علم لدى المفوضية الجهوية للشرطة بمدينة بوزنيقة أن شخصا من ذوي السوابق القضائية، كان موضوع بحث تمهيدي في قضية سكر علني بيّن وإحداث الضوضاء بالشارع العام مع خرق حالة الطوارئ الصحية، قد توفي صباح اليوم الثلاثاء بالمستشفى.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن دورية للشرطة كانت قد أوقفت المشتبه فيه مساء أمس الاثنين، في حالة سكر متقدمة وظروف تهدد أمن وسلامة الأشخاص والممتلكات، قبل أن يعاين الطاقم الشرطي المكلف بالحراسة أن وضعه الصحي غير طبيعي، وهو ما استدعى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية والخضوع للحراسة الطبية، حيث وافته المنية.
وأضاف المصدر ذاته: “تم إيداع جثة الشخص المتوفى بالمستشفى، رهن إشارة التشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة، بينما تم فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية”.
بالأمس توفي شخص في بني ملال عند الشرطة و اليوم في بوزنيقة و قبله الكثير الكثير و كلها مضاعفات صحية مفاجئة، سبحان الله كأن أقسام الشرطة عندنا بيئة مساعدة على الوفاة السريعة، طبعا عناصر ااشرطة لم تمسه بسوء و عاملته بكل رفق و مهنية لا نشك في ذلك ههههههه
وعاء الأيام كثروا الوفيات فالحراسة النظرية سبحان الله نتمناو مايكونش سببه العنف داخل المعتقل.
مادا يقع هد الايام كترة الوفيات اشخاص تحت الحراسة النظرية ، علامة استفهام كبيرة حلل وناقش.
اسباب الوفاة؟
عادة مثل هذه النوازل أن تكون هناك تحريات من جهات مستقلة لتحديد المسؤوليات.
اللهم اعفو عنا بما ابتليت به غيرنا. يا لها من نهاية.
الله يرحمه و يصبر اهله .
نتمناو الحقيقة تظهر ان كانت خروقات تم ارتكابها اتناء تطبيق الحراسة النظرية او اتناء الاعتقال او ربما بسبب سوابق صحية .
المهم ضروري تنوير الراي العام حول توالي الوفيات بمخافر الشرطة و الدرك .
المجرمون يلزم عقابهم و لكن تحت ضوابط القانون و الا لن يكون فرق بين تطبيق القانون و خرق القانون .
ان شاء الله خير .
سي الحموشي لقد كثر المشرملين و دوي السابق والسكر العلني في شوارع وأزقة الدروب الذئبة بسبب قفل البيران والحانات.
رقم 19 تتصل به مثلا في اسفي 5 مرات حتى يتم جوابك لهذا نطلب اظافة خطوط اخرى للنجدة.
وجب عدم متابعة من استعمل سلاحه الوظيفي ظد المشرملين وحاملي السيوف.
ان الله غفور رحيم أدعو له بالمغفرة
على كل حال إنها مسؤولية الشرطة.لأن المتوفى كان سجينا عندهم. مهما يكن للمتهم من سوابق قضائية. وجب حمايته وتطبيق القانون عليه حيا.
أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 3
الله يرحمو الله يغفر عليه وفي الحقيقة عدد ضحايا ديال مخافر الشرطة والاهمال الطبي والانتحارات تفوق ضحايا كورونا
الله ارحم امواتنا توقف الاجل غير منتمناوهاش لاي واحد
ما زال البعض يفكرون بعقلية الستينات رغم أننا في 2020 ..فكلما توفي شخص و هو تحت الحراسة النظرية الا و تكثر السيناريوهات و الأقاويل و تنشط المخيلة بكل الأكاذيب… و الحقيقة أن الوفاة تكون طبيعية أو بسبب المرض و أن التشريح الطبي الذي ينجز من طرف الطب الشرعي فانه يبعث مباشرة الى وكيل الملك بصفة سرية و لو كان هناك أية شبهة في الوفاة فانه يعيد الملف لاتمام البحث من طرف جهة أخرى غير التي أنجزته أولا… و لذلك فلا لتبخيس عمل الشرطة التي عرفت تطورا ملموسا في الوقت الحالي و من الغباء أن يضحي الشرطي بمستقبله… فتوثيق المسطرة بالحجج و الأدلة و استعمال القلم هو خير وسيلة لمواجهة المجرم.
إنا لله وإنا إليه راجعون وغفر الله لنا وله مستريح ومستراح منه
لن اتشفى و لكن كل من يدافع عن المتشرملين فهو لم يتضرر منهم او لم يتسببوا في قتل واحد من عاءلاتهم
الوفيات في مخافر الشرطة تقع في جميع البلدان و فيهم من يموت بالخلعة او حتى بالصراخ
On assiste ces jours à une agressivité sans commune mesure des autorités locales" surtout les forces auxiliaires " sur les citoyens sans parler des insultes et des coups de bâtons nous souhaitons que cesse ces comportements car les citoyens non seulement ils souffrent des conditions du confinement ( promiscuité, pauvreté. ….) et pour d'autres raisons qui les poussent à ne plus faire confiance en nos dirigeants aux élus
إنا لله وإنا إليه راجعون لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ضروري خص تحقيق في القضية لي أنه
كيفش حتى توف غير في حرس نضري في المشتشفى. ؟ ؟ ؟
سبب المشاكل والمصائب والتشرميل هو البطالة والتهميش وكثرة المخدرات والخمور يعني الدولة هي لي مسؤولة ,واييه اييه المخدرات والخمور موجودين في انحاء العالم لكن وثم ولكن راه الخمور والمخدرات متيجيوش مع المهمشين والمفقرين ,طبيب نفساني يكمل لكم على الموضوع والسلام عليكم
سلام الله عليكم التمس من المسؤولين أن ينصبوا كاميرات المراقبة على مدار الساعة على الأشخاص الموضوعين رهن الحراسة النظرية و ذلك من أجل ضمان معرفة كل كبيرة و صغيرة التي و من خلالها نستطيع الحفاظ على سلامة و الاتهامات التي يمكن أن تلي الشرطة أو غيرها فيبقى كل واحد ضميره مرتاح ، فلو توفي أحد فجاة دون سبب سيتسبب في اتهام الشرطة و عليه يفضل احدات كاميرات مراقبة قد تكون حاسمة في اي حادتة .
الله اعلم اليوم بوزنيقة او الامس ببني ملال كدلك الله اعلم . الله حرم قتل النفس الا بالحق ، المهم ان كان قتل فالجاني سوف يتم حياته معدب وله في الأخرة عذاب أليم وان كان العكس فاللهم اغفر له وارحمه .
السلام عليكم ورحمة الله أينما كنت يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة إلى أصحاب التعليقات السلبية أن استهلاك الخمور والمخدرات والأقراص المهلوسة يسبب مضاعفات صحية في جسم الإنسان إلى درجة توقف القلب بالإضافة إلى أن مخافر الشرطة كلها تتوفر على الكاميرات كما صحة المواطن تاخد بعين الإعتبار من قبل موضفي الأمن أما الكلام الفاضي والغير المجدي ليس سوى ثرثرة ويعود القرار إلى النيابة العامة المختصة في فتح التحقيقات وملابسات مثل هذه الأحداث.