أدانت هيئة القضاء الجالس بالمحكمة الابتدائية في أكادير، اليوم الخميس، الناشط الجمعوي والمدون محمد رضى الطاوجني بالحبس النافذ لمدة شهرين، مع غرامة مالية قدرها 5000 درهم مع الصائر والإجبار في الأدنى.
وتم إسقاط الدعوى العمومية في حق الطاوجني، المتعلقة بحيازة بضاعة خاضعة للرسوم غير مبررة، ومبنية على مستندات غير صحيحة وغير مطابقة وغير تامة، بعد مسطرة التسوية القضائية التي باشرتها إدارة الجمارك.
وتابعت المحكمة رضى الطاوجني بتهم تتعلق أساسا بانعدام التأمين، إذ حُكم عليه بغرامة مالية قدرها 1200 درهم، ومثلها أربع مرات لفائدة صندوق ضمان حوادث السير.
كما تم تغريم الطاوجني بـ 3000 درهم من أجل سياقة مركبة برخصة لا تتناسب وصنفها، وغرامة أخرى قدرها 5000 درهم تتعلق بعدم التوفر على شهادة التسجيل، وغرامة 5000 درهم لاستخدام مركبة بدونها.
أصبح الحقوقيون فالمغرب مهددون بالسجن بتهم ماكرة وتافهة وأصبح مبدري المال العام والمسترزقون يتمتعون بالحصانة وعدم المحاسبة واستغلال نوافد القانون. الحرية للطاوجني.
لا حول ولا قوة الا بالله. الظلم ظلمات يوم القيامة
bravo bravo bravo…… reda tu es un héro pour la ville dagadir
ناشط جمعوي hmmmmmmmmmmm! باين هذ أ منستي غد شبعنا تقارير!
لا حول ولا قوة الا بالله. الغريب أننا لم ولن نسمع أبدا عن سجن جميع المفسدين ومبذري المال العام الذين فضحهم هذا السيد بالوثائق والأدلة
لاباس شهرين ماشي مشكل ، و هاذا درس لكل الناشطين الجمعويين ليكونوا حذرين جدا لانه لا يعقل ان ننتقد الاخرين و نفضح و نشجب خرقهم للقانون ،و بالتالي نفعل مثلهم .لاكن المغرب سبحان الله هو هاذا ،بحيث نجد بعض الساهرين على القانون هم اول من يخرقونه و نجد امام يدعو الناس للفضيلة و يأتي الفواحش ، و الطبيب يستغل و يحلب مرضاه ، و المحامي يبيع موكله لخصمه ، و المكلف بحراسة مستودع سلع هو اول السارقين ،الخ ،،،،،
بعد كل سقوط نجاح.
السجن يزيد الرجال قوة
الطاوجني لن ترهبه شهرين في السجن، فسجنه خلوة وتفكر في حال الوطن، وأدعو أخي الطاوجني إلى الصبر والاحتساب، والحذر كل الحذر من لوبيات الفساد، فلن يرتاح لهم بال حتى تصمت عن فضح الفساد…
للأسف لي ناض هضر على حقو كايلسقولو تهم أول مرة نسمعو بيها و يغبروه كيف وقع للزفزافي و مول الكاسكيطة و العديييد الله ياخذ الحق
الى نحن داهبون بهدا الظلم و الافتراء
حسبنا الله و نعم الوكيل ….. لنا الله
ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء
المعني بالامر لم ينف التهم الموجهة اليه . بل سارع للتسوية مع ادارة الجمارك من اجل احكام مخففة بالقانون.و هدا اعتراف بالمخالفات المرتكبة . ودائما تجد من يلعب نظرية المؤامرة على الحقوقيين
يجب على من يدعي النضال الحقوقي ان لا يستعمله مطية للابتزاز عليه ان لا يقايظ المبادء بالمنافع الشخصية فكيف لمناضل حقوقي ان يراكم كل هذه المخالفات إذا كان لا ينوي استخدام هويته النضالية الحقوقية ليدوس على القوانين
المناضل الحقوقي الحقيقي لا يفعل هذا أبداً
سدو عليه باب الانتخابات .الان اصبح ممنوع من الترشح للانتخابات
على ايقاع المظالم ترقص المحاكم فاصبح القضاة مجرد قصاة وتحول الوزراء الى اوزار والنواب الى نوائب والتجارالى فجار والعلماء الى عملاء والضباط الى لباط , لتبقى الاحكام مجرد اعلان في اعلام ينصر فيها الظالم ويخذل المظلوم.
.. حسبنا الله ونعم الوكيل. أصبح الناطق بكلام الحق يجز به في السجون.
وسيبقى سي رضى هو الراجل، وهو الرابح لكونه لا يرضخ للمضايقات وكان دائما ناطقا باسم الحق ولو على حساب حياته. حقا مواطن بالدرجة الأولى و محبوب كل الساكنة بجهة سوس كلها. والله نفذ الكلام
كان واضحاً أن الهدف هو إحراق الأوراق الإنتخابية لهذا الناشط الإجتماعي الطموح لِلَعِب دور سياسي في مدينته . لست أدري كيف لم ينتبه للأمر و عهدي به على مستوى كبير من الدَّهاء و يعلم أنه مستهدف من كل الفاسدين في أگادير و الجهة و ما أكثرهم ! على أي ، هناك فرصة لتليين الحكم أو إسقاطه في المرحلة الإستئنافية . الشيء الأكيد أن ظاهرة الطاوجني تجاوزت صاحبَها و أصبحت مَكسباً لنا جميعاً ، علينا أن نستثمِرها لتستعيد أگادير وجهاً كان مُشرقاً إلى الأمس القريب . الحرية لمحمد رضى !
عندما سكت أهل الحق عن الباطل ظن أصحاب الباطل أنهم على حق .
الله اطلق سراحوا فعلا مناظل كبير لمنطقة أكادير
اتعجب لمادا بعض المعلقين يطعنون في الحكم رغم ان الحجج تابثة
هل تريدون ان يكون الحقوقيون فوق القانون
الحقوقيون يجب ان يكونوا اول من يحترم القانون
منذ أن اخد المغرب الاستقلال ولا احد حوكم من المسؤولين الدين نهبو البلاد والعباد. فلنا يوم معكم يوم القيامة
وانت لست الاول ولا الاخير هناك الاف امثالك
باغيين يسكتوه باي طريقة لكي لايفضح فسادهم
الفقيه لبغينا بركته دخل المسجد ببلغته هههههه
هذا لن يزيده إلا إصرارا وعزيمة و قوة.
من قلب السجون ينبع الثوار.
الحرية لمحمد رضا الطاوجني.
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم. المخزن يجمع كل التحركات حتى يتبين الشخص أنه صلب ثم تقوم باللازم . رضى الطاوجني لابد أن يؤدي ضريبة النضال. الخصوم ظاهرون يعني خصوم الطاوجني، فلن يؤمنوا للراحة إلا حينما يزيلون شوكة في طريقهم كمثل الطاوجني. نرجو له السراح العاجل.
السلام .
كل هذه الغرمات ليست له وانما هي عبر لمن يعتبر حتى لا يتحرك اخرون مثل نهجه خوف من الغرمات التى تسقط مثل المطر مبررة او غير مبررة .
والسلام
24000 درهم كضعيرة والسجن كالحلوى فوق الكعكة هذه محاكمة لأي من يسجد ويركع للسلطة ويعبدها بخشوع كي ترضى عنه ومنظمة حقوق الإنسان في الدل والهوان منها الوحيد تكذيب المنظمات الدولية على تعسف السلطة وقمعها المباشر أو بواسطة المرتزقة
اللهم اطلق سراحه وكن له ولياً ونصيراً لانه من اهل الخير
هل المناضل منزه عن الغلط ؟؟
هذا الطاوجني و ان افترضنا انه مناضل ضد الفساد فمساره عامر بالشبهات
و ما قام به من اجل اكادير لم يكن لسواد عيون ساكنتها
و ان افترضنا انه نزيه فما كان عليه ان يوقع نفسه في مخالفات قانونية بأدلة صريحة عكس ما يروج البعض انها تلفيق …
لو كانت قضية اغتصاب او تحرش قد نفهم الأمر … أما و ان كان الامر يتعلق بمخالفات قانونية لها ادلة مادية فإننا أما جنح واضح و عليه الامتثال للقانون بحالو بحال اي مغربي …..