تمكنت عناصر دائرة الشرطة “المسيرة” بمنطقة أمن أنفا بمدينة الدار البيضاء، مساء اليوم الأربعاء، من توقيف شخص يبلغ من العمر 47 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في احتجاز ابنه القاصر، وتعريضه للضرب والجرح بواسطة أداة راضة، والإيذاء العمدي باستعمال مادة حارقة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الأمن الوطني كانت قد توصلت بإشعار حول شبهة استعمال المشتبه فيه لأعمال التعذيب في حق ابنه القاصر البالغ من العمر 15 سنة، وهو ما استدعى التدخل فورا وضبط الأب في حالة تلبس بتكبيل ابنه بواسطة سلسلة حديدية داخل مسكن العائلة، وتعريضه لحروق من الدرجة الثانية في بعض أنحاء جسده، والضرب والجرح بواسطة أداة راضة، فضلا عن حلاقة جزء من شعر رأسه.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم إسعاف الطفل الضحية ونقله إلى المستشفى الجامعي ابن رشد لتلقي العلاجات والاسعافات الضرورية، بينما تم حجز المعدات المستعملة في تكبيل القاصر وتعريضه للعنف والإيذاء العمدي.
وقد تم الاحتفاظ بالأب المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد دوافع وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، والكشف عن جميع ظروف وملابسات اقترافها.
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، هذا ليس أب بل مجرم خطير يستحق السجن المؤبد.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم واللهم إحفظ أبناء شعبنا من هؤلاء الوحوش
قبل أن تفكر في إحضار طفل جديد الى هذا العالم .تذكر ذائما انك غير مجبر على الإنجاب.
ولكن إذا انجبت فأنت مجبر
و مسؤول على التربية
حتى طوبا كتولد.بنادم عدنا عقلو فيه رتيلة معشا.ماقادش عل مسؤولية ولا مريض نفسي بقا معا راسك اش داك تولد لعفووووو
لا اعتقد ان الحادثة جاءت من فراغ استفزازات المراهق ريما كان لها دور و بعد كل هادشي المطالب بالحق المدني غادي يتنازل . غاب دور الاسرة في التربية ، و حاليا الواليدين فهاد الحجر اكتشفوا دور المؤسسات التعليمية . و عرفوا حقيقة انتاجهم الادمي و تربيتهم الفاشلة .
فعندما اغلقت المدارس اشتكى الاباء و اشتكى رجال الامن الوطني و اشتكى الوزير بحد ذاته من تربية جيل التيكتوك و الفشوش و لدي مربي ولدي زين . ها النتيجة
لا حول ولا قوة الا بالله الله يدير الخير
الآن عرفت من أين يولد العقوق إلا من رحم الله . هده هي الدنيا فيها المجرمون والصالحين
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم الجاهلية بعينيها حرام عليه مانقدرش ندير لأولادي بحالو الأولاد هما اللي غادي انفعوك قبل كلشي
يجب على السلطات عرض الأب الى مستشفى الامراض النفسية و العقلية للفحص يبدو لي الأمر ليس عادي ولاحول ولا قوة الا بالله اللهم أسترنا فوق الارض و تحت الارض ويوم العرض عليك
لي كيعدب ولادو ما فيه خير وما شي رجلا
يجب إضافة شهادة الصحة النفسية إلى شروط الزواج
الاب بدون شك مريض نفسي او عقلي. الله يحفظ هناك كثير من الاطفال يتعدبون يوما على يوم نفسيا و لا احد يهتم بحقوقهم و لا اي شيء.
الى صاحب التعليق الخامس Godin. لقد اختصرت الحياة الانجابية في سطرين . برابو لو كل الاباء فكرو مثلك لما انتشرت الجريمة .
مشيتي فيها القضية فيها حقوق الطفل واش كاين شي واحد كيعذب ويحرق كبدتوا هذا قلب قاصح بحال الصمة الله يلطف بنا
هذه هي الاعراض ديال الحجر الصحي منين كتفزصو على بنادم يسد عليه في داره وهو ما عندو ما ياكل وما عندو ما يقدم ما يؤخر منهم من ينتحر ومنهم من يقتل زوجته وقس على ذلك الله يلطف ساهلة عند المسؤولين يعطيو الأوامر لانهم ما عارفينش الفقراء في عايشين والمشاكل التي بتخبطون فيها
بهذه النوع من التربية صار العنف راصخ في ثقافتنا المغربية والعربية. التربية التي تمون على اساس العقاب والضرب والشتم وتحطيم كرامة الطفل، نتاءجها جد سلبية.
مريض.خصو داك العصا لي كان كيعطي لولدو…اشمن ابوة هادي.
هذا العنف يذكرني بصديق في الطفولة كان سكان الحي يهمسون أن سبب إصابته بمرض Gilles de la Tourette راجع إلى سوء المعاملة التي تعرض لها من أبيه القاسي.أصيب بالمرض و هو في سن التاسعة من عمره تقريبا بشكل مفاجئ.أصبح المسكين يصدر des tics صوتية و حركية مزعجة و غالبا خادشة للحياء اضطرته إلى الانقطاع عن الدراسة نهائيا من القسم الخامس ابتدائي و كذلك تجنب مجالسة الضيوف أو الأكل مع الناس في نفس الطبق . اليوم قد يكون عمره اقترب من الخمسين و لم يتزوج بعد بسبب مرضه.
أنا مخي توقف عن التفكير مع هذا الشعب ا فهمتش شي ناس تعذب ولادها بهذه الطريقة البشعة جدا و شي ناس ترمي ولادها في القمامات لتتخلص منه و هناك ناس آخرين عاقمين يتمنون أن يكون لهم طفل أو طفلة …الواحد ما يعرفش بحق النعمة
"قبل إحضار طفل إلى العالم، تأكد من أن لديك حياة كريمة له."
هناك اشخاص يعانون من امراض نفسية ومعتلون نفسيون ولديهم اطفال مثلما لدى الاشخاص العاديين اطفال هؤلاء المرضى مع الاسف لا يتم التصدي لهم في مجتمعاتنا لان الكثيرين يعتبرون الاطفال و الزوجة و الزوج احيانا ممتلكات خاصة لصاحبها و يمكن للاب او الام تعريض اطفالهم و تعريض بعضهم البعض للتعذيب و التجويع و الحرمان بدون اي محاسبة بل هناك من يذهب بعيدا و يجد للامر مبررات دينية و اجتماعية مثل الخضوع للوالدين و طلب رضاهم او لان الشخص فقير او مدمن فمن البديهي يعذب اطفاله ومثل هذا الشخص لايمكن ان يكون بدا فجاءة بتعذيب ابنه بل هي ممارسة متجذرة عنده و الطفل بنفسه اصبح متعودا على هذه المعاملة و ربما يعتقد انه يستحقها على العموم كل الشكر لمن بلغ عن هذا الاب الذي يستحق العقاب لكنه ايضا يحتاج للعلاج والا سيسجن و يخرج ليبدا نفس المسلسل من جديد
و فالأخير مني كيكبر الأب و كيولي فالخيرية كيقولو على ولادو مساخط الوالدين بطبيعة الحال ماشي كولشي و لكن هاذ الفئة كاينة داكشي لاش ماخاصناش نحكمو على شي ولد كره الأب ديالو إلا إيلا سمعنا لكلا الطرفين…
السلام عليكم ورحمة الله
اولا لا حول ولا قوة الا بالله و الله يلطف بينا
بغيت نقول راه كنا فقراء ونبقاو بالجوع يومين او اكثر وبلا فلوس الكرا لا ماء لا ضو ولكن والدينا كانو حنان فينا بزاف واخا مقارينش بلا متلقاو ليهم الاعذار
اللهم اهدي اولادنا ووفق الوالدين في حسن التربية التربية بالرفق والانصاط والمعاشرة للأبناء و ليس العنف
اللهم ارحمنا