باشرت المصالح الأمنية بمدينة طانطان، أمس الخميس، حملة واسعة النطاق لمحاربة المخالفات المرورية المرتكبة من طرف سائقي الدراجات النارية، وخاصة تلك التي يسوقها مجموعة من الشباب الطائش بطرق متهورة في الشارع العام.
وشملت المخالفات المرصودة من طرف مصالح أمن طانطان، أيضا، السياقة بسرعة مفرطة وعدم احترام الإشارات المرورية وعدم وضع الخوذة وغيرها من التصرفات التي باتت تشكل خطرا على الراجلين ومستعملي الطريق.
وقد أسفرت هذه الحملة عن حجز 23 دراجة نارية واتخاذ إجراءات قانونية في حق مالكيها، لا سيما تسجيل محاضر مخالفات في حقهم.
يشار إلى أن هذه العمليات الأمنية، التي يخوضها أفراد من الهيئة الحضرية وفرقة المرور طيلة الفترة المقبلة، تستمر لأيام عديدة، إذ عمدت المصالح الأمنية إلى تنزيلها بعد وقوع حادثة سير مميتة أحد ضحاياها سائق دراجة نارية.
تحية مهنية خالصة لمكونات الهيئة الحضرية و المرور بأمن طانطان . جميع المدن يلزمها القيام بمتل هده الحملات خصوصا في ضل هده الوضعية الوبائية و كفانا أخبارا عن وفيات سببها دراجة نارية قيمتها لا تتعدى 4000 درهم.
القانون وضع ليطبق على طول السنة . الحملات الموسمية فعاليتها محدودة. وساءل الاعلام وبخاصة التلفزة لا تلعب دورها التوعوي والتحسيسي. بدل المسلسلات التافهة والسهرات الراقصة عليها إنجاز برامج توعوية في مواضيع النظافة واحترام القانون وحسن الجوار وخاصة الملكية المشتركة . والحقوق والواجبات في جميع الميادين.
جازاهم الله و بارك فيهم و عليهم لقد نفذ صبرنا من إزعاج الدراجات النارية في طانطان خص صا في ساحة النافورة و على مرمى أمتار من سد لشطة المرور..سائقون متهورون و أغلبهم دون السن القانونية بل و جل الدراجات بدون أوراق قانونية و لا خوذات. زد على ذلك الصوت العالي و المزعج…وفي هذا الشأن يشتكي ساكنوا حي الصحراء و بالضبط أعلى زنقة المجلس العلمي من الضوضاء التي يحدثها صاحب دراجة نارية رياضية خضراء و ذلك ليل نهار فالمرجو تدخل السلطة لحل المشكل….و بارك الله في الساهرين على أمننا و راحتنا
ما هي عقوبة سائق دراجة لا يضع الخوذة ولا الكمامة والتأمين منتهية صلاحيته ولا يحترم إشارة الضوء الاحمر.. فهل قيمة الدراجة ستلبي كل تلك الغرامات ؟
على القانون ان يطبق على الجميع بدون اسثتناء لان اغلبية رجال الشرطة او الحرس و المخزن بصفة عامة ليس لديهم تامين ( مكخلصوش assrance )
هل صاحب الدراجة النارية مجبر على توفر على رخصة السياقة بيرمي او بيرمي فقط على اصحاب الثريبوتور نريد توظيح من المسؤولين
عمل تشكر عليه السلطات الامنية.
لكن هذا لا يكفي أي ان تكون الحملة مرة في العمر!!!! بل يجب تشديد الخناق على المتهورين وزرجهم بمخالفات تكون رادعة وإن لم يجد الامر نفعا تضاف لها عقوبات سجنية.
لأن مانراه يوميا في طرقنا وشوارعنا ينم عن إنفلات خطير قد يؤدي إلى مزيد من الضحايا لا ذنب لهم سوى حفنة من الحمقى والمغفلين تركناهم يصولون ويجولون في شوارعنا بدون حسيب ولا رقيب.
ياريث كل السلطات في جميع المدن تشن حملة مثلكم لارتاحنا كثيرا من صداعهم خاصة دوك لي تيحدو الشاكمة باش يديرو صوت يزعج المرضى خاصة والدراري الصغار زد على ذالك ماكيحتارمو لا هذا ولا ذاك
حبدا لو ان مثل هذا في الدار البيضاء لقد كثرت الدراجات النارية تجوب الأحياء الشعبية و تطلق اصوات مزعجة مع السرعة المفرطة و يقلقون راحة الساكنة و كثير من هذه الدراجات ليس لها وثائق و أغلبية من تقودها مجرمون .نتمنى ان تكون حملة في اقرب الاجال
هل تم تطبيق رخصة السياقة على الدرجات النارية الصغيرة ؟
الدار البيضاء أصبحت نفايات الدراجات النارية وخصوصا ما يعرف بالتريبورتو و دوكير، لا يحترمون قانون السير والسياقة بتهور كبير تجعل مستعملي الطريق في خطر وأكثر من ذالك لا يحترمون شرطي المرور الساهر على آمن وسلامة و إنسيابية مستعملي الطريق، نناشد الآمن المروري بالدار البيضاء بتكثيف وسائل تضييق الخناق على المتهورين والمراهقين.
المخالفات دائمأ كاينا ولكن هاد الحملة راها على البرمي في المغرب كامل
بعض اصحاب الدراجات النارية لديهم عادم مثل الهليكوبتر. وفي بعض الأحيان عند حلول الليل وتريد النوم تمر دراجة نارية تفزع الكبير والصغير.وهذا مشكل في جميع المدن.ويجب فرض غرامة لكي لا نسمع مثل هده الأصوات.
سبع إيام ديال المشماش غذي ذوز واش سلطات مكديرش خدمثها غير فاش كتكون شي حادث موت ولا سرقة كما جا فالموضوع ، راه خاص حملة كل نهاية أسبوع راه أعباد الله هاد الدراجات الصينية الصنع راه كتشكل خطر كبير على صحة المواطنين، هاد شئ كثير وكيخلع، أنا بعدا شريث لولدي دراجة هوائية (بيكالة) ب 3500 درهم وحلفث ليه مانشري ليه موطور ديال شينوا، الوقت صعيبة وشباب اليوم كيطير، والله يخلي لكم ولادكم
le code de la route est fait ,il faut le respecter tout le temps par tout le mondeil faut des controles tout les jours pas une foi par an
bouyaomar
المرجو حملة بالببضاء لان اصحاب الدراجات النارية c90 عاثوا فسادا مثلا بمحيط مسجد الحسن الثاني والحديقة المجاورة له يستحيل ان تتمشى رفقة اولادك الرجو تدخل الامن هناك
ادا كان قانون السير يطبق على جميع مستعملي الطريق راجلون اصحاب الدراجات الهوائية والنارية والسيارات و كدالك العربات التي تجرها الدواب فيجب تطبيق القانون على الجميع.
اظن ان اكثر من لا يحترمون القانون هم أصحاب الدراجات بنوعيها و كان القانون الدي ينظم السير لا يعنيهم و نجدهم متورطين في كثير من الحوادث أو كانوا سببا في حدوثها زيادة على تصرفات كثير منهم بالعنف اللفظي أو تعنيف باقي مستعملي الطريق .
غياب الخودة و التأمين و عدم احترام إشارات المرور هاده أمور الفناها. القيام بعروض استعراضية و بسرعة فائقة و أصوات لا تحتمل .
القيام بحملات في جميع المدن و في الشوارع الرئيسية وأمام الثانويات حتى يعلم الجميع بأن قانون السير يلزم الجميع و ليس السيارات فقط .
لأن الدراجات بنوعيها و العربات التي تجرها الدواب ملزمة باحترام القانون بجميع تفاصيله .
أصحاب الدراجات النارية لايهمهم سوى أنفسهم لايحترمون قانون السير إلا البعض القليل من يسوق بتبات تراهم ينتقلون من اليمين إلى اليسار بدون إشارة لايحترمون الإشارات الضوئية إلا البعض منهم كنت مع صديقة في سيارتها وقبل الانعراج إلى اليمين استعملت الإشارات الضرورية لتعلم بأنها تريد التوجه إلى اليمين فوجئنا بصاحب دراجة نارية مسرعة يسب ويشتم بالإضافة إلى استعمال منبهه بكيفية هستيرية ليتقدم بسرعة أمام السيارة ويقف فجأة أمامها لولا الالطاف الإلهية ولولا رزانة الساءقة وعدم السرعة لكانت الدراجة وصاحبها تحت عجلات السيارة لم تكن هنالك سوى ضربة خفيفة خدجت الأضواء الخلفية للدراجة أحداث مسرحية غريبة في زمن أغرب أراد السائق بتهوره ابتزاز الساءقة التي لم يسعفها سوى الضغط على دواسة السرعة والانطلاق إلى حال سبيلها مندهشة أمام تصرف أحمق وجرأة الابتزاز في شارع معروف وأمام المارة اللهم الطف بنا ونجنا من شر الأنفس الشريرة
هنا في مراكش هناك دراجات تطلق اصواتا مرعبة ولامن يحرك ساكنا خاصة وأن هناك مرضى وعجزة واطفال صغار
في حينا كانت هناك حواجز dos d'annes كانت تخفف عنا شيءا ما ولكن أزيلت لماذا؟ الله أعلم
إتقوا الله فينا الله يهديكم
الأمن بقا بلا شغل بقاولو غير الدراجات النارية كلشي قضاوه، الله يجعلنا ننيقو، واش كاين شي بوليسي عندو التأمين ولا كيدير الكاسك مستحيل، الشرطة معفية مما يفرض على المواطن درجة ثالثة.
لابدا من قوانين جديدة:
تحديد السن الأدنى لسياقة الدراجات النارية في 16 سنة.
إلزام رخصة السياقة على الدراجات النارية العادية لغير حاملي رخصة سياقة السيارة.
تحديد الصوت او ظوظاء الناتج عن الدراجات النارية في حدود لا تزعج الناس.
حان الوقت للضرب بيد من حديد على هؤلاء الفئة من مستعملي الطريق التي لا تأبه بالقانون وتتسبب في حوادث خطيرة تكون هي أولى ضحاياها من دون حسيب ولا رقيب