أوقفت دورية أمنية متكونة من مصالح الدرك الملكي بكل من المركزيْن الترابيّْن لآيت اعميرة وبيوكرى، الجمعة، شخصين من الرعاة الرحل، وذلك لضلوعهما في قضية تتعلق بالاعتداء الجسدي على سيدتيْن.
وتحرّكت المصالح الدركية على إثر اعتداء رعاة رحل على سيدة خمسينية في دوار “تدوارت” بجماعة الصفاء، وأخرى في منطقة “تيدازين” في الجماعة الترابية آيت اعميرة، بعد احتجاجهما ضد هجوم قطعان الإبل المملوكة للرحل على المستغلات الزراعية ومصادر المياه في المدشريْن.
يُشار إلى أن عددا من الهيئات الجمعوية والحقوقية والسياسية سبق لها أن استنكرت “استباحة المحاصيل الزراعية ومصادر المياه من طرف الرحل، إلى جانب الاعتداءات الجسدية على الساكنة”، وطالبت السلطات بـ”حماية ساكنة سوس من الهجومات المتوالية للرحل ومواشيهم”.
العرب استباحوا أعراض الامازيغ … وصلت وقاحتهم الى أقصى الحدود بمد اليد والاعتداء الجسدي. على الامازيغ التحرك فورا ضد كل ما هو عربي الموت ولا المذلة. تبكي ام العربي ولا تبكي امي
خلال هدا الصيف تم الهجوم علي اراضي في دكالة .كيف سيكون تعلقك ياصاحب التعليق الاول . هدا مشكل يحتاج الى حل .من استطاع اعطاء حلول مرحبا اما من اراد الفتنة فليصمت . الحياة نعشها الان مع كورنا تشبه الحياة في حالة الفتنة وعدم الاستقرار.لاحرية التنقل كساد الاقتصادى.
غيض من فيض
هؤلاء لا يأبهون للسكان
أغلب الرحل هم أمازيغ . وأسماء قباءل هذه الرحله تعبر على ذلك .أأسماء يت أيت. .. وقليل هم أسماء أولاد. ..
الى بحتري، هل دكالة بقعة في جزيرة العرب؟ هل دكالة اسم عربي ؟ ممكن تشرح لنا ما معنا دكالة بالعربية؟ ام طمس الهوية وغسل الادمغة جعلك تنسى من تكون وما هو جنسك.
دكالة امازيغ عربتهم القومية العربية مند الاستقلال الى يومنا هدا.و انستهم اصلهم.
تعليقا على صاحب الرأي الأول
أنا موريتاني درست في المغرب ونلت أعلى الشهادات وعدت إلى بلدي والآن اشغل وظيفة سامية ، وقد تنقلت أيام دراستي بين المدن المغربية الجميلة ساىحا واعرف البلاد جيدا .
أيها المغاربة حافظوا على جنتكم وبلدكم الجميل ، ابتعدوا عن الشحن والكراهية والتحريض والفرقة ، لقد زرت الكثير من البلدان في جميع قارات العالم ، ولم اجد بلدا مثل المغرب ولا شعبا مثل الشعب المغربي الكريم المضياف ، أعداء المغرب كثر ،وأصدقائه أكثر بكثير ، انظروا للمستقبل الواعد بتفاؤل ، واعلموا أنكم في بلد الخير والبركة .
انا اعتبر نفسي صديقا المغرب أرضا وملكا وشعبا ، ويحز في نفسي أن أجد مغربيا حرا يتكلم بهذه الطريقة البذيىة من الشرائحية والعرقية .
المغرب ظل واقفا دائما بتلاحم مكوناته المختلفة وغيرة ابنائه وحكمة ملوكه ، هذا هو المغرب الذي اعرف ، المغرب الذي أحب.
نحن عرب وامازيغ عشان مع بعضنا مىات السنين وتعايشنا مع بعضنا وأصبحنا اهل وأخوة وجيران وبيننا انساب وابناؤنا مختلطو النسب بين عربي الامازيغية او بين عربية وامازيغة
اما المرضى النفسانيين الشوفينيين العنصريين مثل صاحب التعليق الأول فهم دعاة الفتنة وعملاء الخارج أهدافهم التفرقة والخراب