أقدم رجل ستيني على تعريض زوجته الستينية لاعتداء جسدي بواسطة سلاح أبيض، قبل أن يقرر وضع حد لحياته بشنق نفسه وسط منزله في مدينة فاس.
المديرية العامة للأمن الوطني أوردت، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس فتحت بحثا قضائيا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات هذه القضية.
المعطيات الأولية للبحث تشير إلى قيام الزوج، البالغ من العمر 67 سنة، بتعريض زوجته، البالغة بدورها 67 سنة من العمر، لطعنات خطيرة بواسطة سلاح أبيض من الحجم الكبير، داخل منزل الزوجية بحي ظهر الخميس بفاس.
البلاغ أردف أن أسباب ودوافع الواقعة تهمها أبحاث وتحريات حاليا، من أجل تحديدها، بما في ذلك إقدام الرجل الستيني على وضع حد لحياته شنقا داخل المنزل نفسه.
وقد تم نقل الزوجة الضحية إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، وتتواصل الأبحاث التمهيدية لتحديد كافة الظروف المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية ودوافعها الحقيقية.
حسبنا الله ونعم الوكيل لمدا تزق ارواح المسلمين ظلم
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم اللهم ارحمها واغفر لها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار
لا حولا و لاقوة إلا بالله ما أسباب هاد الضاهرة التي أصبحنا نسمعها انتحار انتحار اللهما لطفا بينا
هذه علامات الحجر الصحي السلبية وظروف الحياة المادية ومشاكل الزوجية والجهل والتخلف وكل هذا فأغلب المغاربة في فوهة المدفاع بسبب هذا الحجر والدولة في خدمة الفقييييييييييير
كل يوم نسمع مثل هذه الأخبار انتحار وقتل. كورونا فضحت المستور وأبانت عن الهشاشة المادية والروحية التي يعيشها المجتمع المغربي
نسأل الله أن يثبتنا على طاعته ويرزقنا حسن الخاتمة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
قد يجتر العدميين الغوغاء أسطوانتهم البليدة ويفسرون هذه الحادثة ب"الفقر" وب"تقاسم الثروة" وب"العيش الكريم" و…. كما عادتهم…
لكن حسب رائي أن تراكم الخلافات والخصومات التي قد تدوم بين الزوجين لعشرات السنين يطير معها كل الاحترام الذي يجب أن يكون بينهم، لتفضي في النهاية لمثل هذه النتيجة للأسف.
بنادم كا يقول نصبر على ود الأبناء، لكن غالبا ما تضن ألزوجة أن صبر الزوج هو ضعف وهوان منه وتتمادى في فظاظتها وتقل عنه الاحترام يوم عن يوم ويستمر الاحتقان الى أن ينفجر وينتهي بمثل هذه المآسي.
الى التعليق رقم 2 راه الزوجة ماماتتش راها كتعالج فالمتشفى
أسي said راه الزوج هو لي توفى الله يرحم ويغفر ليه أما الزوجة راها فالمستشفى نتمناو ليها الشفاء العاجل ولا حول ولاقوة الا بالله
عناد كاين و لكن ليس مبرر للقتل، صافي غادي نبداو حنا نتقاتلو وقتما تعاندنا، الضحية هنا هي المرأة، راجل كانت عندو فكرة الإنتحار من زمان، على الأقل يقتل راسو و عسى الله يرحمو، حاول يقل نفس و قتل راسو، فين غادي؟ يا رب السلامة
هدشي ماشي سبب كورونا والحجر الصحي ودليل اننا كنعيشوا هدا حالات مند زمن والفقر حتى هو ماشي سبب البعد عن الدين ودليل انا نسبة الانتحار فدول غنية ك سويسرا مرتفع وهناك عدد من معتقلين فسجون سنين ومنتحروش وناس ففقر وحرب ومنتحروش عيب فنفوسنا لبعدت عن الدين وصبح كل واحد اناني كيفكر غير فراسوا وطغات الماديات علينا
كل النهار في هذه الايام ديال الحجر الصحي كنسمعوا واحد انتحر حتى اصبح خبر عادي وديما الشرطة المختصة كتدير بحت عن السبب وكالعادة لا نتائج لان السبب الرئيسي كما هو واضح للجميع هو الفقر التهميش اليأس وبنادم تسد عليه لمدة شهرين بلا ما تراعي الدولة لحالته هل هو مريض هل هو في حاجة إلى المساعدة.اما بالنسبة لي حاجة واحدة الي بقات راسخة في راسي في ايام الحجر هي ادخل لمك لدارك وسد عليك ومداك النهار وانا ساد علي حتى يقولو لينا اخرجوا
كاد الفقر أن يكون كفرا ربما الأزمة الاقتصادية هي التي أدت إلى هذه العمل لكن الزوجة أن بقيت على قيد الحيات ستكشف عن الحقيقة بدون شك مايمكن قوله في هذا لإحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
الى شي بعضين مكيقراوش حتى الموضوع مزيان وكيبقاو يعلقو في غير محله وديما هم ضض السرب
هذه الأفعال من ما يسمى ، اواخر الزمان ..الله يحفضنا من الآتياتي او الجايات والتي هي أكبر من الجائحة الخطيرة ..هذه علامات من علامات آخر الزمان ..كثرة المصائب والقتل وسفغك الدماء ..اللهم أحفظنا بحفظك ؤامين يارب ..
اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها واجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة….يا ارحم الراحمين يا رب.
Je l'ai écrit hier !
Ce qui arrive au Maroc c'est une vrai tragédie qui lève le voile sur une réalité amère : nous sommes un peuple et un pays d'une insupportable pauvreté. A peine 5% de la population profite de toutes les richesses et les 95 % restant vivent au moyen âge. Par un vulgaire nationalisme personne ne veut regarder la réalité en face . Nous sommes le pays le plus pauvre d'Afrique et on se prends pour le nombril du monde . Il fait sortir dans la rue et pousser le gouvernement a tenir une réunion d'urgence pour examiner les moyen de stopper ce phénomène de suicide et de meurtres .
غالبا ماتكون المرأة هي من أدت إلى انتحار زوجها والإعتداء عليها من طرفه..هذا كله راجع إلى الضغط الذي تمارسه عليه معنويا وماديا..وخصوصا أثناء الحجر الصحي مازاد الطين بلة…
الى رقم 16.المغاربة بعاد عليك بزاف ايها الخاءن.المغرب مشا عليكم بسنين ضوءية.اما الجراءم فهي موجودة في جميع انحاء العالم بل تجد ابشعها بالولايات المتحدة.اتقف راسك شويا.اما الحقد …..كمل من راسك.
بعض الناس يعلقون دون قراءة الخبر فيترحمون على الأحياء
شكراً على تصحيح المعلومة ولك مني جزيل الشكر
هذا هو المغرب وهذا هو شبابه وشيابه من متعلمين وجاهلين قتل اغتصاب خيانات سرقه جرائم يوميا فقط في المغرب. متابع
لا حول ولا قوة بالله العلي العظيم ،وإنا لله وإنا اليه راجعون. بالله عليكم ماذا يحدث ببلدنا، حال لا يطاق في الاسابيع الاخير جرائم بالمجان،قتل الفروع،قتل الاصول،الامهات ،والاباء على حد سواء،انتحارات بالجملة تغطي الوطن كله،ناهبي لقمة عيش الغلابة،بالامس احد قتل خاله من اجل 300 درهم،وانا اخوالي حرموا امي حقها بمئات الملايين ولم افكر في قتلهم،نا هيك عن سموم الحريات الفردية وتجلياتها المثلية،فالى اين نحن سائرون بالله عليكم ؟؟؟؟!!!!. ولا حول ولا قوة الا بالله.
بالنسبة لظاهرة الانتحار كانت ولازالت في مجتمعنا ومجتمعات اخرى والاسباب كثيرة والشائع منها تراكم لضغوطات النفسية ، غير انه ليس حتميا سببه الحجر الا انه يمكن ان يكون النقطة التي افاضت الكاس
عافانا الله واياكم
الكل يتهم المراة وهذا دليل على سوء نياتكم اتقو الله فامهاتكم وبناتكم نساء الحياة الزوجية تفاهم بين الطرفين بمعنى يجب على الزوج و الزوجة ان يصبرا وان يكون بينهما مفاهمة للاسف في المجتمع المغربي دائما ما نطلب من المراة ان تصبر على الهم والغم والنكد وان تسكت على الكبيرة والصغيرة ياربيي متى تتغير هاته العقلية الرذيئة .
ارحموا عزيز قوم ذل
غالبا المرأة لا تحترم الرجل بعد ضعفه سواء كان هذا الضعف ماديا أو جسديا او جنسيا وتذكره بمساوئه امام الجميع وتنسى او تتناسى كل الاشياء الجميلة التي عاشتها معه وتتذكر فقط المواقف السيئة
أما الرجل دائما يذكر محاسن زوجته امام الجميع ولا يذكر مساوئها لاحد ولو كانت متسلطة عليه هذا هو الفرق بين المرأة والرجل
المرأة بشكل عام حينما تتجاوز ال 55 سنة من عمرها تتبدل نفسيتها بشكل كلي ويتبدل مزاجها بشكل جذري لانها تفقد الكثير من حيويتها ونشاطها بسبب توقف دورتها الشهرية ..
على عكس ذاك الرجل قديصل الى ال 70 سنة وتراه لايزال ذلك الشخص الذي يحب ايضا الحياة بل وربما المرأة ومعاشرتها ومودتها ، وهذا الذي يفسر احيانا وجود سبعينيين يتزوجون ، لكن لن تجد ابدا امرأة سبعينية تتزوج ..
هذه امور طبيعية جدا ومفهومة
ماليس مفهوما هو ان المرأة في سن الخمسين فما فوق تصبح غير مطيقة للحياة مع زوجها وتتمنى لو ان حياتها معه تنتهي . ويظهر عذا الامر اكثر اذا كان لهذه المرأة ابناء ، فهي تحول اهتمامها كله الى ابنائها ومودتها وحبها وعطفها ، ولكنها تكون قاحلة جفاء مع زوجها وهذا من شأنه ان يصيب الزوج بالاحباط والاكتئاب والشعور بأنه اصبح غير مهم ومتجاوز وانه لم يعد له بريق في البيت ولا في حياة البيت . هذا من شأنه ان يدفعه الى الزواج ثانية او الى ارتكاب ما ارتكبه هذا الرجل ..
فالله يكون فعون هذا الرجل والله يشوف من حال راه ما عارف الحقيقة الا هو وخالقه
والله اني لارى بعض النساء كجهنم في الدنيا
لا تكاد تمر ايام حتى نسمع بمثل هده الاحداث ….فاللهم اهدنا سبل السلام والايمان ….
الكثير من التعاليق ترمي لومها على الحجر كسبب في الانتحار والقتل وما شابهها من أحداث مؤلمة ..وربما هدا صحيح بنسبة ضئيلة وليس هناك بحث رئيسي يؤكد او ينفي هدا…لكن ارى ان السبب يتجلى ويمكن في أسباب منها
_ الجهل وعدم الوعي
_ الفراغ الروحي وانعدام الإيمان بان الله كفيل بعبده يرزقه رغم كل الظروف المعيشية المعاكسة للأمل والحياة ..فالبلاء كيف ما كان نوعه يرفعه الله عن المؤمن الصادق أجله او عاجلا…
_ الغضب….فأثناء الغضب تتجلى سيطرة واغواء الشيطان لابن ادم ..والحديث الشريف في الموضوع دال على هدا المعنى…
ممكن ان يقول قاءل ان الظروف الاجتماعية والفقر والمشاكل الاسرية وما إلى ذلك اسباب للقتل والانتحار ….ربما هدا صحيح …وبنسبة قليلة ايضا …فكم من أسر تعيش تحت تحت عتبة الفقر والاملاق والحاجة..لكنها تتعامل في بحبوحة من الرغد رغم الظروف والآلام ولا يدفعها ذلك للانتقام من النفس ..
فاللهم يا مالك الملك ارحم ضعف العباد وفرج الكرب يارب
فاس بلد الثقافه والحضارة اصبحت بلد الإجرام بلا منازع واسفاه لكي الله يا فاس
الله الله عليك يا فاس يا بلد العلم والعلماء . بعد كونك العاصمة العلمية صرت عاصمة الاجرام . اخبارك سكين في القلب !