ils ignorent que leurs actes débiles nuisent à tout le monde et qu'ils compliquent la tâche de ceux qui travaillent jour et nuit pour le bien de la population. A bas les menteurs!!!!!
نطالب بأقصى العوقوبات الممكنة في هده اىضروف الحساسة وشكرآ
يجب الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه نشر الشائعات والأكاذيب ،لأن مثل هذه التصرفات الغير مسؤولة تساهم في تخويف وفزع المواطنين، انشري هسبريس
بنادم هو الي يشد فمه مولاش صحافة عاطيينها للكدب نطلب ربي ينزل شي رحمة