تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن الفداء مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، الاثنين، من توقيف مشتبه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة والاتجار بمخدر الإكستازي والأقراص الطبية المخدرة.
المديرية العامة للأمن الوطني، قالت في بلاغ لها توصلت به هسبريس، إنه جرى توقيف المشتبه فيه، البالغ من العمر 32 سنة، على مستوى المحطة الطرقية بمدينة الدار البيضاء، مباشرة بعد وصوله من مدينة طنجة.
وقد أسفرت عملية التفتيش المنجزة، يضيف البلاغ، عن العثور بحوزته على 4800 قرص مخدر، من بينها 2400 قرص من مخدر الإكستازي و2400 قرص طبي مخدر من نوع “ريفوتريل”، علاوة على مبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
إخضاع سائق الحافلات والشاحنات دوريا لي اختبار طبي لمعرفة ما ادا كان يستهلك المخدرات وهدا من باب الحرس على سلامة المسافرين
هذه هي صادرات الجزاءر للمغرب…اتمنى أن تشدد العقوبات على تجار الفنيد فهم اصل مشاكل القتل والاغتصاب
يجب الحكم باقصى العقوبات على هذا النوع من المجرمين لأنهم سبب كل الجراىم من سرقة وقتل واغتصاب…
لا يهم الكم الهاؤل من المخدر الذي ضبط في حوزة مجرم فالسجن عنده افضل من بيته…ولكن ماذا وكيف ستتعامل معه المحكمة…كم من سنة سيبقى بين القضبان..بل كم من شهر ..اذا لم نقل كم من يوم…فالحكم على مروجي المخدرات في بلادنا ..كارسالهم لنزهة لبضع ايام في فندق مصنف اكل شرب فسحة وربما اشياء اخرى توفر بالضبط لاصحال المال والمخدرات…فلو حوكموا باقصى العقوبات في سجن من سجون الامس لما اصبح المغرب على ما هو عليه من اجرام بجل انواعه.وكثيرا ما تكون المخدرات هي السبب…فالى متى يقوم العدل بتغير قوانينه الجناءية بالخصوص ضد المهربين وتجار المخدرات..والبيدوفيل الجريمة التي اصبح يضرب لها حساب في بلد الحق والقانون.
كم مرة تم تووقيف مووجي الحبوب المهلوسة والحشيش في عديد من المدن آلاف المرات وبدون جدوى