أوقفت عناصر الأمن بالدائرة الأمنية السابعة بمراكش 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في السرقة الموصوفة، بعدما تمكنت من تحديد هوية أحدهم.
وتدخلت المصلحة الأمنية ذاتها، إثر تعرض دار المسنين بالحي المحمدي في مقاطعة جليز للسرقة، إذ باشرت تحرياتها الميدانية التي مكّنت من توقيف مشتبه فيه.
وخلال البحث الذي خضع له الموقوف، أقرّ باقترافه السرقة موضوع التحري، بمساهمة ثلاثة أشخاص آخرين، تم إيقافهم بعد نصب كمين محكم لهم، وحجز مجموعة من الأغراض المتحصلة من السرقة.
وبالتنسيق مع النيابة العامة المختصة، وُضع الموقوفون تحت المراقبة، نظرا إلى كونهم قاصرين، إلى حين تقديمهم أمام العدالة، فيما يبقى البحث متواصلًا من أجل الوصول إلى شركاء آخرين على صلة بالقضية عينها.
مصيبة حتى العجزة ما خلوهمش ترانكيل
بسم الله الرحمان الرحيم والعاقبة للمتقين ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم العولمة وسوء التربية بدات تدمر المجتمع المغربي والله ان العين لتدمع والقلب ليحزن عندما نرى ونسمع مايقع في المجتمع المغربي من جراءم واحداث من سرقة الى اغتصاب المسنين ثم الاعتداء على الوالدين ثم اخيرا الانتحار ماذا عساني اقول والله ان الاسلام هو الحل فتربية الاطفال تربية اسلامية حقة والابتعاد عن كل ماهو ليس له علاقة بمجتمعنا من افلام ومسلسلات اجنبية توثر على اخلاق الاطفال وتنوير الشباب حول المخدرات والابتعاد عنها خصوصا ثقافة بو زبال و المشمرملين انشاء جمعيات تهتم بالشباب الضايع في الشوارع والاهتمام بالصناعة والمقاولات الصغيرة ومساعدتها لانها محرك الاقتصاد التقليل من السياحة والسياح بدون فايدة للمواطنين احداث تنسيق بين المدرسة والثانوية والجامعات والمعامل وسوق الشغل بصفة عامة فرض ضريبة على اصحاب الاموال الطائلة وتخيرهم اما الاستثمار او الضريبة وهذا اضعف الايمان
مهلا، لا يجب أن نلوم اللصوص فقط بل يجب أن نلوم أبناء هؤلاء المسنين الذين تخلوا عن أبائهم . و أدى بهم الأمر ليرموهم في دار المسنين .( الله يهدي ما خلق)
شر البالية ما يضحك بقيلهم غا لموسنين يسرقهوهم الدي سرق فهو مجريم ومن تخلي علي والديه مجرم فكلوهم مجرمون ما يسعني سوي ان اقول لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل
أقصى العقوبات لهؤلاء التي تطمع في أملاك الاخرين
كايشدوهم كايحكم عليهم بي 6 أشهر واكلين شاربين عاطيينهم كل الحقوق لي ماشافهاش من انهار لي اتزاد أو كايخرجو بدون عقاب
هادو هوما صحاب سرقة ب c90 بالخطف والنشل هوما اللي جراو على السياحة قبل كورونا وهددونا وكرهونا ف مراكش حتى اصبحت المدينة كلها نقط سوداء بالكريساج وقطع الطرق لسلب الناس حاجياتهم وضربهم بالسيوفا صباح مساء ،والان حجرصحي ضيق عليهم الخناق وبدلو طريقة عملياتهم مستغلين كمامات تخفي ملامحهم ، وبعد كورونا استعدو يا مواطنين من جديد لانهم زاغو وكونو يقظين جدا وفي اي مكان.
نظرا إلى كونهم قاصرين
la photo montre qu’il est plus costaud que le policier se trouvant à sa droite. Il parait un professionnel en criminalité et non pas un mineur: Il lui faut une vraie prison et pas un hôtel de 4 étoiles