أوقفت عناصر أمن الدائرة الثالثة بطنجة، مساء الأحد، ثلاثة أشخاص كانوا قد دعوا بشكل علني وجماعي إلى كسر الحجر الصحي، وذلك بتهمة التحريض على التجمهر وتهديد الصحة العامة وخرق الطوارئ الصحية.
وكان المعنيون بالأمر قد تجمعوا رفقة عدد من أفراد حومة الدزيري بمدينة طنجة، مرددين نداءات داعية إلى إنهاء الحجر الصحي، على غرار “وا فتحونا نخرجو..وا فتحونا نخرجو”، وهو الحدث الذي تم توثيقه على شكل مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي وقت ما زال فيه البحث جاريا عن عنصرٍ رابع اشترك في التجمهر، تم وضع الموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، بينما تم حجز الطبل الذي استعمل في التجمهر المذكور.
أتمنى أن نكون في المستوى عند رفع الحجر الصحي و نطبق حواجز السلامة بشكل صحيح…فلابد من رفعه و أن نكون في المستوى حتى نتجاوز هذه الجاءحة.
لزم تكون في المستوي عند حل الحجر لان إمكانية الدولة لا تسمح وقد تنهار في اي لحظه وكلنا نحرف ان بلادنا عندها قطاع صحي هاش جيدا وأكثر من جيدا
فين حدكم غاع فين غادين تخرجوا ؟؟؟ صبروا الدولة عطات واحد وقت للخروج احترموه وتسنوا بحالكم بحال الناس.
و الجهل آفة كما الفيروسات نسال الله السلامة و العافية
الغريب في الأمر أن دعات رفع الحجر الصحي الذين اعتقلوا في طنجة هم عاطلون لا عمل لهم ولا مهنة فما هو قصدهم من رفع الحجر وماذا سيستفيذون سواء رفع الحجر أو استمر فهم لا شغل لهم ولا مشغلة عاطلون في كلتا الحالتين
راه خاص ألي يراقب الأمن الله يرحم الوالدين …. اما نحن المواطنين نحن رهن اشارة قرارات الحكومة و ملتزمن بالحجر الصحي إلى أقصى ادناه
طنجة متقدمة من حيت البنية التحتية ولكن الساكنة او السكان مازالو يعانون الامية والجهل . المدينة الوحيدة التي تعاني التناقض مظهريا متقدنة ولكن فكريا في عصر ما قبل الاسلام.
هذا حال كل المدن المغربية الاحياء الشعبية بزقاقها حيث يكثر الجهل وكل انواع التخلف. الله اهدي بني ادم. حتى نكون في مستوى الحدث. والذي اعجبني في هذا الحجر هو نقصان معدل الاجرام. كما سبق ان رايت مقطع فيديو بطنجة لاعتداءات على مواطنين عاين باين بسور المعاكيز. ماجعلني لافكر في زيارتها حتى يفيق اهلها من جهلهم. شيء يحز في النفس مدينة بمؤهلات سياحية راءعة لكن مع الاسف العقلية الله اجيب.
مغردون خارج السرب. نحن مع الحجر ويجب أن يستمر لنهاية شتنبر
انا من سكان هذه المدينة وظاهرة الامية والجهل لا تقتصر على مدينة طنجة بل على جل مدن المغرب بمن فيهم الرباط .والمعلق الذي قال لن ازور مدينة طنجة بسبب الجهل والامية المتفشي فيها .هذه الظواهر مقتصرة على الاحياء الهامشية وهذا الحي مسمى الدزيري لم ازره ابدا رغم اني من مواليد طنجة وابي من مواليد طنجة وعمري 53سنة.في وسط المدينة هناك احياء وبنية تحتية في المستوى الرفيع يخيل لك انك في اوروبا وناس في المستوى واعون ومثقفون.التعميم لا يفيد في شيء.
ان قرار تمديد الحجر الصحي لهذه الفترة كاملة هو دليل واضح على أن المغرب لم يمتلك كل المؤهلات الصحية اللازمة مقارنة مع بقية الدول التي قامت بتخفيفه او رفعه بشكل كامل بحكم ان لديها كل الامكانيات الصحية لمواجهة هذا الوباء
وجب مراعاة وضعية هؤلاء الأشخاص خصوصا مع انعدام الدعم النفسي و المواكبة. الحجر الصحي له من الأثر ما يشل العقول و ما قد يعمي الأبصار. خصوصا أن ظروف الحجر متفاوتة حسب الحالات.
جوابا على السيد امازيغي
إن وجود مثل هؤلاء بالمدينة إنما هو نتيجة للهجرة و نتيجة لمناصب الشغل التي توفرها لك وامثالك !!!
بعض سكان طنجة ينقصهم الوعي و السلام عليكم