لقي خمسة أشخاص مصرعهم، وأصيب 271 آخرون بجروح، إصابات 10 منهم بليغة، في 218 حادثة سير، داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 23 إلى 29 مارس الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه السائقين، والسرعة المفرطة، وعدم التحكم، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم انتباه الراجلين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والتجاوز المعيب، والسياقة في حالة سكر، والسير في يسار الطريق، والسير في الاتجاه الممنوع.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 1617 مخالفة، وإنجاز 776 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 841 غرامة صلحية.
وأشار البلاغ إلى أن المبلغ المتحصل عليه من هذه المخالفات بلغ 171 ألفا و350 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 525 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 187 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 64 مركبة.
افهم تسطا،ياك هاد الاسبوع كان عندنا الحجر الصحي يعني حركة السيارات شبه منعدمة و رغم ذلك سجلنا حوادث سير مميتة لا حول ولا قوة الا بالله.
رغم الحركة الضئيلة بسبب حالة الطوارئ لابد من الحوادث? الحاصل:للي فيه شي عادة ماغاتزولش منو
نفس الملاحظة، والله ماتفهم شي حاجة
سلام: كورونا واخواتها حتى الطريق كتقتل حيت هي اخت كورونا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. السبب الرئيسي يعود لتهور السائقين بسبب الشوارع الشبه فارغة نتيجة الحظر الصحي فأصبح التهور هو السمة الغالبة لمعظم السائقين وعن تجربة بالأمس تجاوزتني سيارة في خط متصل وبسرعة جنونية في أحد الشوارع المكتضة عادة في الأيام العادية.
في الحالة العادية تسجل حوادث المرور معدل عشرة وفيات في اليوم يعني أكثر من 70 ضحية أسبوعيا، أما 5 قتلى فيبقي من حسنات حالة الطوارئ الصحية .
اش خاصك يا العريان الخواتم ا مولاي. هاد الناس الله يهديهم. هما لي خاصين للمستشفيات. راه الله يكون بعون موظفي الصحة يلاه يتكافاو مع هاد الجائحة
حشومة و عيب يكون عندنا هاد العدد في هاد الأسبوع واش بالغ عندنا الجهل حتى لهده الدرجة
حسبي الله ونعم الوكيل
هاد الشئ كيخلع !
مزيد من الحيطة و الحذر،فالوطن محتاج الى كل أبنائه.
لقي خمسة أشخاص مصرعهم، داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 23 إلى 29 مارس الجاري.
معدل الوفيات سنويا أظن حوالي 4000 أي 80 وفاة كل أسبوع أي أن 75 أطال الله أعمارهم.
لاحظوا بسبب هذا الوباء أو الأحرى البلاء عدد قتلى حوادث السير تهاوى. كما أن عدد الانتحارات قبل الحجر ولو بتتبع أخبار هدة الجريدة هسبريس تكاد تسمع 4 أو 5 كل أسبوع أما منذ الحجر فنكاد لا نسمع انتحارات أو اغتصابات أو سرقاث أو ظلمات وغيرها لأن الناس أصبحت سواسية الكل أو جلهم يترقبون في بيوتهم طلوع الفجر والفرج. أصبح الظالم بجوار أخيه مسالما والعاق ملازما لوالديه. أصبحت الحانات مغلقة وكذلك دور القمار والنوادي الليلية.
فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا. قل صدق الله.
الله لا يفعل إلا خيرا. حتى هذا الوباء ظاهره قسوة وباطنه الرحمة.
تعلمنا في هذه المدة الانتظام والنظافة والصبر. أنظروا الى المستشفيات كانت مكتظة أما الآن فكل من أحس بوجع أو ألم يصبر في بيته….
لقد كتبت مقالا يوم أمس قارنت فيه نسبة الوفيات بين ما تحصده حوادث السير وبين ما يحصده وباء كورونا ،فخلصت بأن حوادث السير في المغرب تحصد أضعاف وأضعاف في اليوم الواحد مقارنة مايحصده وباء COVID-19 خلال شهر.
على كل الإذاعات المغربية ان تترك الأفلام والبرامج التافهة وتستبدلها ببرامج عالية ومنفعية يستفيد منها الإنسان المغربي كمثلا تقديم برامج أجنبية ذات جودة تعود بالمنفعة على المواطن المغربي خصوصا دروس في السياقة في كل أجزائها.لأن أكثر من 95 في المائة من السائقين لايجيدون القيادة ولا يحترمون قواعد القيادة والسياقة.