وضع رجل ثمانيني حدا لحياته شنقا في ظروف غامضة، وذلك بعد صلاة العشاء من مساء الأحد بحي أنفك التابع لجماعة أفورار بإقليم أزيلال.
واستنادا إلى معلومات وفرتها مصادر هسبريس فإن الراحل، الذي كان يشتغل عاملا في شركة للبناء، عثر عليه مشنوقا في بهو بيت أحد أقربائه بواسطة حبل.
وأضافت المصادر ذاتها أن الحادث استنفر السلطات المحلية وعناصر الدرك بالمركز الترابي أفورار، حيث تم على الفور فتح تحقيق لمعرفة ظروفه وملابساته.
وبأمر من النيابة العامة المختصة جرى نقل جثة المفارق للحياة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي، قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة سبب الوفاة.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي اللهم اغفر له وارحمه وارزق ذويه الصبر والسلوان
رحمه الله و جعل متواه الجنة رغم انتحاره فالله وحده يعلم ما به، فقط اريد ان أشير إلى سن الفقيد (ثمانون 80 سنة) ولا زال يشتغل في البناء بينما مكانه المناسب هو التقاعد، رحمه الله ومن على شاكلته في هذا الوطن
الله ياودي ما بقى ليك والوا ف العمر التمانين كان عليك الصبر هده سوء الخاتمة و يعوذ بالله لا حول و لا قوة الا بالله
رجل ثمانيني و يشتغل عاملا في شركة للبناء !!!!!!
عملية الانتحار لم تعد تميز بين صغير ولا كبير فعامل السن ربما يعد معيارا للورع رالاستقامة وحب الله لكن ترى ما العوامل التي جعلت شخصا كبير السن ان يشنق نفسه ربما التعب ربما الشعور بالحكرة 80 سنة يشتغل في البناء هذه السن في الدول الغربية يتمتع فيها صاحبها بالراحة وتقاعد مريح لكن الظروف في المغرب كارتية الله يرحمو ويغفر له
التحقيق الذي يجب أن يفتح ليس حول ظروف وفاته ،بل حول ظروف حياته. كيف لإنسان بلغ الثمانين من عمره ولا زال مجبرا على العمل الشاق لتوفير لقمة العيش.اين الحقوق ، وأين المدافعون عن الحقوق ، وأين الكرامة .اللهم اجعل أوسع رزقنا عند كبرنا ولا تكلنا إلى أنفسنا ولا إلى أحد غيرك. اللهم ارحم هذا العجوز واغفر له ولا
تواخده بذنوبه فانك غني عن العالمين.
حسبي الله ونعم الوكيل كيف لرجل عمره ثمانون سنة ومازال يعمل في البناء الى متى يرتاح هذا الرجل اذن قد ارتاح بصفة نهاءية لاننا في دولة الحق والقانون الله ياخذ الحق ونعم بالله
ثمانين عاما وينتحر …! بصراحة أشك في ذلك ..والله اعلم ..ﻻن القوة البدنية والجسدية تكون ضعيفة .. رحمه الله تعالى وغفر له ايا كان السبب.
اكاد ان لا اصدق الخبر. لانني اتساءل؛ كيف لشيخ عمره 80 سنة او اكثر ان يشتغل في البناء. البناء من اصعب واتعب المهن للصغار فمابالك بالشيوخ. رغم ان الانتحار حرام في ديننا فانني اتفهم ما قام به هذا الرجل العجوز، المذلول والمتخلى عليه من طرف كل واحد. اللهم اغفر له و ارحمه برحمتك الواسعة
لا اله إلا الله وحده لا شريك له.إن للله وإن إليه راجعون لاتعرف النفس اين وكيف تكون لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم غمضه الله برحمته ولأهله الصبر والسلوان وأن لله وان اليه راجعون اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار
إن لله وإن إليه راجعون فلهم إرحم الراحيمين