اضطر عنصر أمن في مدينة بن سركاو، نواحي أكادير، ليلة الثلاثاء، إلى استخدام سلاحه الوظيفي في تدخل أمني لتوقيف شاب كان يحمل سيفا من الحجم الكبير وحاول تعريض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير.
وأورد شهود عيان أن الشاب كان في حالة غير طبيعية وهستيرية؛ إذ أبدى مقاومة عنيفة في مواجهة دورية الشرطة التي تدخلت لتوقيفه وحماية الساكنة، مستعملا سكينا من الحجم الكبير، وهو ما اضطر أحد عناصر الشرطة إلى إطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء وتصويب أخرى إلى المشتبه فيه.
وتم نقل الشاب المشتبه فيه إلى المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير حيث تم الاحتفاظ به تحت الحراسة الطبية، بينما تم فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
بدأنا نرى الكثير من القرطاس يتطاير في عهد كورونا…
وكانه لم يكن هناك مشاكل ومتمردين من قبل…
هذا الشرطي جزاه الله خيرا قام بواجبه وأدى وظيفته يلزم تشجيع استعمال السلاح الناري تجاه حاملي السيوف والمشرملين الذين يهددون سلامة الناس، والا اضطر كل الناس لحمل السيوف والسواطير لحماية أنفسم ضد المنحرفي والمقرقبين وحينها ينفلت الأمر من أيدي السلطات عندما يتسلح الجميع، وهذا ما لا يريده أي غيور على هذا البلد المسالم.
أتركونا نبقى مسالمين أيها المنحرفون المشرملين
كل الدعم والتنويه برجال الشرطة في تصديهم لحاملي السلاح نتمنى أن لا يغامروا بحياتهم فحياتهم أهم وأنفع للوطن من حياة الجناة من قطاع الطرق الذين يزرعون الرعب والمآسي في الوطن
شكرا لعناصر الأمن فأمن المواطنين خط أحمر
تحية لرجال الشرطة وما العقوبة بعد خروجه من المستشفى ايام معدودات ام………..
في حين ان العالم الغربي يتمرد ضد نشام الشرطة و العنف المرتكب و العنصرية من لدنهم نرى شرطتنا اصبحت عصرية و قلت مضاهر الفساد فيها و سرعة الاستجابة و حسن لغة التحاور و استخدام القوة ضد المجرمين و السلاح لردع كل جانح و استخدام لغة الادب و حين الاستقبال داخل المرافق الشرطية و اعطاء قيمة للمواطن نعم ليست الشرطة المثالية لازالت هناك عيوب لكن افصل مما كان تحية و حب للامن الوطني
تحية وتقدير لرجال الأمن بهذا الوطن العزيز
تحية لرجال الامن اللذين يتفانون من اجل امن بلدنا واخوانهم