أفادت مصادر هسبريس أن عناصر من الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة بنسليمان، أوقفت، الثلاثاء، شخصين يبلغان من العمر 54 و62 سنة، من ذوي السوابق القضائية، للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن توقيف المشتبه فيهما جرى في حالة تلبّس بترويج كمية من مخدر الشيرا بالحي الحسيني بمدينة بنسليمان، قبل أن تسفر عملية تفتيش منزل يستغله المشتبه فيهما، عن حجز خمسة كيلوغرامات ونصف من صفائح مخدر الشيرا، فضلا عن 1200 غرام من أوراق التبغ والكيف، و45 لترا من مسكر ماء الحياة وأسلحة بيضاء.
وأمرت النيابة العامة المختصة بمدينة بنسليمان، بالاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث التمهيدي، قصد تحديد باقي المتورّطين المفترضين في هذا النشاط الإجرامي، قبل عرض الموقوفين على ممثل الحق العام للنظر في المنسوب إلى كل واحد منهما.
اشخاص في سن 54 و 62 ولم يتوبوا الى الله يطلبون منه الغفران؟ هناك بعض المجرمين لا يريدون التوبة الى الله تعالى وكانهم يريدون تجنب مغفرة الله تعالى.
تحية لرجال الأمن من الواجب سجون خاصة بالمجرمين مروجي المخدرات وقطع الطرق وكل من له سوابق في الإجرام وبدون زيارات وهدا لا شك يحد من الإجرام ولم نبقى نسمع جملة من دوي السوابق
اللهم ان هذا منكر اشخاص شيوخ ومزال شيطان بجريمة يتحكم بهم المهم من الضروري ان يحاكموا وفقا لقانون الطوارىء وبصيغة أخرى وجب اخضاعهم لمسطرة المس يامن الدولة لا ن الجريمة تعظم حسب الظروف الزمكانية اي حسب الزمن والمكان والامن هنا هو زمان حرب ضد فيروس فتاك ولا يحب ان يثقل كاهل الامن بمثل هذه الجرائم الممنوعة والمرفوض في زمان الرخاء فما ادراك بزمن الازمات
هذ المجرمين د المخدرات الله ياخذ فيهم الحق و يقهرهم من عندو، ما كيساليوش
هذا النوع من البشر لا يجب توقيفهم فقط بل يجب إستئصالهم بصفة نهائية. في الوقت الذي ينبغي فيه لرجال الأمن الإنشغال بمشاكل كرونا هؤولاء الخونة يريدون شغلهم بأشياء أخرى مدمرة لصحة المواطن . تحية لرجال الشرطة والأمن ومزيد من اليقظة وشكرا لكم
الإعدام و لا شيء غير الإعدام.
لأن في مثل هذه الظروف العصيبة و الصعبة، لا يجب أن تترك الدولة البعض يستغل ظروف البعض الآخر و يغتني، فنحن لا نحتاج إلى هذه الجراثيم التي يجب ابادتها عن آخرها حتى يطهر المغرب منها. و نعمل يدا في يد لبناء مغرب جديد، واع،مبتكر متدين،صحي،…….
ولا حول ولا قوة الا بالله.
هذه الجرائم ستبقى ويتعرض ضحيتها مواطنون اغبياء وغافلون لا يحميهم القانون والدوافع اما الفقر او استغلالهم من طرف عقول ومافيات تنير لهم طريق الشر ومستغلين .الحلال بين والحرام بين .يجب محاربة كبار التجار والنهوض لمنع كل محلات ودور البغي والملاهي والحفلات الساقطة والحانات و زراعة القنب الهندي…..الخ. (لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)
السلام عليكم ، السجن الانفرادي ولا يفرج عنهم إلا إذا استهلكوا كل الكمية المحجوزة