أصدر رئيس المجلس الجماعي لدمنات، قرارا إنذاريا يقضي بإغلاق مؤقت لمحل تجاري في “حي القصبة”، لمدة ثلاثين يوما، بعدما حجزت لديه اللجنة المحلية المختلطة المكلفة بالمراقبة الصحية للمحلات التجارية حوالي طن من المواد منتهية الصلاحية.
وفي تصريح لهسبريس ذكر حميد الغوات، رئيس المجلس الجماعي، أن اللجنة المحلية المكلفة بمراقبة جودة وسلامة المواد الغذائية المعروضة بالمحلات التجارية بدمنات قامت، الثلاثاء، بجولة للمراقبة همت عددا من المحالّ التجارية المختلفة، فأسفرت عمليتها عن حجز كمية كبيرة من المواد الفاسدة، بلغت حوالي طن من المواد منتهية الصلاحية، من ضمنها 48 كيسا ونصف من الدقيق من فئة 25 كيلوغراما؛ فضلا عن كمية من الخميرة وعدد من قنينات المشروبات الغازية وقنينات “أملو” وبعض المواد المعلبة الأخرى.
وأوضح سفيان أتغيام، ممثل مكتب الشرطة الإدارية بالجماعة، أن اللجنة ذاتها نفذت قرار الإغلاق الأربعاء، ومدت صاحب المحل بتوصيات تقضي باستعمال مواد تحضير الحلويات غير منتهية الصلاحية، والتقيد بنظافة المحل باستمرار، وشددت على ضرورة تجديد صلاحية قارورة إخماد الحرائق وعلى أهمية توفر العاملين بالمحل على البطائق الصحية، مع ارتدائهم الملابس الخاصة بهذا النوع من العمل.
وتأتي هذه العملية، حسب رئيس المجلس الجماعي، في إطار الجهود التي تبذلها مصالح الجماعة بتنسيق مع السلطات المحلية والأمنية بدمنات، واستمرارا لعمليات المراقبة التي تقوم بها اللجنة المحلية المكلفة بمراقبة جودة وسلامة المواد الغذائية المعروضة بالمحلات التجارية، حماية لصحة وسلامة المستهلك من جهة، ولزجر المتلاعبين بالمواد الفاسدة من جهة ثانية.
طن من المواد الغذائية المنتهية الصلاحية والفاسدة…. ثم هناك قرار إنذاري !! اغﻻق شهر…. !! له التﻻعب بحياة المستهلكين رخيص جدآ !! هل اﻻنسان المغربي ﻻ قيمة له !! هذه المواد الغذائية فاسدة يعني يمكن ان تكون مسمومة ! كالمخدرات والمهلوسات … بل هي اخطر من حيت الكمية الكبيرة وخداع المواطنين !!
بعد إغلاق العديد من المطاعم بسبب كورونا ؛ فسدت العديد من الأغذية التي تستهلك بكثرة مثل البيض ؛ وقد ثم التخلص منه بثمن بخس ولذلك أصبح كل الباعة المتجولين يبيعون البيض ؛ وقد إشترته مرات عدة وبعد وضعه في إناء من الماء ؛ البيض الفاسد يطفو على سطح الماء ؛لذا إفحصوه قبل أكله
حماية المستهلك أصبحت من المهام اليومية لهده اللجن المحلية مع التركيز التوعية الصحية و بالخصوص مع ما استنتج من جراء التعامل مع الجاءحة : النظافة + التباعد + ارتداء الكمامة.
بإمكانك أن تقضي على جائحة كورونا وجميع الفيروسات والأوبئة طال بها الزمن أو قصر بالمضادات الحيوية والأدوية والأمصال ، لكنك قد تقف عاجزا في مواجهة الفساد والرشوة نظرا لقوة تفشيهما وبسط أذرعهما وسط المجتمع . هذا الوباء الفتاك يعيش بين ظهرانينا ويقض مضاجعنا ، يغير أقنعته للمراوغة والإفلات فاق تغيير الحرباء لجلدها حسب الزمان والمكان تحت حماية أذرع أخطبوطية ترعاه . منذ أن فتحنا أعيننا على هذه الدنيا ونحن نسمع بمحاربة الفساد و المفسدين ، تنهزم المحاربة وينتصر الفساد ويتقوّى رُعاتُه . لو تجنّد المسؤولون الصادقون « طبعاً » وقاموا بعمل 50./. ممّا قاموا به تجاه الجائحة لربّما نجحوا في تقليص نسبة الفساد ولم لا إجتثاثه من جذوره بدأً بدواليبهم مروراً بالقطاعات التي يرأسونها ووصولا إلى آخر فاسد مرتشٍ حتى يتمكّن جسد الأمّة العليل من الشفاء من هذه الآفة التي تنخر دواخله .
هذ الناس المسؤولون ديال دمنات هزو االنيفو بزاف ــ التقيد بنظافة المحل باستمرارـــ تجديد صلاحية قارورة إخماد الحرائق ــ توفر العاملين على البطائق الصحية carte sanitaire ، ارتدائهم الملابس الخاصة بهذا النوع من العمل٠ brravoo
مسكين مول الماحل امكن غير شي مسكين هدا
واش ممكين المجلس ادير مراقبة للمحلات التجارية التي يملكها اصحاب النفود في دمنا ت
مثل. الزيتوني. بابا وبانا مولاي الحاج. وووو
هذا الخبر اغلب ماجاء فيه كذب وتشويه سمعة المحل المعروف في دمنات بجودته الحسنة و منتوجاته الرائعة و باعتباري ابن دمنات و شاهد على هذه القضية
الصحيح هو أن صاحب المحل مند بداية الحجر الصحي اغلق محله بسبب حرصه على حماية عائلته من تفشي فيروس كورونا رغم ان الدولة لم تمنعه من العمل في فترة الحجر الصحي
و قد اغلق السيد صاحب المحل محله لمدة شهرين و تراكمت عنده السلعة المنتهية الصلاحبة بيومين فقط وقام ب عزلها لنية إستبدالها و لم يعرضها للبيع وقام بشراء سلعة جديدة و عند دخول اللجنة قامت بمصادرة السلع بحجة انه يعرضها للبيع ورغم كل جهود صاحب المحل الى ان اعضاء السلطات المعروفين في دمنات قامو عمدا بتشويه صورة المحل بنشر اخبار زائفة في مواقع التواصل الاجتماعي و هانحن الان في هسبريس كذالك و ان ناشر الخبر متواجد في بني ملال و ليس شاهدا على الحدث أي انه سمع من اناس لديهم يد في تشويه سمعة المحل
وشكرا