أوقفت عناصر الدرك الملكي في قرية أركمان بإقليم النّاظور، الاثنين، ثلاث شابات قصدن البحر للسباحة والاستجمام رغم قرار المنع المعمول به.
وحسب مصدر هسبريس، فإن الموقوفات ذهبن إلى شاطئ قرية أركمان على متن سيارة رباعية الدّفع قصد السباحة، لتتدخل عناصر الدرك الملكي ويتم توقيفهن على الفور.
إلى ذلك، نُقلت الموقوفات إلى مركز الدرك الملكي للتحقيق معهنّ، في انتظار تقديمهن أمام النيابة العامة لمواجهتهن بالمنسوب إليهن.
يُذكر أن السلطات تتّخذ رقابة صارمة على شواطئ إقليم النّاظور، مع اقتراب حلول فصل الصيف، لتفعيل إجراءات منع الاصطياف، في إطار تدابير التصدي لانتشار فيروس كورونا المستجدّ في البلاد.
سبحان الله الناس مقلقين غا علي السباحه عندهوم زايد ناقص مهيم يتبردو خا يفوت الحجر واراكوم لتبراد وتفواج والعري دعاوي لبلا
يحي العدل ماشي واحد غابن راصو هو وعائلته في الحجر الصحي من 16مارس إلى يومنا هادا أوحدين عاديين يتبحرو .لو الشعب المغربي بكامله إحترام الحجر الصحي شهر واحد عامتاً لما وصلنا لهادا الله ياخد فيهم الحق تحياتي للدرك الملكي ولجميع السلطات المغربية كافتاً الله يعز القانون
تحية للدرك الملكي مايسري على أبناء الشعب يجب أن يسري على أولاد الفشوش
على المغرب في مرحلة ما بعد جاءحة كورونا القيام بحملات توعية وتنوير الادمغة المغربية للتصدي لجاءحة الجهل واللامبالات عند العنصر البشري المغربي وحملات تحسيسة بمسؤولياته اتجاه بلده وباراكا من الاستهتار في الكثير من التعاملات لشتى الاشياء والمواضيع من لدن الكثير من المواطنين . . .
وغاديين بثلاثة باش يتبحروا ماشي غي وحدة مسلكة. الاستهتار يجب اتخاذ اللازم في حقهن.
أتركو الناس تستمتع بالبحر و الشمس. هذا الفيروس جاء و سيذهب بشكل طبيعي. هذا ما يلاحظ في معظم دول العالم رغم رفع الإجرائات ما زالت أعداد المصابين في تناقص. هذا يعني أن الإجرائات القهرية التي قامت بها الدول ليس لها أي فضل في إندحار الفيروس
بما أنك كنت و لا زلت في الحجر الصحي لمدة طويلة كان عليك استغلال هذه المدة في مطالعة و مراجعة اللغة العربية ! لو قمت بهذه المطالعة لما كتبت عامةً و كافةً هكذا عامتاً و كافتاً !! إتقوا الله في لغتكم العربية حفظكم الله من هذا الوباء الحمد لله أنك لم تكتبهما عامتن و كافتن كما يكتبهما البعض
وما دخل السباحة بكورونا؟ وفي قرية نائية مجهولة… وبدون حالات؟
فالمرض لا ياتي فقط من كورونا… فعدم الحركة والحبس النفسي ووو له عواقبه…
ومن يخاف من المرض يبقى في بيته احسن.
كل البلدان فهمت وعلمت كيف يعمل هذا الداء ولا معنى ان يحبس الجميع بذريعة الوقاية … فكل البلدان علمت ان الحجر لا يقلل من عدد المصابين بل كيفية التعايش مع الداء بالتباعد والكمامات…
فالجري وراء الناس لادخالهم في بيوتهم قد نفعت لحين، لكن الوضع يتطور وعلينا التعايش مع الوضع بالوجه الصحيح وتوعية الناس بالوضع الحالي لتعايش مع المرض
تحياتي للدرك الملكي بقرية اركمان مجهودات جبارة ليلا نهارا وحفظ الله بلادنا من كل سوء