أحالت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي إفران الأطلس الصغير، الخميس، على الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بأكادير، شخصين يشتبه في تورطهما في التغرير بطفل قاصر وهتك عرضه بالقوة.
وقررت النيابة العامة إيداع المتهميْن في الملف السجن المحلي آيت ملول، ومتابعتهما في حالة اعتقال، في انتظار تحديد موعد تقديمهما أمام قاضي التحقيق من أجل مباشرة البحث التفصيلي في التهم الموجهة إليهما في هذه القضية.
وكانت عناصر الدرك أوقفت ليلة الثلاثاء شابين يبلغان من العمر 16 و18 سنة، يتابعان دراستهما بمستوى الثانوي التأهيلي، على خلفية الاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق باغتصاب طفل عمره سبع سنوات.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى شكاية تقدم بها الأخ الأكبر للضحية لدى النيابة العامة المختصة بابتدائية كلميم، تفيد بتعرض شقيقه الأصغر لاعتداء جنسي من طرف المشتبه فيهما، تسبب له في ضرر جسدي ونفسي دفعه إلى رفض الالتحاق بالمدرسة حيث يتابع تعليمه بالمستوى الثاني ابتدائي.
حتى دور القرآن الكريم ومساجد الله للاسف الشديد لم يسلم فيها الاطفال من الاغتصاب من طرف تجار الدين ،،
يجب ان تتخد اقسى العقوبات في حق كل من تبت ضده انه يغتصب الاطفال القاصرين حتى يكون عبرة لكل مجرم سولت له نفسه ان يعتدي على فلدات اكبادنا،،
وماذا بعد ايداعهم في السجن الاغتصاب الانثوي والذكوري كثر والأحكام على النغتصبين قليلة وأسر تكوى في فلدات كبدها دون أن تنصف أهذا هو مغرب الإسلام هذا هو الظلم الجائر
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا مشكل بالنسبة لهم ان كانوا من دوي السوابق
a l,epoque de hassan 2 et driss bassri 16 ans et 18 ans, jouent encore au billes et ne depassent pas le devant de leurs maisons.
وخص لي دار شي كارثة اتعدم امام الملاء ليكونو عبرة للاخارين باش منها اتنقص من الدنيا وتبدا البلاد كتنقى دبا ملي دخلو الحبس يالله عندهم الكونجي
التشهير بالاغتصاب امام الملاء فهو اغتصاب في حدي داته والانترنيث فضحث كل شئ
les etats unis a executer aujourdhui un noir qui a tuer 2 personnes, ,,
يعقب على الخبر باتهامه للدين .ما علاقة الدين والقرآن الكريم بالموضوع الذي تريد ان تحشر نفسك فيه. قصدك ظاهر وهو حق اريد به باطل.
إن إغتصاب أي طفل مغربي فهو في حد ذاته إهانة لكل مغربي.والغريب في الأمر و من الؤسف أن أعتدنا على الذل والإهانة