أنهى، في ظروف يلفها الغموض، صانع تقليدي في قطاع صياغة الحلي والمجوهرات، بالغ من العمر 67 سنة، حياته شنقا، مساء الأربعاء، داخل منزل أسرته الواقع بحي عرصة المدرسي بمنطقة الرصيف بمدينة فاس.
وعُثر على جثة الهالك معلقة بحبل وسط مطبخ المنزل من طرف زوجته التي كانت تتواجد، لحظة إقدامه على الانتحار، خارج البيت لقضاء بعض الأغراض الخاصة.
وبينما جرى نقل الجثة نحو مستودع الأموات بمستشفى الغساني بفاس، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، فتحت المصالح الأمنية بفاس بحثا حول ملابسات إقدام الصائغ على وضع حد لحياته.
credit credit et le bla bla de la femme
في سن 67 يجب ان يقضي هذا الشيخ بقية عمره بين المسجد و البيت لكن ظروف الحياة و صعوبتها ارغمته على وضع حد لحياته بطريقة ماساوية رحمه الله واسكنه فسبح جناته
قولوا لاحول ولا قوة بالله الله يغفرلنا وله وبراكا من الكلام الفارغ
لا نتوفر على معطيات دقيقة وكاملة لابداء الرأي لكن على العموم اللافت هو خروج الزوجة لقضاء بعض الاغراض وبقاء الزوج في المنزل ثم اقدامه على الانتحار في ظروف غامضة. بالامس كانت النساء تطالب بالمساواة مع الرجال واليوم يطالب الرجال بالمساواة والرفق بهم.
السلام عليكم ورحمة الله مجمل القول هو أن يسأل المرء الله حسن الخاتمة برحمته كل إنسان لا نعرف علاقته بربه الله هو أعلى وأعلم لهذا لا يجب الخوض في هذه الأمور مصيرنا بيد الله سبحانه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اغفر له و ارحمه و اعفو عنه وألهم ذويه الصبر و السلوان و إن لله وانا اليه راجعون ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
انا لله وانا اليه راجعون ربي يغفر له ويتجاوز عنه مسكين ربما كثرة الديون تراكمت عليه ومع هذه الظروف نرجوا من الله ان يرفع عنا هذا الوباء