لقي طفل مصرعه غرقا، الاثنين، بدوار تنغاية داخل بئر (سانية) التابع لجماعة باب تازة في إقليم شفشاون.
وفي تفاصيل الواقعة، أفادت مصادر هسبريس أن الضحية كان بصدد السباحة في مياه “السانية” رفقة أقرانه غير آبه بالخطر المحدق به قرب منزل أسرته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الضحية يبلغ من العمر حوالي 14 عاما، وكان يتابع دراسته بالثانوية الإعدادية يوسف بن تاشفين بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بشفشاون.
وتم إيداع جثمان الهالك مستودع الأموات، إلى حين انتهاء التحقيق المفتوح لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
هل نحن متخلفين لهذه الدرجة, بالاستهتار بارواحنا ?
حفر وابيار بلا سياج ولا وقاية ?
اسلاك كهربائية عارية …
واشياء اخرى كتيرة…
اين القوانين الالزامية ? اين من يسهر على تطبيقها ان كانت موجودة ?
من المسؤول عن موت هدا الطفل البرئ ? ربما كل من يعلم بوجود هدا الخطر ولم يقم بتحويط هدا البئر
ليست هنانحن مسائلة امكانيات, بل وعي ومسؤولية
احجار قليلية يمكن جمعها بعين المكان
لتفادي متل هده الفواجع
شعب لايهتم الا بالاشياء التافهة والمظاهر
نحن متخلفون
فينهو ااحجر الصحي الله يرحمو هاد العروبية ممسوقينش لكرونا ههههه
للأسف دائما نسمع بضحايا بئر في البادية، لماذا لا يعمم أمر على جميع الجماعات القروية في المغرب لكي يتحمل أي مقدم مسؤولية وجود بئر بدون حائط الأمان 1 متر على الأقل لحماية البشر و القطط والكلاب
حشومة الطفل مات ونتا كتقول داك لكلام. زعما نتا راك ساكن فلمدينة. راهم صحاب لعروبية حسن منك أونقا منك الموسخ. واخا أنا ساكنة في وسط العاصمة كتعجبني البادية وناسها. تحياتي لأصحاب البادية
إنا لله وإنا إليه راجعون، الذي حفر بئر بثلاثة ملايين قادر بش يديرلو حيط ديال 60 سنتمتر ويغطي بباب ديال الحديد تقريبا مجموع 300 درهم أو 400 درهم، لماذا لا تكون غرامة مالية 5000 درهم لكل مخالف لإجراءات سلامة الناس ولأبناءه
حشومة عليك زاعمة نتا مطبق الحجر الصحي الدري مات اونتا كتحشي الهضرة
اخوان الله اجزيكم بالخير لعندو شي بير اصيب ليه الفم وادير ليه لغلاقة وسدها بالقفل…
رحم الله الفقيد ..يا رب تعطي الصبر لوالديه و لاٌهله